المصلحة


التحق بمكتبي احد الشباب اصحاب شهادات القانون حديثي التخرج لغرض التدريب على المحاماة الا ان هذا الشخص جريء جدا ويتعامل مع الغير تعامل المحامين الفطاحل ويدعي امورا هو اضعف مايكون ان يصل اليها يتصرف كانه مدير المكتب الامر الناهي بحضرتي حتى وصل به الامر الى ان يدعي بانه شريك بالمكتب فسكت له منتظرا الباقي من جعبته ان تخرج للعالم وبالمقابل لدي مستشار ضعيف مسكين يرغب ان يعيش فوق ارضنا المعطاء كان ذلك المتدرب يتشاحن مع المستشار المبتديء وينقل لي كل حركاته وسكناته والمستشار ايضا ينقل لي كل شيء عنه
مع ان علمي انني اؤمن بالبيت الشعر الذي يقول
قالوا ترى من هو حكالك حكى فيك

واللي حكا لي في قفا الناس واجد

اليوم ما تلقى عشيرٍ يصافيك


لو صرت بالأفعال والطيب ماجد


يضحك معك لا قفيت يبدي خوافيك


لجل الردى يسعى ودوم متواجد

اكتشفت ان بين الشخصين معرفة سابقة فصرت في حيرة من ارضي هل ارضي الاثنين بالسكوت ام استغل الوضع لصالحي بزيادة الانتاج لكن اشوف ان الوضع مزري ولايطمن فانا صرت مستقبلة لشكاويهما وانتهت كلمات التهدئة والتوفيق بين الاثنين لكنني فعلا استفيد
الا ان الفائدة تلك يشوبها العيب واستغلال خلاف الناس لصالحي وهذا ارفضه فانا الان في بداية الانتقال المكاني ولمااستقر مكانيا ونفسيا اقرر ماهو الاصلح لعملي فالاثنان كل يسعى لمصلحته ويضربان بمصلحتي عرض الحائط
من لديه تعقيب حياه الله

مع تحياتي


بقلمي

اخي خلف
اسعدك الله

اشكرك على موضوعك الرائع الشائك
تعقيبي المتواضع على الموضوع
هو بان الشخصين ربما يكون بينهم تنافس عملي
الاول متمرس والثاني متدرب
ولكن لو قلنا بان مايدور بينهم لمصلحة العمل
فهنا المصلحه راح تكون وقتيه ليس الا
فعندما يترك احد منهم العمل سيتراجع النشاط
وسيصبح في منحدر قد يصل الى الهاويه
فلو كنت في مكانك اضع حد لهم والكل منهم لايتخطاه
لان العمل عمل وكل شيئ بحدود وغوانين
فان انكسرت مجاديف الغارب تاه الغارب وصاحبه
ولن يعرف له وجهه

مداخلة عقلانية وواقعية فالكيس الفطن يعمل لاجل مصلحته ولايترك الحبل على القارب ويمسك العصا من المنتصف ويحقق التوازن بالعلاقة بين مرؤسيه ويساوي بينهم لكن هناك خط احمر للمتجاوزين لايتعدونه ويجب ان نوقفهم عند حدهم حتى لايفشل العمل ومن يدير العمل ويتعرض المركز القانوني للخطر

تحياتي لحضرتك

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





أخي الكريم....

بحياتنا اليومية.. نرى بعض الأشخاص يسهل التعامل معهم،

وبعضهم يجعلون حياتك جحيماً.

هذه النوعيات المختلفة تجدها في مختلف الأماكن،

فقد يكون صديقا أو قريبا أو زميل عمل أو حتى رب عمل.
في المقابل يجد المرء نفسه في مواقف عديدة في حياته

لا يعرف كيفية التعامل معها، فتكون النتائج كارثية أحيانا.
لكن لكل موقف خصوصيته وللأشخاص المتورطين في الموقف

شخصيات مختلفة وقدرات متنوعة على التحكم بأفعالهم وردود أفعالهم.


الحياة بشكل عام تسير وفق مبدأ 90/10، وتعني أن 90% من حياة البشر

هي نتيجة ردود أفعالهم، أي أنها الجزء الذي يمكن التحكم به،

بينما تشكل العشرة الباقية الأفعال، وهي الجزء الذي لا يتحكم به المرء.


هناك دائما ذلك الشخص الذي يحاول فرض سيطرته على الآخرين،
سواء داخل العائلة أو صديق أو في مكان العمل.
وأفضل طريقة للتعامل مع هذه الشخصية هي محاولة، فهم الدوافع

وراء هذا السلوك والتي تتنوع عادة بين خوف من فقدان المنصب أو محاولة لاخفاء
عدم الكفاءة، أو عدم الشعور بالاستقرار.

طريقة التعامل مع هذه النوعية من الأشخاص
هي عدم السماح لهم برصد نقاط ضعفك.. لأنهم سيستغلون ذلك لسحقك.
ولعل أفضل إستراتيجية هي عدم الانجرار وراء شروطهم وسلوكهم

وتجاهلهم بشكل كامل.

فكلمااتخذت موقفا ووضعت لهم خطا أحمر كي توقفهم عند حدهم
فسوف تظل دائما في جو موبوء سيجعل حياتك جحيما.

بعض الأشخاص يمنحون أنفسهم الحق بإالتصرف بشكل أناني مع كل المحيطين بهم
هؤلاء بشكل عام يعانون من انعدام الاستقرار في حياتهم أو يتظاهرون بالقوة.

وقودهم هو ردة فعلك، فإن انفعلت أو قمت بفعل مماثل فذلك سيدفعهم للسيطرة عليك بشكل أكبر.

انا مع الاستاذ النهيان في كل كلمة جاءت بتعقيبه
لان هذا هو عين الصواب
ونتمنى لك التوفيق.

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





أخي الكريم....

بحياتنا اليومية.. نرى بعض الأشخاص يسهل التعامل معهم،

وبعضهم يجعلون حياتك جحيماً.

هذه النوعيات المختلفة تجدها في مختلف الأماكن،

فقد يكون صديقا أو قريبا أو زميل عمل أو حتى رب عمل.
في المقابل يجد المرء نفسه في مواقف عديدة في حياته

لا يعرف كيفية التعامل معها، فتكون النتائج كارثية أحيانا.
لكن لكل موقف خصوصيته وللأشخاص المتورطين في الموقف

شخصيات مختلفة وقدرات متنوعة على التحكم بأفعالهم وردود أفعالهم.


الحياة بشكل عام تسير وفق مبدأ 90/10، وتعني أن 90% من حياة البشر

هي نتيجة ردود أفعالهم، أي أنها الجزء الذي يمكن التحكم به،

بينما تشكل العشرة الباقية الأفعال، وهي الجزء الذي لا يتحكم به المرء.


هناك دائما ذلك الشخص الذي يحاول فرض سيطرته على الآخرين،
سواء داخل العائلة أو صديق أو في مكان العمل.
وأفضل طريقة للتعامل مع هذه الشخصية هي محاولة، فهم الدوافع

وراء هذا السلوك والتي تتنوع عادة بين خوف من فقدان المنصب أو محاولة لاخفاء
عدم الكفاءة، أو عدم الشعور بالاستقرار.

طريقة التعامل مع هذه النوعية من الأشخاص
هي عدم السماح لهم برصد نقاط ضعفك.. لأنهم سيستغلون ذلك لسحقك.
ولعل أفضل إستراتيجية هي عدم الانجرار وراء شروطهم وسلوكهم

وتجاهلهم بشكل كامل.

فكلمااتخذت موقفا ووضعت لهم خطا أحمر كي توقفهم عند حدهم
فسوف تظل دائما في جو موبوء سيجعل حياتك جحيما.

بعض الأشخاص يمنحون أنفسهم الحق بإالتصرف بشكل أناني مع كل المحيطين بهم
هؤلاء بشكل عام يعانون من انعدام الاستقرار في حياتهم أو يتظاهرون بالقوة.

وقودهم هو ردة فعلك، فإن انفعلت أو قمت بفعل مماثل فذلك سيدفعهم للسيطرة عليك بشكل أكبر.

انا مع الاستاذ النهيان في كل كلمة جاءت بتعقيبه
لان هذا هو عين الصواب
ونتمنى لك التوفيق.



شكرا لاثرائنا بهذه المعلومات القيمة عن التعامل مع البشر
ماشاءالله عليك وربنا يزيدك علما وثقافة فردك اعجبني وقراته بامعان وكنت اعمل مقارنة من خلاله بالناس الذين اتعامل معهم فوجدت الكثير وعرفتهم وعرفت اسباب تصرفاتهم فشكرا لك

تقبلي تحياتي واعتذاري عن التاخير بالرد

مع ودي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





أخي الكريم....

بحياتنا اليومية.. نرى بعض الأشخاص يسهل التعامل معهم،

وبعضهم يجعلون حياتك جحيماً.

هذه النوعيات المختلفة تجدها في مختلف الأماكن،

فقد يكون صديقا أو قريبا أو زميل عمل أو حتى رب عمل.
في المقابل يجد المرء نفسه في مواقف عديدة في حياته

لا يعرف كيفية التعامل معها، فتكون النتائج كارثية أحيانا.
لكن لكل موقف خصوصيته وللأشخاص المتورطين في الموقف

شخصيات مختلفة وقدرات متنوعة على التحكم بأفعالهم وردود أفعالهم.


الحياة بشكل عام تسير وفق مبدأ 90/10، وتعني أن 90% من حياة البشر

هي نتيجة ردود أفعالهم، أي أنها الجزء الذي يمكن التحكم به،

بينما تشكل العشرة الباقية الأفعال، وهي الجزء الذي لا يتحكم به المرء.


هناك دائما ذلك الشخص الذي يحاول فرض سيطرته على الآخرين،
سواء داخل العائلة أو صديق أو في مكان العمل.
وأفضل طريقة للتعامل مع هذه الشخصية هي محاولة، فهم الدوافع

وراء هذا السلوك والتي تتنوع عادة بين خوف من فقدان المنصب أو محاولة لاخفاء
عدم الكفاءة، أو عدم الشعور بالاستقرار.

طريقة التعامل مع هذه النوعية من الأشخاص
هي عدم السماح لهم برصد نقاط ضعفك.. لأنهم سيستغلون ذلك لسحقك.
ولعل أفضل إستراتيجية هي عدم الانجرار وراء شروطهم وسلوكهم

وتجاهلهم بشكل كامل.

فكلمااتخذت موقفا ووضعت لهم خطا أحمر كي توقفهم عند حدهم
فسوف تظل دائما في جو موبوء سيجعل حياتك جحيما.

بعض الأشخاص يمنحون أنفسهم الحق بإالتصرف بشكل أناني مع كل المحيطين بهم
هؤلاء بشكل عام يعانون من انعدام الاستقرار في حياتهم أو يتظاهرون بالقوة.

وقودهم هو ردة فعلك، فإن انفعلت أو قمت بفعل مماثل فذلك سيدفعهم للسيطرة عليك بشكل أكبر.

انا مع الاستاذ النهيان في كل كلمة جاءت بتعقيبه
لان هذا هو عين الصواب
ونتمنى لك التوفيق.



شكرا لاثرائنا بهذه المعلومات القيمة عن التعامل مع البشر
ماشاءالله عليك وربنا يزيدك علما وثقافة فردك اعجبني وقراته بامعان وكنت اعمل مقارنة من خلاله بالناس الذين اتعامل معهم فوجدت الكثير وعرفتهم وعرفت اسباب تصرفاتهم فشكرا لك

تقبلي تحياتي واعتذاري عن التاخير بالرد

مع ودي