في حادثة مروعة، لقي الطفل زكريا مصرعهُ نحرًا على يد مجهول في العقد الرابع من العمر، وذلك باستخدام زجاج إحدى المحلات التجارية حيث وقعت الحادثة أمام أحد المقاهي المتواجدة على طريق الأمير سلطان بن عبدالعزيز في المدينة المنورة.

وذكرت مصادر قيام الجاني بكسر زجاج أحد المحال التجارية واستخدام الزجاج لقتل الطفل ونحره أمام عيني والدته، حيث استطاع أحد أفراد الأمن من منسوبي أمن المهمات والواجبات بشرطة منطقة المدينة المنورة بكشف الواقعة بعد مشاهدته لوالدة الطفل تستنجد بالمارة لإنقاذ طفلها فتدخل رجل الأمن لإنهاء الواقعة على الفور، الأمر الذي دفع الجاني إلى الاشتباك معه وإصابته هو الآخر .

هذا وقد تم نقل الطفل ووالدته إلى إحدى المراكز الطبية القريبة من الموقع لكنه فارق الحياة غارقاً في دمائه، كما تم إسعاف والدة الطفل التي كانت تعاني من حالة نفسية سيئة لما تعرضت له خلال الحادثة المروعة.

هذا وقد فتحت الجهات الأمنية ملف التحقيق في الحادثة مع الجاني وشهود العيان المتواجدين في الموقع لكشف ملابسات الحادثة الأليمة .

يذكر أن الطفل زكريا الجابر يبلغ من العمر سبع سنوات ومسقط رأسه قرية الشعبة الواقعة شمال الأحساء، حيث كانت الأسرة في زيارة لمسجد النبي ﷺ بالمدينة المنورة.

“الأحساء نيوز”

التي آلمها الخبر تتقدم بخالص العزاء لأهل الفقيد، سائلين الله سبحانه وتعالى أن يتغمد الفقيد وجميع المسلمين والمسلمات بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله الصبر والسلوان وألا يُريهم مكروهاً في عزيز لديهم، وأن يجزيهم خير الجزاء وإنا لله وإنا إليه راجعون

حسبي الله عليه
والله يرحم الطفل
مشكور ع نقلك الاخبار
يعطيك العافيه

حسبي الله عليه
والله يرحم الطفل
مشكور ع نقلك الاخبار
يعطيك العافيه

شكرا لك على هذا المرور الجميل
الله يعطيك العافيه يارب
خالص مودتى لك

لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم

سلمت على جلبك للخبريه
يعطيك العافيه
دمت في رعاية الله

لااله الا الله حسبي الله ونعم الوكيل
موضوع محزن مره المميز

حسبي الله ونعم الوكيل..
فعلا أصبحنا نسمع عن ظواهر جرائم القتل

بشكل فظيع بهذا الزمن الاغبر

لكن حسب رأيي أن العامل الاجتماعي ليس هو العامل الوحيد

في عمليات الإجرام، كما أن الفقر ليس هو السبب المباشر

للجريمة، لكن هناك عوامل أخرى، يمكن أن نضع على رأسها،

ضعف القيم والردع الأخلاقي والديني، إذ أنه حين تغيب

الحصانة الدينية، يندثر الحجاب بين المجرم والجريمة.

والله ان هنالك طرق عدة لوقاية المجتمع من الجريمة

كوضع برامج متنوعة لعلاج المنحرفين مثل تحويل الرغبات
والميول الخطرة عند الانسان وعلاجها والعمل على الحد

من حالات التعرض للإغراءات.
أيضا هناك الأسرة التي تعتبر الخلية الانسانية الاولى
فهي التي يتربى في كنفها الفرد ويكتسب منها عاداتها وتقاليدها

وثقافتها وهي تشكل الاساس الأول لبناء شخصيته

والتي تتأثر بكل ما يحيط بها من عوامل ايجابية او سلبية .

هنالك دور للاعلام الذي يلعب دورا هاما في توجيه الرأي العام

وتوعيته والتنبيه الى مخاطر الجريمة والتحدث عنها
وبإمكانه أن يلعب دورا مهما في منع الجريمة.

وقاية المجتمع من الجريمة ليست عملية سهلة المنال

ولكنها ليست مستحيلة وتعتبر الوقاية العامة من أهم عناصر السياسة الجنائية المعاصرة لفاعليتها في مكافحة الجريمة.
والله ان هذه الظواهر أصبحت منتشرة بشكل مروع،
وليس أمامنا سوى التضرع والتوسل الى العلي القدير أن ينظر الى عباده بعين رحمته ويهديهم الى الصراط المستقيم
انه سميع مجيب.

شكرا أخي الكريم على طرحك القيم
صحيح ان الموضوع قلب علي المواجع
وذكرني بأخي رحمة الله عليه والذي عثرنا عليه

ميتا باحد الحقول ولحد الساعة لم يعثروا على الجاني
وقد مر على الحادث 3 سنوات

كل ما قام به الامن والشرطة أنهم اغلقوا الملف
وطويت القضية ضذ مجهول.
تحياتي لكم.

لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم

سلمت على جلبك للخبريه
يعطيك العافيه
دمت في رعاية الله



شكرك على هذا الحضور الجميل
لقد أنرتي متصفحي بجمال ردك
لاحرمت جمال هذا الحضور
دمتي بسعادة

لااله الا الله حسبي الله ونعم الوكيل
موضوع محزن مره المميز




شكرك على هذا الحضور الجميل
لقد أنرتي متصفحي بجمال ردك
لاحرمت جمال هذا الحضور
دمتي بسعادة

حسبي الله ونعم الوكيل..
فعلا أصبحنا نسمع عن ظواهر جرائم القتل

بشكل فظيع بهذا الزمن الاغبر

لكن حسب رأيي أن العامل الاجتماعي ليس هو العامل الوحيد

في عمليات الإجرام، كما أن الفقر ليس هو السبب المباشر

للجريمة، لكن هناك عوامل أخرى، يمكن أن نضع على رأسها،

ضعف القيم والردع الأخلاقي والديني، إذ أنه حين تغيب

الحصانة الدينية، يندثر الحجاب بين المجرم والجريمة.

والله ان هنالك طرق عدة لوقاية المجتمع من الجريمة

كوضع برامج متنوعة لعلاج المنحرفين مثل تحويل الرغبات
والميول الخطرة عند الانسان وعلاجها والعمل على الحد

من حالات التعرض للإغراءات.
أيضا هناك الأسرة التي تعتبر الخلية الانسانية الاولى
فهي التي يتربى في كنفها الفرد ويكتسب منها عاداتها وتقاليدها

وثقافتها وهي تشكل الاساس الأول لبناء شخصيته

والتي تتأثر بكل ما يحيط بها من عوامل ايجابية او سلبية .

هنالك دور للاعلام الذي يلعب دورا هاما في توجيه الرأي العام

وتوعيته والتنبيه الى مخاطر الجريمة والتحدث عنها
وبإمكانه أن يلعب دورا مهما في منع الجريمة.

وقاية المجتمع من الجريمة ليست عملية سهلة المنال

ولكنها ليست مستحيلة وتعتبر الوقاية العامة من أهم عناصر السياسة الجنائية المعاصرة لفاعليتها في مكافحة الجريمة.
والله ان هذه الظواهر أصبحت منتشرة بشكل مروع،
وليس أمامنا سوى التضرع والتوسل الى العلي القدير أن ينظر الى عباده بعين رحمته ويهديهم الى الصراط المستقيم
انه سميع مجيب.

شكرا أخي الكريم على طرحك القيم
صحيح ان الموضوع قلب علي المواجع
وذكرني بأخي رحمة الله عليه والذي عثرنا عليه

ميتا باحد الحقول ولحد الساعة لم يعثروا على الجاني
وقد مر على الحادث 3 سنوات

كل ما قام به الامن والشرطة أنهم اغلقوا الملف
وطويت القضية ضذ مجهول.
تحياتي لكم.




شكرك على هذا الحضور الجميل
لقد أنرتي متصفحي بجمال ردك
لاحرمت جمال هذا الحضور
دمتي بسعادة

شكرا جزيلا على نقل الخبر
تقديري

طرح رائع وتتبع اخباري مميز
والف شكر لك ولروعة تواجدك وجدبدك الرائع

شكرا للمتابعة الانيقة لكل جديد الاخبار
عاشت ايدك

موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك