ســـــــــلطان زمانه
10-16-2012, 11:06 AM
http://www.shababonaizah.com/uploaded/61316_1340564895.jpg
إِلَى مَتَى يا " ضَيِّقَهُ الْخَاطِرَ " عَلَى مَجْرى الْوَرِيدِ
ماعاد باقِي مِنْ دَمِي قُطُرِهُ مُهِيَ مستوجعه !
انا دَخِيلَكَ يا وَفَا قلبَي تُسَافِرُ بِي بعيييد
طَمُوحُكَ " الرُّبَّانَ ".. وجروحك ب قلبَي الامتعه !
وَجْهُ الزَّمَنِ ماعاد يُغْرِي .. وَاِنْقَفَلَ بَابُ الْبَريدِ
وَاِنْتَهِ " وَفَاِي " اللي لَوْ أَخدعَ دَنِيَّتِي .. ماأخدعه !
لَا صَارَتْ الدُّنْيا مَصَالِحَ .. والوفا ؟ كَمْ ف الرَّصيدَ !
اِنْوِ السِّفْرَ يَمَّ الأمل وَأَفْرَدَ جَمِيعَ الأشرعه
بَسْ البلا لَا صَارَتْ أمواج " التعاسه " مِنْ جَلِيدِ
وَإِنَّ صَاحَ جُرْحُكَ مالقيت اللي يَحِنُ وَيُسْمِعُهُ :"(
مِنْ لَا يُقَدِّرُ خوتي .. ف " أَبِرَكَ سِنِّهُ " فَرَّقَاهُ عِيدَ
أَمَا " الرَّفيقَ الْغالِي " إليا غَابَ .. خَذَّ قُلَّبُي مَعَه !
البارحه هَبَتْ هواجيسي ف صَدْرَي مِنْ جَديدِ
سَوَالِفُ ٍ تَشْرَهُ عَلَى قُلَّبِي ب حَلِمَ ٍ ضِيَعَهُ !!
لاهنت يا " جُرْحَ الزَّمَنِ " حُقَقَ مرادِكَ مايريد
أَهْدَيْتُ لِلْخَافِقِ جروح .. وَهُوَ رَفْعَ لَكَ قُبَعَهُ !
يا وَيْلَ حالِي مِنْ شقى اللوعه ويا قَطْعَ الْوَرِيدِ
عَلَى آخر جروح الصداقه .. والطعون الموجعه
قُلَّبُي " مُصَفِّي نِيَّتِهُ " لَوْ كُلَّ مِنْ حَوْلَه ضَدِيدَ
يَبْقَى ( الْجَبَلَ ) مَهْمَا وطته الرّيحَ ماهي تَزَعْزُعَهُ !
مِنْ طَاحَ مِنْ عَيْنَِي ماعاد يَهِمُ يَنْقَصُّ أَوْ يَزِيدُ
اللي يُنْزِلُ قِدْرُهُ ب نَفْسُه .. هُوَ اللي يُرَفِّعُهُ !
" رِيحَتْ قُلَّبُي " مِنْ عَنَّا الدّنيا وانا اللي مُسْتَفِيدَ
مَادَامَ قُلَّبُي مالقى فِي الْوَقْتِ شِي ٍ يُقْنِعُهُ
إلّا رَفيقَ ٍ يُجْبِرُ الْكُسَّرُ .. وَعَلَى الشَّدَهَ عضيد
هَذَا مُنًى قُلَّبِي عَلَى الدُّنْيا وَهَذَا مَطْمَعَهُ
أَضَحِكُ لَوْ أَنْ الضيقه اللي فِي الْحَنَايَا تَسْتَزِيدُ
لِينُ أَقَهْرَ الضيقه وَأُخْلِيهَا تَفَارُقَ ف اِلْسَعْهُ !
لَا خَانَكَ الْوَقْتَ الرِّدِّيِ " وَمَا لِلْحَديدِ إلّا الْحَديدَ "
اللي شِرَاكَ أَهَدَّهُ وَفَا .. واللي خذلَ عَهْدِكَ بِعْهُ
تَمَشِّي الْمَقَادِيرِ ب هُوى الرَّاضِي وَتُلْعِبُ ب الْعَنِيدَ
صُدُقُ اللي قَالَ ان طاعك " الْوَقْتَ الرِّدِّيِ " وَلَا طعه !
الْعُمَرُ ب أيامه قِطَارَ .. وَرَاكِبَ ٍ سَكَّةً حَديدَ
وَتَمْرُ لَحْظَاتِهُ مابين المحزنه و الممتعه
كُلَّ اِلْحِيَاهُ دُرُوسَ وَالدّنيا عِبْرَ وَالْمُسْتَفِيدَ !!
اللي خَذَّا مِنْ ( جَمَلَهُ الدّنيا ) دُرُوسَ ٍ تُنَفِّعُهُ
إِلَى مَتَى يا " ضَيِّقَهُ الْخَاطِرَ " عَلَى مَجْرى الْوَرِيدِ
ماعاد باقِي مِنْ دَمِي قُطُرِهُ مُهِيَ مستوجعه !
انا دَخِيلَكَ يا وَفَا قلبَي تُسَافِرُ بِي بعيييد
طَمُوحُكَ " الرُّبَّانَ ".. وجروحك ب قلبَي الامتعه !
وَجْهُ الزَّمَنِ ماعاد يُغْرِي .. وَاِنْقَفَلَ بَابُ الْبَريدِ
وَاِنْتَهِ " وَفَاِي " اللي لَوْ أَخدعَ دَنِيَّتِي .. ماأخدعه !
لَا صَارَتْ الدُّنْيا مَصَالِحَ .. والوفا ؟ كَمْ ف الرَّصيدَ !
اِنْوِ السِّفْرَ يَمَّ الأمل وَأَفْرَدَ جَمِيعَ الأشرعه
بَسْ البلا لَا صَارَتْ أمواج " التعاسه " مِنْ جَلِيدِ
وَإِنَّ صَاحَ جُرْحُكَ مالقيت اللي يَحِنُ وَيُسْمِعُهُ :"(
مِنْ لَا يُقَدِّرُ خوتي .. ف " أَبِرَكَ سِنِّهُ " فَرَّقَاهُ عِيدَ
أَمَا " الرَّفيقَ الْغالِي " إليا غَابَ .. خَذَّ قُلَّبُي مَعَه !
البارحه هَبَتْ هواجيسي ف صَدْرَي مِنْ جَديدِ
سَوَالِفُ ٍ تَشْرَهُ عَلَى قُلَّبِي ب حَلِمَ ٍ ضِيَعَهُ !!
لاهنت يا " جُرْحَ الزَّمَنِ " حُقَقَ مرادِكَ مايريد
أَهْدَيْتُ لِلْخَافِقِ جروح .. وَهُوَ رَفْعَ لَكَ قُبَعَهُ !
يا وَيْلَ حالِي مِنْ شقى اللوعه ويا قَطْعَ الْوَرِيدِ
عَلَى آخر جروح الصداقه .. والطعون الموجعه
قُلَّبُي " مُصَفِّي نِيَّتِهُ " لَوْ كُلَّ مِنْ حَوْلَه ضَدِيدَ
يَبْقَى ( الْجَبَلَ ) مَهْمَا وطته الرّيحَ ماهي تَزَعْزُعَهُ !
مِنْ طَاحَ مِنْ عَيْنَِي ماعاد يَهِمُ يَنْقَصُّ أَوْ يَزِيدُ
اللي يُنْزِلُ قِدْرُهُ ب نَفْسُه .. هُوَ اللي يُرَفِّعُهُ !
" رِيحَتْ قُلَّبُي " مِنْ عَنَّا الدّنيا وانا اللي مُسْتَفِيدَ
مَادَامَ قُلَّبُي مالقى فِي الْوَقْتِ شِي ٍ يُقْنِعُهُ
إلّا رَفيقَ ٍ يُجْبِرُ الْكُسَّرُ .. وَعَلَى الشَّدَهَ عضيد
هَذَا مُنًى قُلَّبِي عَلَى الدُّنْيا وَهَذَا مَطْمَعَهُ
أَضَحِكُ لَوْ أَنْ الضيقه اللي فِي الْحَنَايَا تَسْتَزِيدُ
لِينُ أَقَهْرَ الضيقه وَأُخْلِيهَا تَفَارُقَ ف اِلْسَعْهُ !
لَا خَانَكَ الْوَقْتَ الرِّدِّيِ " وَمَا لِلْحَديدِ إلّا الْحَديدَ "
اللي شِرَاكَ أَهَدَّهُ وَفَا .. واللي خذلَ عَهْدِكَ بِعْهُ
تَمَشِّي الْمَقَادِيرِ ب هُوى الرَّاضِي وَتُلْعِبُ ب الْعَنِيدَ
صُدُقُ اللي قَالَ ان طاعك " الْوَقْتَ الرِّدِّيِ " وَلَا طعه !
الْعُمَرُ ب أيامه قِطَارَ .. وَرَاكِبَ ٍ سَكَّةً حَديدَ
وَتَمْرُ لَحْظَاتِهُ مابين المحزنه و الممتعه
كُلَّ اِلْحِيَاهُ دُرُوسَ وَالدّنيا عِبْرَ وَالْمُسْتَفِيدَ !!
اللي خَذَّا مِنْ ( جَمَلَهُ الدّنيا ) دُرُوسَ ٍ تُنَفِّعُهُ