انثى برائحة الورد
06-21-2020, 04:55 PM
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
( لا يركب البحر إلا حاج أو معتمر أو غازٍ في سبيل الله ، فإن تحت البحر ناراً و تحت النار بحراً )
. أخرجه أبو داود في سننه
وضعَّف بعضهم إسناده و احتجوا بقوله تعالى :
{ أُحِلَّ لَكُم صَيدُ البَحرِ وَ طَعَامُهُ مَتَاعاً لَكُم وَ للسَّيَّارَةِ وَ حُرِّمَ عَلَيكُم صَيدُ البَرِ مَا دُمتُم حُرُماً
وَ اتَّقُوا اللهَ الذَّي إِلَيهِ تُحشَرُونَ } [ المائدة : 96 ] .
و هو مع ضعفه صحيح في معناه ، فقد أثبت العلم الحديث صحة ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه و سلم ، فقد أثبتت أجهزة التصوير العلمية لأعماق البحار أن تحت قيعان البحر العميق ناراً ملتهبة ،
فقد نشرت مجلة أخبار العالم الإسلامي في عددها 1064 الصادر في 19 رجب 1408
مقولة للدكتور علي محمد نصر ذكر فيها أن تحت قيعان البحر العميق ناراً ملتهبة .
و ما أثبته التصوير العلمي لأعماق البحار عرض في برنامج العلم و الإيمان في التلفاز السعودي .
المصدر : " الاربعون العلمية" عبد الحميد محمود طهماز - دار القلم
وسنبقى ننتظر من المختصين من أهل العلم أن يكتشفوا لنا أن تحت تلك النار
مصدر إضافي للمياه كبير الحجم بحيث يدعى بحراً ، إذ صدق رسول الله إذ قال
" وتحت النار بحراً".
( لا يركب البحر إلا حاج أو معتمر أو غازٍ في سبيل الله ، فإن تحت البحر ناراً و تحت النار بحراً )
. أخرجه أبو داود في سننه
وضعَّف بعضهم إسناده و احتجوا بقوله تعالى :
{ أُحِلَّ لَكُم صَيدُ البَحرِ وَ طَعَامُهُ مَتَاعاً لَكُم وَ للسَّيَّارَةِ وَ حُرِّمَ عَلَيكُم صَيدُ البَرِ مَا دُمتُم حُرُماً
وَ اتَّقُوا اللهَ الذَّي إِلَيهِ تُحشَرُونَ } [ المائدة : 96 ] .
و هو مع ضعفه صحيح في معناه ، فقد أثبت العلم الحديث صحة ما أخبر عنه النبي صلى الله عليه و سلم ، فقد أثبتت أجهزة التصوير العلمية لأعماق البحار أن تحت قيعان البحر العميق ناراً ملتهبة ،
فقد نشرت مجلة أخبار العالم الإسلامي في عددها 1064 الصادر في 19 رجب 1408
مقولة للدكتور علي محمد نصر ذكر فيها أن تحت قيعان البحر العميق ناراً ملتهبة .
و ما أثبته التصوير العلمي لأعماق البحار عرض في برنامج العلم و الإيمان في التلفاز السعودي .
المصدر : " الاربعون العلمية" عبد الحميد محمود طهماز - دار القلم
وسنبقى ننتظر من المختصين من أهل العلم أن يكتشفوا لنا أن تحت تلك النار
مصدر إضافي للمياه كبير الحجم بحيث يدعى بحراً ، إذ صدق رسول الله إذ قال
" وتحت النار بحراً".