عطر الزنبق
10-31-2019, 02:28 PM
ظاهرة اللون في القرآن الكريم
من مظاهر الإعجاز، والتعبير الفني والجمالي
ـ اللون الأخضر:
قال تعالى:
«ويلبسون ثياباً خضراً من سندس وإستبرق
متكئين فيها الأرائك نعم الثواب وحسنت مرتفقاً»
(13 ـ الكهف).
«إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف
وسبع سنبلات خضر وآخر يابسات»
)24 ـ يوسف)
«الذي جعل لكم من الشجر الأخضر ناراً
فإذا أنتم منه توقدون»
(80 ـ يس)
ـ اللون الأصفر:
قال تعالى:
(ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع
في الأرض ثم يخرج به زرعاً مختلفاً ألوانه
ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يجعله حطاماً)
ـ وصف لمشهد يوم القيامة يقول تعالى:
«إنها ترمي بشرر كالقصر كأنه جمالة صفر»
(32، 33 ـ المرسلات).
وتصف آية أخرى الرياح الخانقة التي تثير الرمال
وتمر على الزرع فتفسده وتجعله مصفراً
فإذا رآه الكافرون جحدوا نعمة الله تعالى
واستغرقوا في طغيانهم:
«ولئن أرسلنا ريحاً فرأوه مصفراً لظلوا
من بعده يكفرون»
(15 ـ الروم).
ـ اللون الأبيض:
قال تعالى:
«وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم»
(84 ـ يوسف)
يقول جل وعلا:
«ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين»
(33 ـ الشعراء).
وقال تعالى:
«وادخل يدك في جيبك تخرج بيضاء
من غير سوء»
(12 ـ النمل).
قال تعالى:
«اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء
من غير سوء»
(32 ـ القصص)
ـ اللون الأزرق:
ولقد ورد اللون الأزرق في القرآن الكريم
مرة واحدة لوصف حال الشؤم والعذاب
في نهاية قصة قوم كفروا بالله وعاندوه
«ونحشر المجرمين يومئذ زرقاً»
(102 ـ طه)
ـ اللون الأسود:
قال تعالى:
«فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم
فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون»
106 ـ آل عمران».
كما في قوله تعالى:
«وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض
من الخيط الأسود من الفجر»
«187 ـ البقرة»
قال تعالى:
«وذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً
وهو كظيم»
«سورة النحل».
قال تعالى:
«وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلاً
ظل وجهه مسوداً وهو كظيم»
«17 ـ الزخرف».
قال تعالى:
«ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله
وجوههم مسودة»
«60 ـ الزمر».
اللون الأحمر:
لم يرد اللون الأحمر في القرآن الكريم
بلفظة الصريح سوى مرة واحدة مروعة
بين اللونين الأبيض والأسود في الآية «27»
من سورة فاطر
قال تعالى:
«ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها
وغرابيب سود».
من مظاهر الإعجاز، والتعبير الفني والجمالي
ـ اللون الأخضر:
قال تعالى:
«ويلبسون ثياباً خضراً من سندس وإستبرق
متكئين فيها الأرائك نعم الثواب وحسنت مرتفقاً»
(13 ـ الكهف).
«إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف
وسبع سنبلات خضر وآخر يابسات»
)24 ـ يوسف)
«الذي جعل لكم من الشجر الأخضر ناراً
فإذا أنتم منه توقدون»
(80 ـ يس)
ـ اللون الأصفر:
قال تعالى:
(ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسلكه ينابيع
في الأرض ثم يخرج به زرعاً مختلفاً ألوانه
ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يجعله حطاماً)
ـ وصف لمشهد يوم القيامة يقول تعالى:
«إنها ترمي بشرر كالقصر كأنه جمالة صفر»
(32، 33 ـ المرسلات).
وتصف آية أخرى الرياح الخانقة التي تثير الرمال
وتمر على الزرع فتفسده وتجعله مصفراً
فإذا رآه الكافرون جحدوا نعمة الله تعالى
واستغرقوا في طغيانهم:
«ولئن أرسلنا ريحاً فرأوه مصفراً لظلوا
من بعده يكفرون»
(15 ـ الروم).
ـ اللون الأبيض:
قال تعالى:
«وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم»
(84 ـ يوسف)
يقول جل وعلا:
«ونزع يده فإذا هي بيضاء للناظرين»
(33 ـ الشعراء).
وقال تعالى:
«وادخل يدك في جيبك تخرج بيضاء
من غير سوء»
(12 ـ النمل).
قال تعالى:
«اسلك يدك في جيبك تخرج بيضاء
من غير سوء»
(32 ـ القصص)
ـ اللون الأزرق:
ولقد ورد اللون الأزرق في القرآن الكريم
مرة واحدة لوصف حال الشؤم والعذاب
في نهاية قصة قوم كفروا بالله وعاندوه
«ونحشر المجرمين يومئذ زرقاً»
(102 ـ طه)
ـ اللون الأسود:
قال تعالى:
«فأما الذين اسودت وجوههم أكفرتم بعد إيمانكم
فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون»
106 ـ آل عمران».
كما في قوله تعالى:
«وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض
من الخيط الأسود من الفجر»
«187 ـ البقرة»
قال تعالى:
«وذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسوداً
وهو كظيم»
«سورة النحل».
قال تعالى:
«وإذا بشر أحدهم بما ضرب للرحمن مثلاً
ظل وجهه مسوداً وهو كظيم»
«17 ـ الزخرف».
قال تعالى:
«ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله
وجوههم مسودة»
«60 ـ الزمر».
اللون الأحمر:
لم يرد اللون الأحمر في القرآن الكريم
بلفظة الصريح سوى مرة واحدة مروعة
بين اللونين الأبيض والأسود في الآية «27»
من سورة فاطر
قال تعالى:
«ومن الجبال جدد بيض وحمر مختلف ألوانها
وغرابيب سود».