انثى برائحة الورد
06-21-2020, 04:53 PM
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTtwCBTPO8G1H7y2vZzAnpwo_jKcolex INWuoI6DoyVdFzzM5wU&usqp=CAU
لا أحد يعلم طــول اليوم فى الآيات التى تذكـــر أيام الله . فالقرآن يقـــول بأن الله ســبحانه وتعـــالى خلق السموات والأرض فى ســــتة أيام . ولكــــن كم كان طـــول اليوم من الأيام الســــتة ؟ لا نعلـــم . هل طـول اليوم المعنى فى القرآن هو مثل حســابنا ، نحن البشـــر ، أربعا وعشـــرين ســــاعة لليوم ؟ أم مثل ما جاء فى القـــرآن " وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون " ؟ أم كما فى آية أخرى " فى يوم كان مقـــداره خمســـين ألف ســـــنة " ؟ أم هنالك معنىً آخر لعبارة ( فى ســــتة أيام ) ؟
قــــرأت فى كتاب لأحد العلمــــاء المســــلمين حديثا اقتنعــــت به ، وهـــو يعـــبّر عن رأيه فى شـــــرح الآية الكــــريمة فى ســــــورة ( فصــــلت ) :
" وجعـــل فيها رواســـى من فوقــــها وبارك فيها وقـــدر فيها أقــــواتها فى أربعـــة أيام ســــواء للســـائلين "
فقال إن اللـــه ســـبحانه وتعـــالى كــــوّن الأرض وألقى فيها الرواســـى وبارك فيها وقـــدّر فيها أقواتها فى أربعة مراحـــل . مرحلــــةً من بعد مرحلــــة . واعتبر الكاتب أن كل مرحلــــة تمثل يوما . بغض النظـــر عن طـــول المرحلــــة . وبهـــذا لن يشـــغل القـــارئ باله بالزمـــن الحســـابى لما اســـتغرقته المرحلـــة ، بل باســـتمرار المرحلـــة وعظــــم ما أُنجـــز فيها ، وأهمـــية تهــيئة الأرض لما ســـتحتاج إليه المخلــــوقات من حيوانٍ وإنســــان بشـــكل تامٍ وشــــامل .
لا أحد يعلم طــول اليوم فى الآيات التى تذكـــر أيام الله . فالقرآن يقـــول بأن الله ســبحانه وتعـــالى خلق السموات والأرض فى ســــتة أيام . ولكــــن كم كان طـــول اليوم من الأيام الســــتة ؟ لا نعلـــم . هل طـول اليوم المعنى فى القرآن هو مثل حســابنا ، نحن البشـــر ، أربعا وعشـــرين ســــاعة لليوم ؟ أم مثل ما جاء فى القـــرآن " وإن يوما عند ربك كألف سنة مما تعدون " ؟ أم كما فى آية أخرى " فى يوم كان مقـــداره خمســـين ألف ســـــنة " ؟ أم هنالك معنىً آخر لعبارة ( فى ســــتة أيام ) ؟
قــــرأت فى كتاب لأحد العلمــــاء المســــلمين حديثا اقتنعــــت به ، وهـــو يعـــبّر عن رأيه فى شـــــرح الآية الكــــريمة فى ســــــورة ( فصــــلت ) :
" وجعـــل فيها رواســـى من فوقــــها وبارك فيها وقـــدر فيها أقــــواتها فى أربعـــة أيام ســــواء للســـائلين "
فقال إن اللـــه ســـبحانه وتعـــالى كــــوّن الأرض وألقى فيها الرواســـى وبارك فيها وقـــدّر فيها أقواتها فى أربعة مراحـــل . مرحلــــةً من بعد مرحلــــة . واعتبر الكاتب أن كل مرحلــــة تمثل يوما . بغض النظـــر عن طـــول المرحلــــة . وبهـــذا لن يشـــغل القـــارئ باله بالزمـــن الحســـابى لما اســـتغرقته المرحلـــة ، بل باســـتمرار المرحلـــة وعظــــم ما أُنجـــز فيها ، وأهمـــية تهــيئة الأرض لما ســـتحتاج إليه المخلــــوقات من حيوانٍ وإنســــان بشـــكل تامٍ وشــــامل .