مشاهدة النسخة كاملة : ضرب تحت الحزام...


مداح القمر
04-11-2020, 08:46 AM
غُرفة تحقيق

قالَ له المُحقق : إنّ رأسَكَ محشُوٌّ بأشياءَ كثِيرة
ببلاهَةٍ أجَابَه : عليك إذاً أن تكون مُمتناً لي
فأنتَ تحتاجُ لرأسٍ تأكلُ منه خُبزاً !

.
.

رهان خاسر

الذين يحلمُون بوطنٍ جالس في ظِل والٍ أعوَج
كمن يُراهنُ على كسِيحٍ في سِباقِ مارثون !

.
.

تقمُّص

نحنُ نُشبه لغتنَا كثيراً
فبعضُنا له ضَميرٌ ظَاهِر
وبعضُنا له ضَميرٌ مُستتر
ويُحزنني أن أضِيف أنّ ما تبقّى ضمائر غائبة !

.
.

هَوَس

كانَ مهووساً بالخِيانَة
لدَرجة أنّه كلما مَرَّ أحد بِجانبه سَألَ نفسَه :
لِمَ لَمْ يطعنّي ، أليسَ له أصَابِع !
.
.

ولي أمر

الذي يسرقُ رغيفكَ ، ثم يُعطيكَ منه كِسْرة
ويأمُركَ أن تشكره على كَرمِه ليسَ لصاً
إنَّه وَليّ أمر !
.
.

مُفارقة

البعضُ من جَمالِ حُروفِهِم حينَ يتوقَّفُونَ عن الكِتَابة
فإنَّهُم يُمَارسُونَ عُقوقاً لُغوياً
والبعضُ لِثقَالتِهِم حينَ يَكتُبُونَ فإنَّهم يُمَارسُونَ الزِّنى بالكلمات !
.
.

رصيد

أحياناً نضحَك لأنَّنا استنفَذنَا رَصِيدَنَا من البُكاء !
.
.

أمنية

البعضُ لكثرةِ ما نَشتَاقُ إليهِم
نتمنَّى لو أنَّنَا لم نَلتَقِ بِهِم يَوماً
.
.

دار أيتام

يتيمٌ مَن لا أبَ له
أمَّا الذي لا أمَّ له فَدَارُ أيتَام !
.
.

كبرياء

‏ مَا أجمَلَ الشَّجَر الذي يمُوتُ وقُوفاً قربَ البِئر
دُونَ أنْ يَنحَنِي طَلَباً لِشَربةِ مَاء !
.
.

دِية

لقد سَوّينا كلّ مشَاكِلنا العَالقة
بَقِي فَقط أنْ نَعرفَ مَنْ سيَدفَعُ دِيِةَ فِنْجَانِ القَهوة
الذي اغتَالته شَفتَاكِ صَبَاحاَ
.
.

قرية

ثورةُ الإتصَالاتِ نَجَحتْ في تحويلِ كَوكَبِ الأرضِ إلى قَريَةٍ صَغيرةٍ
ولكنَّها فَشِلتْ فِي جَعْلِ البَشَرِ جِيران !

.
.

نقد

النَّقدُ الأدَبِيّ اليَومَ يُشبِه صِراعَ الدِّيكَةِ
أهمُّ مَا فِيهِ هو نتفُ ريشِ الآخر!.
.
.

قراءة

أنا لا أقرأ لأكتَسِبَ أفكَاراً جَدِيدةً
بل لأتَخَلَّصَ من أفكَارِي القَديمة

.
.

فالانتاين


اخِترَاعٌ أحمقٌ كَعيدِ الحُبِّ
اعتِرافٌ رَسمِيّ أنَّ البَشَرَ يُمَارسُونَ الكَرَاهِيَةَ طَوالَ العَامِ
ويُخَصِّصُونَ للحُبِّ يَوماً
وكَأنّ الفَالانتاين يَجُبُّ ما قبله !
.
.

طُوبى

طُوبَى للنُّزلاءِ الخَفيفينَ على الحَياةِ كأنّهُم ضُيُوفٌ ، الذين يَأتُونَ ويَرحَلونَ دُونَ أنْ يُزعِجُوا أحداً بأنِينِهِم
طُوبَى للذينَ يُؤمنُونَ أنَّ الغنُوشِي ليسَ فَاتحاً لأنَ الفَاتِحينَ لا يَأتُونَ مِن بَاريسَ عَلى صَهوةِ بُوينغ !
طُوبَى للذينَ يُؤمنُونَ بِمحمد بن عبد الله ويَكفُرونَ بال " مُحمَّداتِ " الزَّائِفَةِ بَدءاً بمحمد السَّادِس وصُولاً لمحَمَّد بن نايف
طُوبَى للذينَ يَعرفونَ أنَّ مِشعَل لم يَعُدْ يُشبِه الرَّنتِيسِي كثيراً وأنَّ عيَّاشَ لَم يُفَجِّر الحَافِلاتِ في تَلِّ أبيبَ من أجلِ كُرسيٍّ فِي التَّشريعي
طُوبَى للذينَ تُسدُّ بِوجُوههم أبوابُ الدِّيوانِ لأنَّهُم لا يَعرفُونَ كيفَ يَقْرضُونَ فِي طَويلِ العُمرِ شِعراً رَخِيصاً
طُوبَى للذينَ يَمُوتُونَ بِصمتٍ فلا تَقرأ رُوتَانا على أرواحِهم القُرآنَ
طُوبَى للذينَ لا يَدعُونَ لِوَليّ الأمرِ بطُولِ العُمْرِ خِشيَةَ أنْ تَتسِخَ قُلوبُهُم !

.
.

وصايا دراسيّة

في الفِقهِ علّمونا أنَّ بيتَ المَالِ يَصِحُّ أنْ يكونَ جيبَ الحَاكِم
وأنَّ أمريكَا مِسْكينةٌ تَستَحقُّ الزَّكَاة !
وفي الجُغرافيا علّمونا أنَّ الأوطانَ تبدأ وتنتهي بالأحذيةِ
فبينمَا يرسُمُ حذاءَ جُندي نهاية وطنٍ
يُعلنُ حذاءُ جندي آخرَ بداية وطن آخر !
وفي التَّاريخِ علّمونا أنَّنَا انتَصَرنا قَديماً بِمَا يَكفِي
كيلا نُرهقَ أَنفُسنَا بالتَّفكِيرِ فِي نصرٍ جديد !
.
.

تعاريف / تخاريف

إذا سَرقتَ وَطناً فأنتَ حَاكِم
وإذَا سَرقتَ مالاً فَأنتَ رجل أعمَالٍ نَاجِح
وإذَا سَرقْتَ كِتاباً فَأنتَ داعية
وإذا سَرقتَ حُلماً بغدٍ أفضل فأنتَ خارج عن القانون!
.
.

سهو

قبلَ قَليلٍ كنتُ أُمارسُ هِوايتِي القَديمة التَّفكيرَ فيكِِ
سَامحينِي فقد نسيتُ أني نسيتكِ !
.
.

عقوق

العُقوقُ الوَطنِيّ في أوطانَ كَهذِه واجِبٌ وطَنِيّ !
.
.

تصويب

الماءُ في الرّكوةِ لا يغلي
إنّه يقفُ على رؤوس أصابعه محاولاً لمسَ أصابعكِ !
.
.

علماء ربانيين


قلتُ له : حَدّثنِي عن العُلماء الربانيين
قالَ : أخشَى أنَّهم قد انقَرضُوا !
ولكنّي سَأحدِّثكَ عن أمَارَاتِهِم ، لا يَتَزَلَّفُونَ ولا يُنَافِقُونَ ولا يَعرفُونَ طَريقَ الدِّيوَانِ
ولا تَفتَحُ لهُم أم بِي سِي أبوابَهَا !
.
.

مفاجآت

أفكِّرُ كثيراً كيفَ سَأواجِه الغَد ، ولكنَّ تفكِيري يذهبُ سُدى
فالغد دوماً يأتيني بالأمورِ التي نَسيتُ أن أفكِّرَ بها !
.
.

تِبن

يا أيّتها الحَظِيرةُ المُسمَّاةُ مَجازاً وَطَناً
ويَا أيّها القَطِيعُ المُسمَّى كِنايةً شَعباً
ويَا أيّها التَّيسُ المُسمّى دُستُورياً وليّ أمر
تباً لكُم بِحجمِ التِّبنِ فِي فمي !
.
.

باب

أحقاً أنّكِ لم تطرقي بابي هذا الصّباح أيضاً
أم أنّ البابَ كانَ أنانياً
فقرر أن يشربَ صوتَ أصابعكِ وحده !
.
.

موعظة

قالَ الوَالِي لابنِهِ وهُوَ يَعِظُه :
برمِيلُ نفطٍ في الجَيبِ خَيرٌ من عَشْرٍ فِي خَزينَةِ الدَّولةِ
صَمَتَ بُرهَةً ثُمَّ أردَفَ قَائلاً :
والمُواطِنُ الجَيّدُ هُو المُواطِنُ المَيت !
.
.

رصاصة

كلُّ رَجُلٍ سَيُحبُّكِ بَعدِي سَيَكتَشِفُ أنَّكِ مُنهيَةَ الصَّلاحِيةِ
فَأنْتِِ كالرَّصَاصَةِ لا تُردِي إلا قَتيلاً واحداً
كَانَ أنَا !
.
.

تنفيذ لوصايا الخليفة

لأنَّ أبَا بَكْرٍ قَالَ :
اطلُبوا المَوتََ تُوهَبُ لكُم الحَياةُ
تَكفّلت الدّولَةُ بتَوزِيعِِ المَوتِِ بالمَجَان
أمّا الحَيَاةُ فليَتَدَبَّرهَا كُلُّ واحِدٍ بِنَفسِهِ !
.
.

صديق

كَانَ مُهيّئاً للحُزنِ بِشكلٍ جَيد
فَقد كَانَ يَملِكُ قلباً طَيِّباً وذَاكِرةً قَوية !
.
.

غياب

كلُّ غائبٍ معه عذرٌ إلا أنتِ
معكِ قلبي !
.
.

صَباحات

صَباحُ المَسجدِ الأقصَى يَزعُمُونَ أنَّه يطأُ على رأسِ هَيكَلَِهِم !
صَباحُ شَيخٍ يقرأُ سُورةَ الإسراءِ هُناكَ ويُسِرُّ للزَّيتونِ في البَاحةِ أنَّه اقتربَ وعدُ الآخِرةِ
صَباحُ عَجُوزٍ قَامتْ لتتوضَّأَ فَنَادَاهَا المَاءُ هَاتِِ يدكِ إنِّي عَطشَان
صَباحُ سِجَّادتِها سفينة تَرسُو في مِيناءِ الرَّحمنِ
صَباحُ جَبهَتِهَا تُعطِي الأرضَ إحداثياتِ الدَّوَرَان
صَبَاحُ بيروتَ تُقيمُ الليلَ عُهراً وسُكراً
صَبَاحُ الرِّيَاضِ تَقُولُ للقُدسِ : صَبراً أُخيَّة فلكل منَّا سِجنٌ يُغنيه
صَبَاحُ بَغدَادَ تَسألُ عن هَارونَ الرَّشيد فتُجيبها البَصرةُ صح النُّوم نَصَّبتْ أمرِيكَا عَلينَا المَالكِي
صَباحُ ابت آباد تُودِّعُ زِينَةَ رِجَالِ العَرب
صَباحُ أرملةٍ فِي حِمصَ تَقُولُ لأمٍ ٍثَكلى في حمَاة : عَظَّمَ اللهُ أجركِ في المُعتَصِم
صَبَاحُ البَلاطِ المَلكِيّ يَلمَعُ لكثرِةِ مَا اغتَسَلَ بمَاءِ الوُجُوه
صَبَاحُ غَزَّةَ يُسلمُهَا سَجَّانٌ لِسَجَّان
صَبَاحُ الأنقياءِ الأصفياءِ الأتقياء الذينَ لا يعرفون شيئاً عن البُورصةِ
والأسهُمِ تَراهُم كالطَّيرِ يَذهبُونَ خِمَاصاً ويَرجِعُونَ بِطَاناً
صَباحُ أمي تُهدهِدُ الليلَ بِركعتين وحينَ يدركهَا الصُّبحُ
تقولُ للشَّمسِ : اخرجِي لا تثريبَ عليكِ اليَومَ
صَباحُ النَّملِ فِي طَريقِهَا يُنادِيهَا يَا سُكَّر
.
.

ضِيافة

القَذائِفُ تَأوي لبيوتِ الفُقراءِ
وكَأنَّهَا تَعرفُ أنَّهُم أكثرُ حَفَاوةً من الأغَنياءِ
وهُم لا يُخيِّبُونَ ظَنّهَا بل يُقَاسِمُوهَا قُلبوبَهم قَبلَ الرَّغيفِ
.
.

استغناء

مَا حَاجَتِي لوَطَنٍ أرخَصُ مَا فِيهِ أنَا
.
.

طين

وينبتُ الخوف في داخلي فأزداد يقيناً أني من طين !

.
.

فقه

الفرحُ في بلادنا فرضُ كِفاية
أمّا القهرُ ففرضُ عين !
.
.

تساؤل

أليسَ من الغريبِ أن الطرقات تصبحُ أطول عندما نشتهي الوصول ؟!

.
.

تناقض

أغلبُ الذينَ يُنادُونَ بِتحريرِ المَرأةِ مَدفُوعينَ بلا وعيٍ جِنسيّ
بدَليلِ أنّه يفُوتُهم أن يُطَالبُوا بحرِّيتِهِم أولاً
أخبِرُونِي كيفَ تَتَحرَّرُ امرأةٌ في كَنفِ رَجُلٍ عبد !
.
.

انحياز

نحنُ نودِّعُ جَلال عَامر وهُمْ يودِّعُونَ وِيتنِي هيُوستُن
وكأنَّ الموتَ ينحَازُ إليهِم
يأخذُ أشيَاءَنَا الغَاليةَ وأَشيَاءَهم الرَّخيصَة !
.
.

مفارقة

بعضُ الرَّاحلينَ يَحزِمُونَ حقَائِبهُم ويمضُونَ
والبَعضُ الآخرُ يَحزِمُونَ حيَاتَنَا !
.
.

إلى صديق

لا أريدُكَ أن تَرحلَ يا صَاحبِي لا لأنَّك تَستَحِقُّ أن تبقَى
بل لأنِّي لن أجدَ جرّةً بِحجمِ الطَّعنةِ لأكسِرَهَا خَلفَكَ !
.
.

استفسار

مَاذَا قَالت القذائفُ للأَطفَالِ حتّى أقنِعَتْهُم بِترْكِ أُمهاتِهِم ؟!
.
.

منطق

تحتاجُ عُمْراً لتُقنعَ الآخرين أنَّكَ إنسان
ولحظةً وَاحدةً لتُقنِعهُم أنك العكس !
.
.

قسمة

تعَالُوا لنَقتَسِمَ هَذا العَالَم
‏ خُذُوا كُلَّ شَيءٍ واترُكُوا لي قَلبَ أُمِي !
.
.

اختناق

‏كلُّ عشّاقِ العالمِ يتنفسونَ وأنا أختنقُ بك !
.
.

رجاء

لا تَمُنُّوا على أهلِ الحَرمينِ بالأمنِ فَهُو دعوةُ سيّدنَا إبراهِيمَ
ولكِنْ مُنُّوا عليهِم بالعَدْلِ إن استَطَعتُم !
.
.

فكرٌ فرعونيّ

فِرعَونُ مَاتَ كَشخصٍ ولكنَّه بقيَ كفكرة ٍ
والدَّليلُ أنَّهُم يَحكُمُونَنَا باستراتيجية
"ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد "
.
.
اختلاف

أنا متعبٌ مثلكَ يا صاحبي ولكني لا أجيد النّحيب !
.
.
جريمة

جريمتُنَا لم تكُنْ في استِبدالِ خِيامِنَا ببيتٍ من حَجر
بل بِقتلِ البَدَوِيّ دَاخِلنَا !

.
.

عرب

نحنُ كَعربٍ دَوماً نَربحُ معركةَ التَّنظيرِ ونخسَرُ معرَكَةَ التَّطبيقِ !
والسَّببُ أنَّ مَوقِفنَا في كُلِّ قَضيَّةٍ واحد
أينَ هُو حقّي ؟ لا ما هو واجبي ؟!
.
.

طواف

طوفي بيدكِ على رُؤُوسِ أطفَالِ العَالمِ يا أمي
فيتيمٌ كلُّ طفلٍٍ لستِِ أمَّه !
.
.

مفارقة

القراءَةُ تمنَحكَ رفَاهِيةَ فَهمِ الآخرينَ
ولكنَّها للأسَفِ تجعلكَ أقل فهماً لذَاتِك !
.
.

تشخيص

نحنُ أكثرُ الأمَمِ مُمَارسةً للتَّنظِيرِ نتَحدَّثُ عن العفو ونحقدُ
وعن العَدلِ ونَظلِم
وعن المُسَاواةَ ونُفرّق
ويُؤسفني أن أقول : أنّنَا صُورة مصغّرة عن حُكُومَاتنا !
.
.

نُقّاد

بعضُ النُّقَادِ يقرَأ النَّصَ بعينِ النَّحلِ ويبحثُ عن مَوطِنِ الرَّحيقِ فيه
وبَعضُهُم يقرَأُ بعينِ الذُّبَابِ بحثاً عن خَطأَ
مثلُ هؤلاءِ عُمْيٌّ يدَّعُونَ أنهم يُجيدُون اقتفاءَ الأثرِ !



من كتاباتي القديمة 2009

شايان
04-11-2020, 12:19 PM
يختم ويرفع للتنبيهات
تضاف 300 مشاركة وتقييم
مع كل التقدير

شايان
04-11-2020, 12:20 PM
اشكر لك تلك الكلمات الانيقة
والتعدد المبهر
والتسلسل المميز
قلم انيق اخي مداح
استحق الاشادة
لك كل التقدير
https://lh3.googleusercontent.com/proxy/2Rv10Bs7mek9mQUy9BpRV1EJ6F0ZwObZ1qq1WBiZyzYB29GQIh NVjdfsy9zWT2vQYw0TeTIzzz25Z2CQCgfzZWQR6Ey9zKkCVG2D enwLbXUt0KIY0w

انثى برائحة الورد
04-11-2020, 02:36 PM
اخي مداح القمر

احرفك دوما تلامسني
ورائعه وصادقه
دمت متالقا دائما
و نجما مضيئا
في سماء سكون القمر
تقبل مروري

نهيان
04-11-2020, 05:02 PM
استاذي العزيز
مداح القمر


اهنيك على مقالتك الاكثر من رائعه
واهنيك على فكرك الفذ
بما تجود به علينا من رقي ماتكتب
استاذي الغالي
ننتظرجديدك بكل شوق فلاتبخل
دمت في رعاية الله وحفظه

الحلم المستحيل
04-11-2020, 05:33 PM
أختيارات موفقة
وذات دلائل تلامس الكثير من واقعنا
شكرا لك هذا الأنتقاء
دمت في صحة وعافية

مديح ال قطب
04-11-2020, 06:31 PM
هلا وغلا
اخى الحبيب
مداح القمر
سلمت الانامل الذهبيه
لما خطته لنا من درر
مقال من درر قمه في الجمال
وروعة الاحساس الصادق
دمت بود .
يسلمواااااااااااااااااا
القيصر العاشق
البـــــــ مديح ال قطب ــــــرنس

منصور
04-11-2020, 11:21 PM
سلمت يدآك
على جميل طرحك وحسن ذائقتك
يعطيك ربي ألعافيه
بإنتظار جديدك بكل شوق
لك مني جزيل الشكر والتقدير
مودتي

منى بلال
04-13-2020, 11:47 AM
تسلسل رائع ومبهر
راقى انت ولك قلم
يكتب الابداع فى سطور
استمتعت بقراءه تلك الجمل
والتنقل بين السطور تعلمت كثيرا
منها لانها تمثل الواقع كثير