مشاهدة النسخة كاملة : النسونجي ...!!!


عطاف المالكي
03-10-2020, 02:44 PM
النسونجي ....::s31:
موضوع فكاهي غير مقصود فقط لتلطيف الجو::x90:
موضوعنا اليوم عن النسونجي
والذي يرغب أن يكون محور كون النساء وفي نفس الوقت يظهر أنه لامبالي بهن
وهو كاذب ربما يتقن الثقل والرزانة:msn-wink:
ولكن معجب بعالم النساء الأهم من ذلك
ماذا يعني كلمة نسونجي ؟ ومن هو ؟!
وكيف تتصرف معه محبوبته أو صديقته أو زوجته؟!!
الرجل النسونجي لديه مغناطيس خاص لجذب النساء إليه ،
ويستخدم أسلحته في براعة ودقة وإتقان ،
ويختار الوقت المناسب والسلاح المناسب في عباراته اللطيفة
التي تأسر بعض النساء في لحظة من اللحظات
وترى فيه أجمل وأبهى صفات الرجولة
لاننكر أن (( معظم الرجال محبي النساء بشغف زائد
ولاأبريء بعض النساء الخفيفات والمخفات
واللواتي مع الخيل ياشقراء.!!
تفوقن على الرجال في اصطياد أكبر عدد من الذكور
وتحب أن تمتلك جميع الرجال واقعياً وافتراضياً:shiny:
هذه المرأة ماذا نطلق عليها ؟!!
وهل تعجب الرجال النسونجيين أم الحال
من بعضه ماأخس من قديد إلا عسفان
معكم المايك ياسادة ياكرام
تفضلوا يارجال وتفضلن عزيزاتي الآنسات
وكل يدلي بدلوه ..!!
:x89::x89:

نوآف
03-10-2020, 03:07 PM
لا أدري هل ينطبق عليهآ عبآآره

رجلجييه .

على العموم ما يهم الوصف بقدر ما
يهمنا صلب الموضوع ..
وهذا الأمر ملحووظ في زمنا الحآضر
وانتن أدرى بهذه الظاهر منا نحن الرجآآل

قد يكوون منها التقليد وحب التملك والمنفعه
الماديه لأن بعض النسونجيه بسرعه يخرفن
ومنها التسليه
ومنها أشيآآء كثييره قد يكوون بعض
البنآآت يعرفونها أكثرر منا نحن معآآشر الرجال

دمتي كاتبتنا القديره
على هذا التألق والإبدآآع

شايان
03-10-2020, 04:17 PM
تختم وترفع للتنبيهات
تضاف منحة الحصري
500 مشاركة وتقييم

مع التقدير

شايان
03-10-2020, 04:18 PM
https://b.top4top.io/p_1531o854u1.gif

الف تحية الك عطاف المالكي للموضوع المميز والرائع

اولا .. تلك النوعية من الناس بغض النظر عن جنسه
هو انسان ينقصه الاحساس بالرجولة الكاملة
او الانوثة الكاملة
حيث يقوم بتعويضها بالتعدد الذي لا نهاية له
ودوما يبحث عن المزيد ولن يكتفي
هذه الفئة تحتاج الى تعزيز ثقتها بنفسها
للشفاء من هذا الداء
فهو مرض مؤذي يدمر صاحبه
ويجعل من راحته اللحظية مجرد جوع جديد
ليعود من جديد للبحث عما يشعره باكتمال نقصه

الطبيب النفسي خير علاج
والعودة الى الله
فالبعد عن الله يوصلنا لامراض مجتمعية كثيرة
ويجب ان يعلم ان باب التوبة عند الله لا يغلق ابدا
فتوبوا الى الله فهو خير وكيل
وليتقوا ربهم ويخافوا يوم تغلق ابواب توبته
فالكل يغلط وخيركم من عاد الى الله بتوبة نصوح
وصادقة

حنان الجميله
03-10-2020, 11:24 PM
https://www.sqorebda3.com/vb/Photo/2015_1418710704_329.gif

عطر الزنبق
03-11-2020, 02:04 AM
https://b.top4top.io/p_1531o854u1.gif


النسونجي هو الذي يستمر في التفتيش عن ذاته من خلال

كل علاقة يقوم بها. وعندما يشبع غرائزه، يترك الضحية وراءه
ليعود ويفتش عن أخرى تملأ له فراغه العاطفي.
فهو غير قادر على الإرتباط والإكتفاء بامرأة واحدة
إذ أنه يرى في المرأة الضحية تحقيقا لحلم لم يحقق في
علاقته مع أمه.
عندها يتأكد أنها ليست هي المطلوبة، فيعود ويكمل سلسلة
مغامراته العاطفية. هذا التكرار غير السليم والذي لا يمكن
السيطرة عليه يضفي على حياة هذا النوع من الرجال
معنى يؤكد له أنه موجود ومرغوب مهما تقدم سنا.

مديح ال قطب
03-11-2020, 01:07 PM
https://b.top4top.io/p_1531o854u1.gif

الشكر لكم اختى الكريمة
عطاف الملكي
موضوعك مميز ورائع

الرجل المتعدد العلاقات (النسونجي) حب التعددية عند الجنسين:
وتقسم أنواع الرجل متعدد العلاقات النسائية إلى قسمين :
- الأوّل رجل يظل يبحث عن المرأة التي تحقق له إشباع حاجته النفسية والعاطفية
وما إن يجدها فإنّه يكتفي بها ، ولا ينظر إلى غيرها ، خاصة إذا كانت تنشئته الاجتماعية صالحة
ترتكز على القيَم، ويحكمها الوازعان الديني والأخلاقي.
"إذ نتوقع من هذا النموذج الاستقرار من دون أي مشاكل تُذكر".
- الثاني فتُصنَّف حالته كحالة سيكوباتية مَرَضية تُعرف في الأوساط الطبية النفسية باسم
"الدونجوانيزم" (Don Juanism).
هذا النوع يندفع دائماً إلى البحث عن متعته الشخصية ، بغض النظر
عن إيذاء شعور الآخرين، ويتركز هدفه على " أن يوقع بأكبر عدد من النساء في شباكه
وفي أوقات متقاربة، مدفوعاً بشعور متعة كاذب تحققه له مثل هذه العلاقات ".
وعندما يُشبع غرائزه، يترك الضحية وراءه ليعود ويفتش عن أخرى تملأ له فراغه العاطفي
ويُلازمه شعور بالدُّونية والنقص. لذا، هو يحاول تعويض ذلك ليَشعر بأنّه جذّاب بالنسبة إلى النساء
ومرغوب فيه ، ويكون ارتباطه بالزواج مجرد نزوة مؤقتة يعود بعدها إلى سيرته الأولى .

ما الذي يدفع الرجل أو المراة نحو تعدد العلاقات العاطفية
وإذا كانت هناك أسباب كثيرة لاتساع انتشار ظاهرة العلاقات المتعددة إلا أن اختراع التليفون المحمول قد أحدث نقلة نوعية في هذا الأمر حيث استخدمت الاتصالات و"الرنات" و"المسجات" كوسائل سحرية تذيب الحواجز وتقطع المسافات وتسهل اللقاءات على كل المستويات.
هل التعدد فطري أم مكتسب؟
يقول البعض بأن التعدد –خاصة بالنسبة للرجال– فطري, وأنه ظاهرة قديمة قدم الإنسان وحتى الحيوان, ويستدلون على ذلك بشيوعه في الطيور والحيوانات, وشيوعه في المجتمعات البدائية واستمرار شيوعه في
المجتمعات الحديثة, وما يختلف هو شكل التعبير عنه فقط فبعض المجتمعات تمارسه بشكل بدائي مفتوح وبعضها تقننه وبعضها تمارسه في صور محورة. ويرى كنزي (وهو من أشهر الباحثين في السلوك الجنسي وصاحب كتاب السلوك الجنسي عند الذكر الأنثى في الإنسان) أن الطبيعة التعددية هي الأصل (إذا أعجبك هذا الرأي فاعلم بأن لديك رغبة كامنة فيه), وربما كان ذلك مرده إلى عناصر الوراثة ففي جنس كل الثدييات نجد أن الذكر يواقع عددا كبيرا من الإناث, ولعل هذا هو السبب في أن المجتمعات تبيح تعدد الزوجات وتتغاضى عن سلوك الرجل الذي يحب أو يتعلق بأخرى خلاف زوجته, ولكنها تستهجن سلوك المرأة التي تكون لها بغير زوجها علاقات جنسية غير مشروعة, وربما لم يفعل التشريع سوى أنه قنن الفطرة .
وعلى العكس فإن أنثى الثدييات تكتفي بذكر واحد ولا يشذ عن هذه القاعدة غير أنثى الأسد (اللبؤة) فهي في فترة الإخصاب تبحث عن أي أسد يلقحها بلا تمييز, وربما هذا هو السبب في وصم المرأة المتعددة العلاقات جنسيا بأنها تشبه أنثى الأسد في سلوكها (لبوك)
وهناك من يرى (خاصة أنصار التساوي وليس المساواة بين الرجل والمرأة) بأن التعددية ميل موجود لدى الذكور والإناث على السواء وأن الأعراف الاجتماعية الذكورية هي التي تروج لتعددية الرجل دون المرأة لإعطائه مزايا التعدد وحرمان المرأة منها (ربما هذا اعتراف غير مقصود بأنها ميزة فعلا). والبعض الآخر (الناس الطيبون.. جدا) يقول بأنه مكتسب ويستندون إلى أن سلوك غالبية البشر يميل إلى أحادية الشريك, وبالتالي تصبح الأحادية هي الأصل ويظهر التعدد كاستثناء تدفعه الضرورة (كمرض الشريك أو فتور المشاعر تجاهه أو نقص في أحد صفاته أو طمع زائد لدى المعدد ).
وقد كان التعدد صفة لازمة في عصور الرخاء والرفاهة, وكان أحد مظاهر الوجاهة الاجتماعية والحظوة الطبقية, فكان الرجل يتزوج عدد من الزوجات حسب ما يسمح نظام المجتمع ولا يكتفي بذلك بل يستكمل احتياجاته بعدد غير محدود من الجواري (تراوح بين الخمسمائة والألف في بعض الروايات التاريخية), وربما يبدو هذا الأمر مستنكرا حين نراه بعقلية الحاضر ولكنه كان مقبولا جدا في زمانه, وكان أحد سمات النظام الاجتماعي (كثيرون من الرجال يتحسرون على أنهم لم يعيشوا في تلك العصور.. بالتأكيد أنا وأنت لسنا منهم).
العوامل الكامنة وراء الرغبة في التعدد
* الكراهية الكامنة لأحد الوالدين: يرى فرويد (رائد التحليل النفسي) في التعدديين الدونجوانيين والبغائيين رغبة في الثأر من جنس الرجال أو جنس النساء بسبب كراهية تتولد عند الطفل لأمه التي رفضته أو أهملته أو عند

الطفلة التي رفضها أبوها أو أهملها فكلاهما يعاقب الجنس المقابل
* فشل العلاقة بأحد الوالدين: ويرى يونج (صاحب نظرية علم النفس التحليلي) أن متعدد العلاقات قد فشل في علاقته بأمه في الطفولة لذلك تظل لديه رغبات وحاجات عاطفية وجسدية لم ترتو وتصاحبه في مراحل عمره التالية, وهو يفعل مع النساء فعل البغي مع الرجال, فهي الأخرى لديها حاجات لم ترتو, وتشكو البرود الجنسي, وكلاهما يكرر العلاقات العاطفية أو الجنسية على أمل الارتواء ولكن ذلك لا يحدث.
* النرجسية: والنرجسي يتوجه حبه نحو ذاته, لذلك فهو لا يحتاج المرأة لذاتها وإنما لإشباع رغباته العاطفية أو الجنسية, ولهذا تتعدد علاقاته وكأنه يستخدم أكثر من امرأة لتحقيق أكبر قدر من الإشباع لحاجاته النرجسية التي لا تشبع, وكلما زاد عدد محظياته كلما ازداد شعوره بقيمته وقدرته وجاذبيته, وفى النهاية يؤدى كل هذا إلى مزيد من تضخم الذات لديه ومزيد من الأنانية والشره العاطفي أو الجنسي أو كلاهما معا. والنرجسي يعرف الأخذ بلا حدود ممن حوله ولا يعرف العطاء أبدا, فالمرأة بالنسبة له ما هي إلا وسيلة إشباع لرغباته, أما هي ذاتها فلا يعترف بوجودها كإنسانة متكاملة ولا يعترف أو يقدر احتياجاتها.
وعلى الرغم من أن الشخص النرجسي ليس لديه قدرة على حب أحد (غير نفسه) أو العطاء لأحد إلا أنه مستعد لأن يقدم ما يقدمه الصياد من طعم للسمكة (الضحية) التي يريدها حتى إذا أصبحت ملك يديه نزع من فمها ذلك الطعم ليلقيه لضحية أخرى يتربص بها أو ينتظرها.
* المشاعية الجنسية: وفيها نجد أن الشخص (رجل أو امرأة) تتعدد علاقاته (أو علاقاتها) الجنسية بلا حدود, وهو لا يرتبط بأي امرأة عاطفيا أو إنسانيا (وهى أيضا كذلك), وهو يخشى الارتباط بواحدة ويتحاشاه, فهو لا يحب أن يعتمد على امرأة واحدة لإشباع احتياجاته. وهذا الشخص نجد أن نزعاته الجنسية متضخمة في حين أن ميوله العاطفية ضعيفة جدا أو ضامرة, لذلك تصبح المرأة بالنسبة له جسدا مجردا, ولهذا فهو يطلب تعدد الأجساد كما يطلب الشره في الطعام تعدد أصناف الطعام وتنوعها. والمشاعي الجنسي غير ناضج نفسيا حيث تتضخم لديه المناطق البدائية في النفس (منطقة الهو المشحونة بالرغبات) في حين تكون المناطق الأعلى ضامرة (منطقة الأنا التي تضبط السلوك مع ظروف الواقع ومنطقة الأنا الأعلى التي تضبط السلوك تبعا للقوانين الأخلاقية والدينية). وفي الشخص العادي يوجد ارتباط بين ما هو عاطفي وما هو جنسي أما في الشخص المشاعي فنجد نموا مفرطا في الجانب الجنسي مقابل ضمور مفرط في الجانب العاطفي
* الرتابة والملل: حين تدب الرتابة ويسود الملل حياة الشريكين ربما يندفع أحدهما أو كلاهما لكسر هذا الطوق من خلال بعض المغامرات, وقد يجد في هذه المغامرات ما يشجعه على الاستمرار خاصة إذا كان من محبي المخاطرة وكسر الحدود وتجاوز الخطوط الحمراء. وقد يصل بعض الأزواج بسبب الروتين والرتابة والملل إلى حالة من الفتور العاطفي الشديد أو الضعف الجنسي, وتصبح هذه الأشياء دافعا للبحث عن شريك جديد يحرك هذا الفتور أو يعالج هذا الضعف خاصة إذا فشلت محاولات الزوجين في التغلب على هذه المشكلات.
وفى المجتمعات التي تبيح التعدد للرجل قد يكون الزواج الثاني حلا للرجل, وقد يصبح حلا للمرأة في بعض الحالات (ولو أنه حل مر) فهي في معرض غضبها ورفضها وغيرتها بسبب وجود الزوجة الثانية تتحرك مشاعرها وإن كانت متناقضة في البداية, ويصاحب هذه الحركة في المشاعر تغيرات في الهرمونات الداخلية, وربما يفسر هذا حدوث الحمل لدى الزوجة الأولى (وقد كانت عقيما) بعد أن تزوج رجلها بزوجة ثانية بهدف الإنجاب (هذا ما نراه في الممارسة المهنية في بعض الحالات ولا نستطيع تعميمه حتى تتم دراسات علمية محكمة على أعداد كبيرة من النساء في مثل هذه الظروف).
أما في المجتمعات التي لا تبيح ذلك أو في الظروف التي لا تسمح بالتعدد فنرى العلاقات العاطفية والجسدية بدرجاتها المختلفة خارج نطاق الزواج. وقد تبيح بعض المجتمعات وسائل إشباع غير مباشرة أو مستترة كالرقص على الطريقة الأوروبية (الذي يتيح اقترابا إلى درجة التلاصق وأحيانا التعانق مع قبول اجتماعي واسع), والرحلات والمخيمات المختلطة (بشدة) والعلاقات الإلكترونية على الإنترنت (الشات الساخن), والصداقات الحميمة أو شبه الحميمة بين الجنسين, وكلها محاولات للحصول على مصادر متعددة لإثارة المشاعر التي أصابها الفتور, خاصة إذا لم يكن لدى الشريكين أو أحدهما رسالة مهمة ذات معنى تملأ عليهما حياتهما.
وقد أجريت بعض التجارب على مجموعات من الحيوانات ذكورا وإناثا كان قد بدا عليها مظاهر الفتور العاطفي والجنسي نظرا لطول مدة التواجد مع بعضها, فقام العلماء بإدخال بعض الذكور والإناث الجدد وسط هذه المجموعات فوجدوا أن علاقات الغزل والعلاقات الجنسية قد بدأت تنشط بشكل ملحوظ لدى هذه المجموعات التي كانت قد أصيبت بالفتور(هذه النتيجة يفرح بها مؤيدو وراغبو التعدد ويشمئز منها الرافضات ويستشهدن عليها بالأصل الحيواني للرجال... احذر أن تقول لست منهم)

عطاف المالكي
03-12-2020, 04:46 PM
لا أدري هل ينطبق عليهآ عبآآره

رجلجييه .

على العموم ما يهم الوصف بقدر ما
يهمنا صلب الموضوع ..
وهذا الأمر ملحووظ في زمنا الحآضر
وانتن أدرى بهذه الظاهر منا نحن الرجآآل

قد يكوون منها التقليد وحب التملك والمنفعه
الماديه لأن بعض النسونجيه بسرعه يخرفن
ومنها التسليه
ومنها أشيآآء كثييره قد يكوون بعض
البنآآت يعرفونها أكثرر منا نحن معآآشر الرجال

دمتي كاتبتنا القديره
على هذا التألق والإبدآآع
0000000000000
لي عودة بإذن الله
القدير إحساس شاعر
ولكن أحببت أن أمر لأشكرك
ولك وافر التقدير والإحترام على ردك الجميل والأنيق

عطاف المالكي
03-12-2020, 04:48 PM
لي عودة للبقية الكرام الذين أتحفوني بردودهم الرائعة والواعية
شكراً لكم جميعاً بمساحة جزيرة العرب :x21:

عطاف المالكي
03-13-2020, 09:51 PM
https://b.top4top.io/p_1531o854u1.gif

الشكر لكم اختى الكريمة
عطاف الملكي
موضوعك مميز ورائع

الرجل المتعدد العلاقات (النسونجي) حب التعددية عند الجنسين:
وتقسم أنواع الرجل متعدد العلاقات النسائية إلى قسمين :
- الأوّل رجل يظل يبحث عن المرأة التي تحقق له إشباع حاجته النفسية والعاطفية
وما إن يجدها فإنّه يكتفي بها ، ولا ينظر إلى غيرها ، خاصة إذا كانت تنشئته الاجتماعية صالحة
ترتكز على القيَم، ويحكمها الوازعان الديني والأخلاقي.
"إذ نتوقع من هذا النموذج الاستقرار من دون أي مشاكل تُذكر".
- الثاني فتُصنَّف حالته كحالة سيكوباتية مَرَضية تُعرف في الأوساط الطبية النفسية باسم
"الدونجوانيزم" (don juanism).
هذا النوع يندفع دائماً إلى البحث عن متعته الشخصية ، بغض النظر
عن إيذاء شعور الآخرين، ويتركز هدفه على " أن يوقع بأكبر عدد من النساء في شباكه
وفي أوقات متقاربة، مدفوعاً بشعور متعة كاذب تحققه له مثل هذه العلاقات ".
وعندما يُشبع غرائزه، يترك الضحية وراءه ليعود ويفتش عن أخرى تملأ له فراغه العاطفي
ويُلازمه شعور بالدُّونية والنقص. لذا، هو يحاول تعويض ذلك ليَشعر بأنّه جذّاب بالنسبة إلى النساء
ومرغوب فيه ، ويكون ارتباطه بالزواج مجرد نزوة مؤقتة يعود بعدها إلى سيرته الأولى .

ما الذي يدفع الرجل أو المراة نحو تعدد العلاقات العاطفية
وإذا كانت هناك أسباب كثيرة لاتساع انتشار ظاهرة العلاقات المتعددة إلا أن اختراع التليفون المحمول قد أحدث نقلة نوعية في هذا الأمر حيث استخدمت الاتصالات و"الرنات" و"المسجات" كوسائل سحرية تذيب الحواجز وتقطع المسافات وتسهل اللقاءات على كل المستويات.
هل التعدد فطري أم مكتسب؟
يقول البعض بأن التعدد –خاصة بالنسبة للرجال– فطري, وأنه ظاهرة قديمة قدم الإنسان وحتى الحيوان, ويستدلون على ذلك بشيوعه في الطيور والحيوانات, وشيوعه في المجتمعات البدائية واستمرار شيوعه في
المجتمعات الحديثة, وما يختلف هو شكل التعبير عنه فقط فبعض المجتمعات تمارسه بشكل بدائي مفتوح وبعضها تقننه وبعضها تمارسه في صور محورة. ويرى كنزي (وهو من أشهر الباحثين في السلوك الجنسي وصاحب كتاب السلوك الجنسي عند الذكر الأنثى في الإنسان) أن الطبيعة التعددية هي الأصل (إذا أعجبك هذا الرأي فاعلم بأن لديك رغبة كامنة فيه), وربما كان ذلك مرده إلى عناصر الوراثة ففي جنس كل الثدييات نجد أن الذكر يواقع عددا كبيرا من الإناث, ولعل هذا هو السبب في أن المجتمعات تبيح تعدد الزوجات وتتغاضى عن سلوك الرجل الذي يحب أو يتعلق بأخرى خلاف زوجته, ولكنها تستهجن سلوك المرأة التي تكون لها بغير زوجها علاقات جنسية غير مشروعة, وربما لم يفعل التشريع سوى أنه قنن الفطرة .
وعلى العكس فإن أنثى الثدييات تكتفي بذكر واحد ولا يشذ عن هذه القاعدة غير أنثى الأسد (اللبؤة) فهي في فترة الإخصاب تبحث عن أي أسد يلقحها بلا تمييز, وربما هذا هو السبب في وصم المرأة المتعددة العلاقات جنسيا بأنها تشبه أنثى الأسد في سلوكها (لبوك)
وهناك من يرى (خاصة أنصار التساوي وليس المساواة بين الرجل والمرأة) بأن التعددية ميل موجود لدى الذكور والإناث على السواء وأن الأعراف الاجتماعية الذكورية هي التي تروج لتعددية الرجل دون المرأة لإعطائه مزايا التعدد وحرمان المرأة منها (ربما هذا اعتراف غير مقصود بأنها ميزة فعلا). والبعض الآخر (الناس الطيبون.. جدا) يقول بأنه مكتسب ويستندون إلى أن سلوك غالبية البشر يميل إلى أحادية الشريك, وبالتالي تصبح الأحادية هي الأصل ويظهر التعدد كاستثناء تدفعه الضرورة (كمرض الشريك أو فتور المشاعر تجاهه أو نقص في أحد صفاته أو طمع زائد لدى المعدد ).
وقد كان التعدد صفة لازمة في عصور الرخاء والرفاهة, وكان أحد مظاهر الوجاهة الاجتماعية والحظوة الطبقية, فكان الرجل يتزوج عدد من الزوجات حسب ما يسمح نظام المجتمع ولا يكتفي بذلك بل يستكمل احتياجاته بعدد غير محدود من الجواري (تراوح بين الخمسمائة والألف في بعض الروايات التاريخية), وربما يبدو هذا الأمر مستنكرا حين نراه بعقلية الحاضر ولكنه كان مقبولا جدا في زمانه, وكان أحد سمات النظام الاجتماعي (كثيرون من الرجال يتحسرون على أنهم لم يعيشوا في تلك العصور.. بالتأكيد أنا وأنت لسنا منهم).
العوامل الكامنة وراء الرغبة في التعدد
* الكراهية الكامنة لأحد الوالدين: يرى فرويد (رائد التحليل النفسي) في التعدديين الدونجوانيين والبغائيين رغبة في الثأر من جنس الرجال أو جنس النساء بسبب كراهية تتولد عند الطفل لأمه التي رفضته أو أهملته أو عند

الطفلة التي رفضها أبوها أو أهملها فكلاهما يعاقب الجنس المقابل
* فشل العلاقة بأحد الوالدين: ويرى يونج (صاحب نظرية علم النفس التحليلي) أن متعدد العلاقات قد فشل في علاقته بأمه في الطفولة لذلك تظل لديه رغبات وحاجات عاطفية وجسدية لم ترتو وتصاحبه في مراحل عمره التالية, وهو يفعل مع النساء فعل البغي مع الرجال, فهي الأخرى لديها حاجات لم ترتو, وتشكو البرود الجنسي, وكلاهما يكرر العلاقات العاطفية أو الجنسية على أمل الارتواء ولكن ذلك لا يحدث.
* النرجسية: والنرجسي يتوجه حبه نحو ذاته, لذلك فهو لا يحتاج المرأة لذاتها وإنما لإشباع رغباته العاطفية أو الجنسية, ولهذا تتعدد علاقاته وكأنه يستخدم أكثر من امرأة لتحقيق أكبر قدر من الإشباع لحاجاته النرجسية التي لا تشبع, وكلما زاد عدد محظياته كلما ازداد شعوره بقيمته وقدرته وجاذبيته, وفى النهاية يؤدى كل هذا إلى مزيد من تضخم الذات لديه ومزيد من الأنانية والشره العاطفي أو الجنسي أو كلاهما معا. والنرجسي يعرف الأخذ بلا حدود ممن حوله ولا يعرف العطاء أبدا, فالمرأة بالنسبة له ما هي إلا وسيلة إشباع لرغباته, أما هي ذاتها فلا يعترف بوجودها كإنسانة متكاملة ولا يعترف أو يقدر احتياجاتها.
وعلى الرغم من أن الشخص النرجسي ليس لديه قدرة على حب أحد (غير نفسه) أو العطاء لأحد إلا أنه مستعد لأن يقدم ما يقدمه الصياد من طعم للسمكة (الضحية) التي يريدها حتى إذا أصبحت ملك يديه نزع من فمها ذلك الطعم ليلقيه لضحية أخرى يتربص بها أو ينتظرها.
* المشاعية الجنسية: وفيها نجد أن الشخص (رجل أو امرأة) تتعدد علاقاته (أو علاقاتها) الجنسية بلا حدود, وهو لا يرتبط بأي امرأة عاطفيا أو إنسانيا (وهى أيضا كذلك), وهو يخشى الارتباط بواحدة ويتحاشاه, فهو لا يحب أن يعتمد على امرأة واحدة لإشباع احتياجاته. وهذا الشخص نجد أن نزعاته الجنسية متضخمة في حين أن ميوله العاطفية ضعيفة جدا أو ضامرة, لذلك تصبح المرأة بالنسبة له جسدا مجردا, ولهذا فهو يطلب تعدد الأجساد كما يطلب الشره في الطعام تعدد أصناف الطعام وتنوعها. والمشاعي الجنسي غير ناضج نفسيا حيث تتضخم لديه المناطق البدائية في النفس (منطقة الهو المشحونة بالرغبات) في حين تكون المناطق الأعلى ضامرة (منطقة الأنا التي تضبط السلوك مع ظروف الواقع ومنطقة الأنا الأعلى التي تضبط السلوك تبعا للقوانين الأخلاقية والدينية). وفي الشخص العادي يوجد ارتباط بين ما هو عاطفي وما هو جنسي أما في الشخص المشاعي فنجد نموا مفرطا في الجانب الجنسي مقابل ضمور مفرط في الجانب العاطفي
* الرتابة والملل: حين تدب الرتابة ويسود الملل حياة الشريكين ربما يندفع أحدهما أو كلاهما لكسر هذا الطوق من خلال بعض المغامرات, وقد يجد في هذه المغامرات ما يشجعه على الاستمرار خاصة إذا كان من محبي المخاطرة وكسر الحدود وتجاوز الخطوط الحمراء. وقد يصل بعض الأزواج بسبب الروتين والرتابة والملل إلى حالة من الفتور العاطفي الشديد أو الضعف الجنسي, وتصبح هذه الأشياء دافعا للبحث عن شريك جديد يحرك هذا الفتور أو يعالج هذا الضعف خاصة إذا فشلت محاولات الزوجين في التغلب على هذه المشكلات.
وفى المجتمعات التي تبيح التعدد للرجل قد يكون الزواج الثاني حلا للرجل, وقد يصبح حلا للمرأة في بعض الحالات (ولو أنه حل مر) فهي في معرض غضبها ورفضها وغيرتها بسبب وجود الزوجة الثانية تتحرك مشاعرها وإن كانت متناقضة في البداية, ويصاحب هذه الحركة في المشاعر تغيرات في الهرمونات الداخلية, وربما يفسر هذا حدوث الحمل لدى الزوجة الأولى (وقد كانت عقيما) بعد أن تزوج رجلها بزوجة ثانية بهدف الإنجاب (هذا ما نراه في الممارسة المهنية في بعض الحالات ولا نستطيع تعميمه حتى تتم دراسات علمية محكمة على أعداد كبيرة من النساء في مثل هذه الظروف).
أما في المجتمعات التي لا تبيح ذلك أو في الظروف التي لا تسمح بالتعدد فنرى العلاقات العاطفية والجسدية بدرجاتها المختلفة خارج نطاق الزواج. وقد تبيح بعض المجتمعات وسائل إشباع غير مباشرة أو مستترة كالرقص على الطريقة الأوروبية (الذي يتيح اقترابا إلى درجة التلاصق وأحيانا التعانق مع قبول اجتماعي واسع), والرحلات والمخيمات المختلطة (بشدة) والعلاقات الإلكترونية على الإنترنت (الشات الساخن), والصداقات الحميمة أو شبه الحميمة بين الجنسين, وكلها محاولات للحصول على مصادر متعددة لإثارة المشاعر التي أصابها الفتور, خاصة إذا لم يكن لدى الشريكين أو أحدهما رسالة مهمة ذات معنى تملأ عليهما حياتهما.
وقد أجريت بعض التجارب على مجموعات من الحيوانات ذكورا وإناثا كان قد بدا عليها مظاهر الفتور العاطفي والجنسي نظرا لطول مدة التواجد مع بعضها, فقام العلماء بإدخال بعض الذكور والإناث الجدد وسط هذه المجموعات فوجدوا أن علاقات الغزل والعلاقات الجنسية قد بدأت تنشط بشكل ملحوظ لدى هذه المجموعات التي كانت قد أصيبت بالفتور(هذه النتيجة يفرح بها مؤيدو وراغبو التعدد ويشمئز منها الرافضات ويستشهدن عليها بالأصل الحيواني للرجال... احذر أن تقول لست منهم)------
======================
القدير مديح آل قطب
أشكر مرورك ولاإضافة بعد أن تحدثت عن النسونجي
من جميع النواحي فإضافة حروف زائدة قد تكون
ثرثرة وسطور ليس لها مكان من الإعراب
شكري وتقديري لك
ولك تحياتي أيها القدير

نهيان
03-14-2020, 06:48 PM
اديبتنا الغاليه
عطاف المالكي


بالنسبه الى لب الموضوع{{ النسونجي}}

اعتقد بان هذا اللقب او الاسم ينطبق على الكثير
النسونجي هو من يحب ان يقيم علاقات كثيره ومتعدده مع النساء ولايكتفي
وفيه من الاشكال هذه اعداد كثيره تفتتح لها مشاريع تجاريه
لكي يستقطبوا النساء للعمل معهم او لكي تكون النساء من الزبائن الدائمين
ولكن النسونجي لولم تعطيه تلك النسوه وجه لما تمادى
فمنهم من يعجبه هذا ولم يمانعوا ان يستمروا معه

ولكن ماذا نسمي تلك النسوه المحبين للرجال
عندما يرمون بشباكهم وعندما يصطادونه فجئه يتخلون عنه
اليس هذا حب للرجال وحب تعدد الرجال

وكل علاقه تقوم بين النسونجي والنسوه بغير حدود الله فهي علاقه محرمه شرعا

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً} [النساء: 1].

{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21].



اختي عطاف

اشكرك على موضوعك الاكثر من رائع
وننتظر جديدك بكل شوق فلاتبخلي

عطاف المالكي
03-14-2020, 07:26 PM
اديبتنا الغاليه
عطاف المالكي


بالنسبه الى لب الموضوع{{ النسونجي}}

اعتقد بان هذا اللقب او الاسم ينطبق على الكثير
النسونجي هو من يحب ان يقيم علاقات كثيره ومتعدده مع النساء ولايكتفي
وفيه من الاشكال هذه اعداد كثيره تفتتح لها مشاريع تجاريه
لكي يستقطبوا النساء للعمل معهم او لكي تكون النساء من الزبائن الدائمين
ولكن النسونجي لولم تعطيه تلك النسوه وجه لما تمادى
فمنهم من يعجبه هذا ولم يمانعوا ان يستمروا معه

ولكن ماذا نسمي تلك النسوه المحبين للرجال
عندما يرمون بشباكهم وعندما يصطادونه فجئه يتخلون عنه
اليس هذا حب للرجال وحب تعدد الرجال

وكل علاقه تقوم بين النسونجي والنسوه بغير حدود الله فهي علاقه محرمه شرعا

{يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيرًا وَنِسَاءً} [النساء: 1].

{وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ} [الروم: 21].



اختي عطاف

اشكرك على موضوعك الاكثر من رائع
وننتظر جديدك بكل شوق فلاتبخلي
0000000000000000000000
أهلاً بالأديب والشاعر القدير نهيان
شرفتني بهذا المتصفح
ثم لاأخفيك سراً أني قد طرحت
هذا الموضوع في منتدى ما
وقد انقسم الفريقان (النساء والرجال )
إلى قسمين قسم حمل اللوم كاملاً على المرأة وهي من تجعل الرجل
يتمادى وقد أنارت له الضوء الأخضر لتصبح جميع الأضواء متاحة وبسهولة
أما رأيي النسونجي حتى لو لم تكن هناك نساء
على هذه البسيطة فإنه يخترع من خياله نساء فهو مريض (نسونة):x124::x56:
وفي اعتقادي
أن معظم الرجال نسونجيين:x99: يظنون
جمع أكبر لعدد من النساء يزيده رجولة وأعجابا في نفسه
وكأن النساء لب أو فصفص عصرية أو مكسرات مختلفة الأنواع
طبعاً
منهن من يسهل صيدها ومنهن من تكون متزنة
ولاينطلي عليها هذه الحركات نوعا ما
والمرأة بطبعا عاطفية
قد تصقلها تجارب الحياة لكن تحتاج من يكملها
فقط أخلاقها ودينها من يكفل لها
الأمان وسط غابه مخيفة وموحشة
من بعض الذكور ثم
أؤمن بأن الرجولة
أن من يحبك بصدق ؛ سيحافظ عليك
ولن يسمح لقلبه بأن يكون عبارة عن فندق
شعبي يسكنه من هب ودب
ونصيحة للمرأة
أيتها المرأه لا تجعلي النسونجي
يسترخص قيمتك ويجعلك من ضمن سكان الفندق الشعبي:s34:
ثم أشكر مرورك أيها القدير والشاعر نهيان
ولك تحياتي واحترامي

نهيان
03-14-2020, 10:15 PM
اختي واستاذتي الغاليه

انا كتبت خاطره سابقا بخصوص
هذا الموضوع ولكن اخر ماكتبته
الحب لشخص والعيش مع شخص
فهذا حب مثل السراب تتبعه دون ان تصله
والحب بين اثنين ان لم يكتمل بالعيش تحت سقف واحد
فهذا ليس بحب ولكنه حب تسليه وقتيه لها تاريخ انتهاء

عطاف المالكي
03-15-2020, 02:45 PM
لي عودة بإذن الله والرد على الأديب نهيان والبقية الكتاب الرائعين
لكم مني أجمل وأرق التحيات

الحلم المستحيل
03-18-2020, 11:22 AM
الأديبة القديرة اختنا عطف المالكي
سبقني المبدعون واحاطوا الموضوع بسوار من الأبداع والتوضيح
حتى صار كما شمس في ظهيرتها
وأستميحك العذر أن اشارك رغم يقيني انني
لا زلت تلميذا يستجدي اساتذته توجيهه وارشاده
اختي العزيزة سيكون حديثي عما يخص الرجال فقط
او كما يطلق عليه النسونجي
انا اقسم هذا الصنف الى نوعين
شخص يبحث عما أحل الله له من التعدد
لما قد يكتنفه من ظروف او احوال تجعله
يلجأ للتعدد فهو يبحث ويفتش بين النساء
عله يجد بغيته التي يطمح لها وتحقق رغباته
فهذا في ظني لا ضير عليه ولا لوم
اما الصنف الثاني فهو ممن يمتطي الحرام له طريقا
فهذا في ظني هو من ينطبق عليه وصف الذكر
الذي لا رجولة فيه لأنه يجري خلف نزواته
ولا أخلي مسؤولية المرأة من فتح المجال لمثل هذا
في استمرار طيشه وغيه
فدائما الصالحون يسلكون طريق الوضوح
ويأتون البيوت من أبوابها
اما غيرهم فهم من يقفزون على الأسطح او يتسللون كما تتسلل القطط
فالمرأة العاقلة تدرك الفرق وهي من تختار الطريق اغلاقا او مرورا
اكرر لك الشكر مرة أخرى على هذا الموضوع الهام
لكِ وللجميع تحياتي


عاشق الأحلام كان هنا

عطاف المالكي
03-19-2020, 01:07 PM
الأديبة القديرة اختنا عطف المالكي
سبقني المبدعون واحاطوا الموضوع بسوار من الأبداع والتوضيح
حتى صار كما شمس في ظهيرتها
وأستميحك العذر أن اشارك رغم يقيني انني
لا زلت تلميذا يستجدي اساتذته توجيهه وارشاده
اختي العزيزة سيكون حديثي عما يخص الرجال فقط
او كما يطلق عليه النسونجي
انا اقسم هذا الصنف الى نوعين
شخص يبحث عما أحل الله له من التعدد
لما قد يكتنفه من ظروف او احوال تجعله
يلجأ للتعدد فهو يبحث ويفتش بين النساء
عله يجد بغيته التي يطمح لها وتحقق رغباته
فهذا في ظني لا ضير عليه ولا لوم
اما الصنف الثاني فهو ممن يمتطي الحرام له طريقا
فهذا في ظني هو من ينطبق عليه وصف الذكر
الذي لا رجولة فيه لأنه يجري خلف نزواته
ولا أخلي مسؤولية المرأة من فتح المجال لمثل هذا
في استمرار طيشه وغيه
فدائما الصالحون يسلكون طريق الوضوح
ويأتون البيوت من أبوابها
اما غيرهم فهم من يقفزون على الأسطح او يتسللون كما تتسلل القطط
فالمرأة العاقلة تدرك الفرق وهي من تختار الطريق اغلاقا او مرورا
اكرر لك الشكر مرة أخرى على هذا الموضوع الهام
لكِ وللجميع تحياتي


عاشق الأحلام كان هنا
---------------------------------------
القدير الحلم المستحيل وعاشق الأحلام الأنيق
هل تعلم أن ردك كان رائع جدا
ولا يهونون البقية الذين سبقوك
كالأديب نهيان والأديبة شايان
والكاتبات القديرات جداً
لن أزيد على ردك وأصف جمل باهتة وأزجها كجمل اعتراضية ليس لها
محل من الأعراب
شكري وتقديري لك ولكوكبة سكون القمر المميزين
وحقيقة كل شيء جميل في هذا الموقع
بوجودكم
ولكن لي ملاحظة بسيطة
لملوك ورقابة سكون القمر إحذفوا التوقيع اللي تحت الرمزية التي
يقول في غيابك :x25:
ومدري وش لأني لاأنتظر لاغائب ولاحاضر
أنا هنا أحب الكتابة والكتابة فقط (أعشقها وأتنفسها )
فهي التي تتملكني ولايمكن أن يكون لها بديل :x25::p
ثم لكم تحياتي يانجوم القمر وذروة سنامه :s34: