مشاهدة النسخة كاملة : إلى أين نحن ذاهبون..!!؟


سمير العباسي
03-06-2019, 09:18 PM
.

http://www.m5zn.com/newuploads/2019/03/06/gif//a56159f260de374.gif

طلال
03-06-2019, 10:06 PM
اشكرك استاذي على موضوعك الراقي

سمير العباسي
03-06-2019, 10:16 PM
اشكرك استاذي على موضوعك الراقي



وأنا أشكرك على طلتك العبقة أخي طلال
تحياتي وودي

عطر الزنبق
03-06-2019, 10:24 PM
لي عودة أبتي العزيز

سمير العباسي
03-06-2019, 10:26 PM
لي عودة أبتي العزيز



في انتظارك بنيتي

أميرة بكلمتي
03-06-2019, 11:30 PM
لحظة تأمل
يصرخ منها العقل
أين كنت قبل هذا التقدم
وكيف صرت اليوم بعد هذه التقنية
هل هي نعمة أو هي نقمة
فهي نعمة عظيمة لو أدركنا الهدف منها
فعندما ترسل بدعاء أو استغفار أو آية
فهي تصل الى مئات الاشخاص بل الوف وملايين
فتكسب الحسنات المضاعفة
واذا ارسلت بمقطع خليع أو صورة ماجنة
فإنها تصل الى الملايين فتكسب الذنوب العظيمة
فمن السهل بهذه التقنية أن تصل إلى الجنة

ببرنامج يعلم الناس القرآن والحديث
ومن السهل أن تفلت في قعر جهنم بالانضمام الى الفئات الضالة
هذه التقنية تعلمنا منها جميع اصناف البشر
تعلمنا كيف نحاكي العالم
فهي نعمة عظيمة لمن صانها وعرف حقها
وهي نقمة عظيمة لمن فرط فيها وفي نفسه
أشكرك أخي على هذا الموضوع الجميل
طبت وطاب مسعاك
اسفة على الاطالة

سمير العباسي
03-06-2019, 11:37 PM
لحظة تأمل
يصرخ منها العقل
أين كنت قبل هذا التقدم
وكيف صرت اليوم بعد هذه التقنية
هل هي نعمة أو هي نقمة
فهي نعمة عظيمة لو أدركنا الهدف منها
فعندما ترسل بدعاء أو استغفار أو آية
فهي تصل الى مئات الاشخاص بل الوف وملايين
فتكسب الحسنات المضاعفة
واذا ارسلت بمقطع خليع أو صورة ماجنة
فإنها تصل الى الملايين فتكسب الذنوب العظيمة
فمن السهل بهذه التقنية أن تصل إلى الجنة

ببرنامج يعلم الناس القرآن والحديث
ومن السهل أن تفلت في قعر جهنم بالانضمام الى الفئات الضالة
هذه التقنية تعلمنا منها جميع اصناف البشر
تعلمنا كيف نحاكي العالم
فهي نعمة عظيمة لمن صانها وعرف حقها
وهي نقمة عظيمة لمن فرط فيها وفي نفسه
أشكرك أخي على هذا الموضوع الجميل
طبت وطاب مسعاك
اسفة على الاطالة




تسعدني وتشرفني طلتك العطرة أميرة
تحياتي وودي

عطر الزنبق
03-06-2019, 11:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

معك حق أبتي الغالي ، فوسائل التواصل الحديثة أسهمت بشكل كبير
في إحداث شيء من الجفاء في علاقة الإنسان مع الله سبحانة وتعالى،
نظرا لشغف كثير من الناس بتلك التطبيقات الحديثة التي تذهب وراءهم
في كل مكان وتطاردهم حتى في صلاتهم.
وتؤدي تلك الفجوة بعد فترة وجيزة إلى شيء من اللامبالاة عند تأدية الفرائض
فضلا عن السنن، التي ربما لا يلتفت إليها صاحب القلب المشغول.
وللاسف ومع وسائل التواصل الاجتماعي نرى البعض يقبل عليها إقبالا
مفرطا يفوق إقبالهم على الصلاة المكتوبة، حتى أصبح البعض يتبتل في محراب
هذه الوسائل حتى تسيل دمعته من شدة التركيز والمتابعة،
لكنه في المقابل يعاني من جفاف شديد في عينيه
حين يكون في محراب المسجد أو بين يدي المصحف،
فتراه يشعل قناديل وسائل التواصل الاجتماعي ويطفئ قناديل الصلاة،
ويغلق نافذة التواصل مع الله ويفتح نافذة مع وسائل التواصل،
فيعيش في ظلام دامس، لكنه لا يشعر.
ليس مستحيلا أن ترى واحدا من هؤلاء الرواد يذرف دموع الحسرة
في كل واد بسبب انقطاع تواصله مع اسم مستعار لا يستطيع أن يجزم
هل هو رجل أم امرأة ، لكنك لن تجده في غالب الأحيان
يذرف دموع الحسرة والخيبة والحرمان على انقطاع صلته بالقرآن.
كما ترى بعض الناس ويا للاسف الشديد ، ما إن تنتهي الصلاة
إلا و تناول هاتفه قبل الأذكار، بل تجد بعضهم لا يستيقظ لأداء الصلاة
فضلا عن أدائها في المسجد بسبب سهرة مع هاتفه.
نرجو الله القدير أن يلهمنا الخير الصائب والحكمة الطيبة
لما فيه الفائدة لنا ولجميع المسلمين خصوصا
والبشرية جمعاء عموماً.
********
دائما ما تأتينا بمواضيع جميلة المعاني
عظيمة الفائدة
بارك الله فيك أبتي الغالي
وجزاك خيرا على كل ما تطرحه
لنا من درر قيمة
وجعلها بموازين حسناتك
وأظلك يوم لا ظل الا ظله
حفظك المولى ورعاك.

اعجاب + تقييم ونجوم
ويرفع للتنبيهات.

سمير العباسي
03-06-2019, 11:51 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

معك حق أبتي الغالي ، فوسائل التواصل الحديثة أسهمت بشكل كبير
في إحداث شيء من الجفاء في علاقة الإنسان مع الله سبحانة وتعالى،
نظرا لشغف كثير من الناس بتلك التطبيقات الحديثة التي تذهب وراءهم
في كل مكان وتطاردهم حتى في صلاتهم.
وتؤدي تلك الفجوة بعد فترة وجيزة إلى شيء من اللامبالاة عند تأدية الفرائض
فضلا عن السنن، التي ربما لا يلتفت إليها صاحب القلب المشغول.
وللاسف ومع وسائل التواصل الاجتماعي نرى البعض يقبل عليها إقبالا
مفرطا يفوق إقبالهم على الصلاة المكتوبة، حتى أصبح البعض يتبتل في محراب
هذه الوسائل حتى تسيل دمعته من شدة التركيز والمتابعة،
لكنه في المقابل يعاني من جفاف شديد في عينيه
حين يكون في محراب المسجد أو بين يدي المصحف،
فتراه يشعل قناديل وسائل التواصل الاجتماعي ويطفئ قناديل الصلاة،
ويغلق نافذة التواصل مع الله ويفتح نافذة مع وسائل التواصل،
فيعيش في ظلام دامس، لكنه لا يشعر.
ليس مستحيلا أن ترى واحدا من هؤلاء الرواد يذرف دموع الحسرة
في كل واد بسبب انقطاع تواصله مع اسم مستعار لا يستطيع أن يجزم
هل هو رجل أم امرأة ، لكنك لن تجده في غالب الأحيان
يذرف دموع الحسرة والخيبة والحرمان على انقطاع صلته بالقرآن.
كما ترى بعض الناس ويا للاسف الشديد ، ما إن تنتهي الصلاة
إلا و تناول هاتفه قبل الأذكار، بل تجد بعضهم لا يستيقظ لأداء الصلاة
فضلا عن أدائها في المسجد بسبب سهرة مع هاتفه.
نرجو الله القدير أن يلهمنا الخير الصائب والحكمة الطيبة
لما فيه الفائدة لنا ولجميع المسلمين خصوصا
والبشرية جمعاء عموماً.
********
دائما ما تأتينا بمواضيع جميلة المعاني
عظيمة الفائدة
بارك الله فيك أبتي الغالي
وجزاك خيرا على كل ما تطرحه
لنا من درر قيمة
وجعلها بموازين حسناتك
وأظلك يوم لا ظل الا ظله
حفظك المولى ورعاك.


اعجاب + تقييم ونجوم
ويرفع للتنبيهات.




ما أسعدني ببصمتك العبقة بنيتي الرائعة وتر
هديتِ وكفيتِ
تحياتي وودي

همس الغمآم
03-07-2019, 04:29 PM
اضم صوتي لصوت وتر

كفت ووفت بردها الرائع
كاتبنا الانيق سمير العباسي
لك ودي واعجابي وتقديري بما طرحته

سمير العباسي
03-07-2019, 07:37 PM
اضم صوتي لصوت وتر

كفت ووفت بردها الرائع
كاتبنا الانيق سمير العباسي
لك ودي واعجابي وتقديري بما طرحته



مشكورة لمرورك العاطر أخيتي همس الغمام
تحياتي وودي