عطر الزنبق
06-01-2018, 01:39 PM
مساءكم فرح
من حدائق الذوق في المحادثة :
* وزع نظراتكَ على المستمعين و لا تخص أحداً بذلك
و لا تسرع في كلامكَ حتى يفهم ذلك و كرر إذا ما احتاج إلى
التكرار
و لا تتصيد أخطاء محدثكَ و انظر إلى اجمل ما فيه و تفهم
حاله المتحدث إليه الزمانية و المكانية و النفسية فإن كان
مشغولاً أو مريضاً أو غضباناً فأوجز كلامكَ
* من اللباقة في الحديث أن تنوع حديثكَ بين الأخبار
و السؤال و كر شيء عنكَ و سؤال الآخر عن شيء يتعلق به
دون أن يكون شخصياً خالصاً.
* لا تشعر بالقلق في إبداء عدم علمكَ بأح المواضيع أو
عند قولكَ لا أعلم فالأمر يسير و هو مجرد محادثة
و ليست منافسة على كرسي الرئاسة .
*لا تكن ثرثار فتسقط هيبتكَ و أغلق فمك قبل أن يغلق
الناس أنهم و افتح إذنكَ عندما يفتح الناس أفواههم
للحديث كالدواء قليله ينفع و كثيره يضر .
( إذا قل الخطاب كثر الصواب )
* إذا ذكر أحد المتحدثين قصة فلا تسبقه على ذكر نهايتها
فتربكه و تفسد عليه متعة حديثه و أظهر إعجابكَ بها
و إن كنت قد سمعتها سابقاً.
*من جمال الشخصية أن يتقن المتحدث لغة العيون و أن
يكون قادر على التواصل المعبر بالعينين
فالتواصل البصري من أهم مهارات الذكاء الأجتماعي
و أفضل تواصل للعنين ما يتم بطريقة
ودودة لا حدة و لا صرامة مبتعداً بين الفينة و الأخرى
عن مرمى بصر محدثكَ أو النظر إلى أكتافه
*كن طبيعياً و لا تتصنع في الحديث فقد قال
صلى الله عليه و سلم : ( هلكَ المتنطعون )
*كلما كان صوتكَ هادئاً رقيقاً قريباً من القلوب و حديثكَ
خفيفاً على الأسماع كلما كثر مستميعك ، حاول مهما
احتدت المناقشة فعليكَ ان لا ترفع صوتكَ لأن الصوت العالي
لا يفرض رأياً و لا يقنع أحداً
هذه العادية السيئة بالمحادثات و الحوارات قد يلجأ إليها
ضعاف النفوس .
* لا تتحدث مع شخصين في وقت واحد
كأن تبدأ الحديث مع أحدهما ثم تتركه و تتحدث مع الأخر
قبل أن تنهي حديثكَ مع الأول
*من الذوق أن لا تلقن الآخرين كيف يشعرون أو يحسون
بل تكون كلماتكَ معبرة عن شخصكَ لا أن تضعها موضع
اليقين مثال أن تقول ( طعم العصير لا يعجبني ..
و لا تقل طعم العصير سيء )
* لا تستظرف و تروي نكتاً تهاجم فئة جنسية أو ديناً معيناً.
مما تصفحت اليوم..
من حدائق الذوق في المحادثة :
* وزع نظراتكَ على المستمعين و لا تخص أحداً بذلك
و لا تسرع في كلامكَ حتى يفهم ذلك و كرر إذا ما احتاج إلى
التكرار
و لا تتصيد أخطاء محدثكَ و انظر إلى اجمل ما فيه و تفهم
حاله المتحدث إليه الزمانية و المكانية و النفسية فإن كان
مشغولاً أو مريضاً أو غضباناً فأوجز كلامكَ
* من اللباقة في الحديث أن تنوع حديثكَ بين الأخبار
و السؤال و كر شيء عنكَ و سؤال الآخر عن شيء يتعلق به
دون أن يكون شخصياً خالصاً.
* لا تشعر بالقلق في إبداء عدم علمكَ بأح المواضيع أو
عند قولكَ لا أعلم فالأمر يسير و هو مجرد محادثة
و ليست منافسة على كرسي الرئاسة .
*لا تكن ثرثار فتسقط هيبتكَ و أغلق فمك قبل أن يغلق
الناس أنهم و افتح إذنكَ عندما يفتح الناس أفواههم
للحديث كالدواء قليله ينفع و كثيره يضر .
( إذا قل الخطاب كثر الصواب )
* إذا ذكر أحد المتحدثين قصة فلا تسبقه على ذكر نهايتها
فتربكه و تفسد عليه متعة حديثه و أظهر إعجابكَ بها
و إن كنت قد سمعتها سابقاً.
*من جمال الشخصية أن يتقن المتحدث لغة العيون و أن
يكون قادر على التواصل المعبر بالعينين
فالتواصل البصري من أهم مهارات الذكاء الأجتماعي
و أفضل تواصل للعنين ما يتم بطريقة
ودودة لا حدة و لا صرامة مبتعداً بين الفينة و الأخرى
عن مرمى بصر محدثكَ أو النظر إلى أكتافه
*كن طبيعياً و لا تتصنع في الحديث فقد قال
صلى الله عليه و سلم : ( هلكَ المتنطعون )
*كلما كان صوتكَ هادئاً رقيقاً قريباً من القلوب و حديثكَ
خفيفاً على الأسماع كلما كثر مستميعك ، حاول مهما
احتدت المناقشة فعليكَ ان لا ترفع صوتكَ لأن الصوت العالي
لا يفرض رأياً و لا يقنع أحداً
هذه العادية السيئة بالمحادثات و الحوارات قد يلجأ إليها
ضعاف النفوس .
* لا تتحدث مع شخصين في وقت واحد
كأن تبدأ الحديث مع أحدهما ثم تتركه و تتحدث مع الأخر
قبل أن تنهي حديثكَ مع الأول
*من الذوق أن لا تلقن الآخرين كيف يشعرون أو يحسون
بل تكون كلماتكَ معبرة عن شخصكَ لا أن تضعها موضع
اليقين مثال أن تقول ( طعم العصير لا يعجبني ..
و لا تقل طعم العصير سيء )
* لا تستظرف و تروي نكتاً تهاجم فئة جنسية أو ديناً معيناً.
مما تصفحت اليوم..