انثى برائحة الورد
10-26-2020, 04:28 PM
" تَهَآوَتْ "
وَتَهَآوَىَ مَعَهَآ رُفَآتُ جسَدهَآ مُتْعَبَاً ..!
آَعْيَآهُ طُولُ الإِنْتِظَآرْ ..َ!
فَسَقَطَتْ
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
وَرُوُحٌ تَآهَتْ فِيِ شَوَآرِعِ الحُزُنْ
تَبْحَثُ عَنْ مَصَآبِيِحِ الآَمَلْ ..
لِـ تُوقَدَهَآ وَتُبَدِدَ ظَلآَمَ الطَرِيِقِ المُخيِفْ..!
ولَكِنْ عَبَثْ ..!
فتَعَثَرَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
وَقَلْبٌ جَرَحَهُ عُمْقُ الوَجَعْ ..
وإنْكِسَآرُ الآنِيِنْ ..
فَبَحَثَ عَنْ بَلْسَمٍ لِـ جِرَآحِهْـ ..
فَلَمْ يَجِدْ سِوَىَ جُرْعَةً جَدِيِدَةً
مُطَعَمَةً بِنَكْهَةِ [ الخِيَآنَهْـ ..! ]
فَقُتِلَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
وَحُبٌ " ظَنَتْهُ كَذَلِكْ "
سَكَنَ جَوَآرِحَهَآ فَعَآشَتْهُ بِكُلِّ حُبُورْ
وَبَقِيَتْ تَرْسُمُ فُصُولَ حِكَآيَتِهِ لَآيَآمٍ وَلَيَآلْ ..
[ غَدَاً حِينَ آلْتَقِيِهْ سَآتَظَآهَرُ بِالغَضَبْ
لآَنَّهُ لَمْ يُحَدِثْنِيِ لَيْلَةَ
آَمْسْ .. لِيُرْضِيِنِيِ بِعَذْبِ كَلِمَآتِهْ ..
فَدَمَّرَهُ بِكُلِّ جَبَرُوتْ ..
وَدَمَّرَ مَعَهُ .. حُلْمٌ جَدِيِدْ
آُضيِفَ لِغَيْرِهْ..
فَتَدَمَّرَ إِحْسَآسُهَآ ..
فَآَنْزَلَقَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
وَطِفْلَةٌ تَعِيِشُ بِدَوَآخِلِهَآ
كَآنَتْ تَرَآهُ فِيِ عَيْنَيْهَآ " بَآبَآ "
عَشِقَتْهُ بِكُلِّ صِدْقْ ورَسَمَتْ
مَعَهُ قِصَةَ عِشْقِهِمَآ
ظَنَاً مِنْهَآ آَنَهُ صَآَدِقْ فَـ " بَآبَآ "
لآَيَكْذِبْ ..!
وَآنَتَظَرَتْ قُدُوُمَهُ وَبِيَدِيِهِ كِيِسُ حَلْوَىَ
ولَمْ يَآْتِيِ ..!
فَنَآمَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
ومُرَآهِقَةٌ آْخْتَآرَتْهُ فَآرِساً لَآحْلَآمِهَآ
فَجَعَلَتْهُ قَيْسَ حُبْهَآ
وَرُوُمْيُوُ عِشْقِهَآ ..
ونِمْرُ زَمَآنِهَآ ..
فَآصْبَحَ كُلُّ مَنْ حَوْلَهَآ يُسْميِهَآ " وَضْحَهْـ "
وَلَكِنْ الفَرْقَ الوَحِيِدْ آَنَ المُرَآهِقَهْ
تَكْبُرْ لِتَنْسَى فَتَكْبُرُ هِيَ لِتَزْدَآدَ جُنُونَاً بِهْـ ..!
فَكَبُرَتْ وهِيَ لاَزَآلَتْ تَنْتَظِرُ قُدُوُمَهْ..
" لآَتَنْسُوُآ بَآنَهَآ لآَزَآلَتْ وَآقِفَةً عَلَىَ ذَلِكَ البَآبْ "
وَطَآلَ الإِنْتِظَآرْ ..
فَطَرَقَتِ البَآبْ .. بِجُرْآةِ عَآشِقَهْ ..
لِيَصِلْهَآ الجَوَآبْ ..
" اليَوْمُ زِفَآفُهْـ "
فَمَـــآتَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
"ولآبد آن يبقى في آلنهآيه بعضآ من آلآمل "
وَتَهَآوَىَ مَعَهَآ رُفَآتُ جسَدهَآ مُتْعَبَاً ..!
آَعْيَآهُ طُولُ الإِنْتِظَآرْ ..َ!
فَسَقَطَتْ
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
وَرُوُحٌ تَآهَتْ فِيِ شَوَآرِعِ الحُزُنْ
تَبْحَثُ عَنْ مَصَآبِيِحِ الآَمَلْ ..
لِـ تُوقَدَهَآ وَتُبَدِدَ ظَلآَمَ الطَرِيِقِ المُخيِفْ..!
ولَكِنْ عَبَثْ ..!
فتَعَثَرَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
وَقَلْبٌ جَرَحَهُ عُمْقُ الوَجَعْ ..
وإنْكِسَآرُ الآنِيِنْ ..
فَبَحَثَ عَنْ بَلْسَمٍ لِـ جِرَآحِهْـ ..
فَلَمْ يَجِدْ سِوَىَ جُرْعَةً جَدِيِدَةً
مُطَعَمَةً بِنَكْهَةِ [ الخِيَآنَهْـ ..! ]
فَقُتِلَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
وَحُبٌ " ظَنَتْهُ كَذَلِكْ "
سَكَنَ جَوَآرِحَهَآ فَعَآشَتْهُ بِكُلِّ حُبُورْ
وَبَقِيَتْ تَرْسُمُ فُصُولَ حِكَآيَتِهِ لَآيَآمٍ وَلَيَآلْ ..
[ غَدَاً حِينَ آلْتَقِيِهْ سَآتَظَآهَرُ بِالغَضَبْ
لآَنَّهُ لَمْ يُحَدِثْنِيِ لَيْلَةَ
آَمْسْ .. لِيُرْضِيِنِيِ بِعَذْبِ كَلِمَآتِهْ ..
فَدَمَّرَهُ بِكُلِّ جَبَرُوتْ ..
وَدَمَّرَ مَعَهُ .. حُلْمٌ جَدِيِدْ
آُضيِفَ لِغَيْرِهْ..
فَتَدَمَّرَ إِحْسَآسُهَآ ..
فَآَنْزَلَقَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
وَطِفْلَةٌ تَعِيِشُ بِدَوَآخِلِهَآ
كَآنَتْ تَرَآهُ فِيِ عَيْنَيْهَآ " بَآبَآ "
عَشِقَتْهُ بِكُلِّ صِدْقْ ورَسَمَتْ
مَعَهُ قِصَةَ عِشْقِهِمَآ
ظَنَاً مِنْهَآ آَنَهُ صَآَدِقْ فَـ " بَآبَآ "
لآَيَكْذِبْ ..!
وَآنَتَظَرَتْ قُدُوُمَهُ وَبِيَدِيِهِ كِيِسُ حَلْوَىَ
ولَمْ يَآْتِيِ ..!
فَنَآمَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
ومُرَآهِقَةٌ آْخْتَآرَتْهُ فَآرِساً لَآحْلَآمِهَآ
فَجَعَلَتْهُ قَيْسَ حُبْهَآ
وَرُوُمْيُوُ عِشْقِهَآ ..
ونِمْرُ زَمَآنِهَآ ..
فَآصْبَحَ كُلُّ مَنْ حَوْلَهَآ يُسْميِهَآ " وَضْحَهْـ "
وَلَكِنْ الفَرْقَ الوَحِيِدْ آَنَ المُرَآهِقَهْ
تَكْبُرْ لِتَنْسَى فَتَكْبُرُ هِيَ لِتَزْدَآدَ جُنُونَاً بِهْـ ..!
فَكَبُرَتْ وهِيَ لاَزَآلَتْ تَنْتَظِرُ قُدُوُمَهْ..
" لآَتَنْسُوُآ بَآنَهَآ لآَزَآلَتْ وَآقِفَةً عَلَىَ ذَلِكَ البَآبْ "
وَطَآلَ الإِنْتِظَآرْ ..
فَطَرَقَتِ البَآبْ .. بِجُرْآةِ عَآشِقَهْ ..
لِيَصِلْهَآ الجَوَآبْ ..
" اليَوْمُ زِفَآفُهْـ "
فَمَـــآتَتْ ..
و " زَهْرَةٌ بَيْنَ يَدَيْهْـآ "
"ولآبد آن يبقى في آلنهآيه بعضآ من آلآمل "