مشاهدة النسخة كاملة : حنين وأشياء أخرى .. صفحات من التاريخ تعيدك إلى أجمل الذكريات


انثى برائحة الورد
12-01-2020, 03:00 PM
https://www.shorouknews.com/uploadedimages/Sections/People%20-%20Life/Family/original/Egypt-1942.jpg شارع 26 يوليو عام 1942


أمير زكى
نشر في: الثلاثاء 17 أبريل 2012 - 1:10 م | آخر تحديث: الثلاثاء 17 أبريل 2012 - 1:44 م
القاهرة فى الثلاثينيات والأربعينيات، الشوارع النظيفة، والمبانى الجميلة، سيارات فاخرة قديمة، من يرتدى فوق رأسه الطربوش أو العمامة، الجلباب أو البدلة، من يظهر عليهم الغنى ومن يظهر عليهم الفقر، أوروبيون يفتقدون السمرة المصرية، صور متنوعة لا يجمع بينها سوى أنها جميعا بالأبيض والأسود... كلها موجودة بصفحة أنشأها ـ مهند محمد ـ فى فبراير الماضى بعنوان «صور نادرة لمصر عبر العصور»، التى يشترك بها أكثر من 55 ألف عضو، معتمدا على مجموعة صور قديمة يملكها عن مصر من نهاية القرن التاسع عشر وبدايات العشرين. لا يكتفى مهند محمد بعرض الصورة بل يزوّد كل واحدة منها بمعلومة عن الفترة التاريخية وملابسات الأحداث التى تدور حولها، فى حين ترى التعليقات الكثيرة الملحقة بالصورة تدور معظمها عن حلاوة تلك الأيام بالمقارنة بأيامنا الحالية.

انتشرت مؤخرا على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» العديد من الصفحات التى تهتم بالتاريخ والذكريات، وتحظى تلك الصفحات بشعبية كبيرة بين المستخدمين، ويظهر ذلك من كثرة الاشتراك بالصفحة وكثرة التعليق على الصورة والمعلومات المنشورة بها ثم إعادة نشرها من قبل الأعضاء. الصورة هى المصدر الأساسى لهذه الصفحات، إذ تتصدر المشهد دائما، وغالبا ما تكون صورا بالأبيض والأسود، فى حين تصاحب الصورة عدة جمل كمعلومات عنها وعن السياق التاريخى حولها، مع مراعاة قصرها لتناسب مستخدم الموقع. مشاعر أعضاء الفيس بوك المعلقين على الصور تختلف بين الحنين لهذا العصر، أو الفضول لمعرفة تفاصيل الصورة، أو المقارنة الفورية بين هذا العصر والعصر الذى نعيش فيه.

يعلق مهند: «الهدف من صفحتى ليس تقديم المعلومات فحسب». ويضيف: «الأمر يتعلق بإظهار مزايا مصر فى هذه الفترة ومزايا المصريين، أنظر مثلا إلى أى صورة بدون اختيار، لتجد دوما الشوارع نظيفة».

مصادر مهند محمد تتنوع ما بين مجلات قديمة أو أصدقاء أجانب يجدهم يملكون صورا عن مصر، هذا غير الإنترنت والكتب اللذين يعتمد عليهما لتزويد الصفحة بالمعلومات. مهند الذى يبدو أنه يملك مكتبة صور كبيرة لا يترك الصور بدون أن يضيف فى وسطها اسم الصفحة، حتى لا يستطيع أحد استخدامها بدون الإشارة إلى صفحته.

يبدو من صفحة مهند المنضم لها حوالى 54 ألف عضو أن اهتمامه الأساسى بفترة بدايات القرن العشرين، ويقول عن ذلك: «هذا لأن هناك وفرة صور عن هذه الفترة، قبل ذلك لم يكن التصوير منتشرا فى مصر».

تجربة أخرى أكبر عمرا تعتمد على تاريخ مصر كله، هى صفحة تُعَنوَن باسم «أرشيف مصر وأيام زمان»، يقوم بالتجربة عدة شباب مصريين مغتربين بالسعودية، إذ يقول كل من وليد مجدى ـ مؤسس الصفحة ـ وأحمد يوسف حماد أن هدفهما الرئيسى هو تقديم خدمة للبلد. ويؤكد أن الصفحة مختصة بتقديم تاريخ مصر وليس مجرد تقديم صور تاريخية.

http://shorouknews.com/uploadedimages/Sections/People%20-%20Life/Family/original/Egypt-1964.jpg
مصر 1964


التركيز الأكبر فى الصفحة أيضا متعلق بنهاية القرن التاسع عشر وبداية العشرين، ولكن إن كان مهند يرى أن التركيز على هذه الفترة سببه وفرة الصور، يقول أحمد يوسف حماد عن ذلك: «هذه الفترة قريبة من الفترة الحالية، من نهاية القرن التاسع عشر وحتى ثورة 52، نفس الظلم وقهر العباد ونفس الوضع الاقتصادى ومحاولات صنع فتن طائفية».

صفحة «أرشيف مصر وأيام زمان» وإن كانت تركز مثل الصفحات الأخرى على بدايات القرن العشرين بسحر صور الأبيض والأسود والقاهرة فى هذه الفترة، إلا أنها لا تكتفى بذلك، فمن أبرز الألبومات التى تقدمها الصفحة مثلا هو ألبوم مخصص لفترة الثمانينيات بالقاهرة والإسكندرية مما يقدم لمحة على ملابس المصريين فى هذه الفترة وأفيشات أفلام الثمانينيات.

وليد مجدى مؤسس الصفحة لا يستبعد وجود حنين فيها، ولكنه يرى أن تركيز هذا الحنين يتعلق أكثر بفترة الثمانينيات التى شهدت طفولة وشباب العديد من مؤسسى الصفحة. أحمد يوسف يعود ويقول إنه بالطبع يوجد حنين لفترات قديمة ولكنه يضيف: «ليس هذا ما يحركنا، وليس هذا هو ما يجعلنا نتحدث عن التاريخ، إنما الهدف الأساسى هو أن نقدم شيئا لمصر».

الحنين لفترة الثمانينيات وبداية التسعينيات هو أمر شائع بالنسبة للجيل الذى يقترب من الثلاثين أو يتجاوزها، هناك أكثر من صفحة تستعيد ذكريات هذه الفترة، ببرامج التليفزيون والإعلانات والأغانى التى تميزها، بالإضافة إلى ذلك فقد ظهرت مؤخرا إذاعة على الإنترنت متخصصة فى استعادة أغانى التسعينيات بإيقاعاتها المتشابهة تسمى «تسعينيات إف إم»، الحنين لتلك الفترة جَعل جملة الدعاية للإذاعة تقول: «هنفكرك بأجمل ذكرياتك».

الحنين إلى عصور قديمة ليس سمة مجتمعاتنا فقط كما يمكن أن نتصور، فالحنين إلى الأبيض والأسود مثلا جعل المخرج الفرنسى ميشيل آزانافيسيوس يقوم بصناعة الفيلم الصامت فى معظمه «الفنان»، هذا الفيلم الذى استخدم العناصر المثالية للسينما الصامتة فى العشرينيات من القرن الماضى، الفيلم حقق نجاحا كبيرا وحصل على 5 جوائز أوسكار هذا العام من ضمنها أفضل فيلم. الحنين كان سمة من سمات السينما العالمية فى العام الماضى، فإلى جانب «الفنان» صنع المخرج الأمريكى المشهور وودى آلين فيلمه «منتصف الليل فى باريس» وفيه يعود كاتب أمريكى بالزمن ليقابل الكتاب الكبار الذين يحبهم فى العشرينيات من القرن الماضى، وفى نهاية القرن التاسع عشر، تلك العصور التى طالما تمنى الكاتب الأمريكى أن يعيش فيها.


زمن الملوك والأميرات

حكايات الأميرات والعائلات المالكة تظل مادة مثيرة للاهتمام والإعجاب أحيانا، ولم تفلت مصر من الهوس عندما عُرِض مسلسل «الملك فاروق» فى عام 2007، هذا الذى آثار حنين لدى البعض لاستعادة زمن الملكية. وقد دفع الإعجاب إيمان الشرقاوى إلى إنشاء صفحة بعنوان «القصور الملكية» لتهتم بالملوك والأميرات وقصصهم، ليس فقط فى مصر أو فى عصر بعينه، ولكن فى كل دول العالم وفى عصور مختلفة. إيمان الشرقاوى أنشأت بجانب الصفحة مدونة إلكترونية لتحتوى على المعلومات التاريخية التى تذكرها بشكل أكثر تفصيلا، وتحاول إيمان أن تؤكد من البداية أنها لا تريد استعادة الملكية، موضحة: «هناك صفحات متخصصة لذلك، تقول إنها تريد استعادة الحكم الملكى، هناك فارق بينى وبينهم، أنا فقط أكتب عن التاريخ والمعلومات المتعلقة بالملوك».

لا تنكر إيمان أن لديها إعجابا بالفخامة والسحر اللذين يتعلقان بالملوك ولا تستبعد أيضا بعض الحنين الذى يتعلق بتلك الفترة، وتقول: «البعض يرى أن الملكية كان فيها رقى فى التعامل، وقد تعلمنا فى المدارس أن الملكية ضد الديمقراطية، ثم اكتشفنا أن هذا ليس حقيقيا بالضرورة».

تشير إيمان الشرقاوى إلى عدم بشاعة الفترة الملكية بقصة تُروى عن الملك فاروق بأنه توقف عن استخدام منجم السكرى لاستخراج الذهب حرصا على حقوق الأجيال القادمة. إيمان كانت تعتمد فى البداية على جهدها الشخصى فى جمع المعلومات من الكتب ومواقع الإنترنت، إلا أنها تقول الآن إنها تعرفت على بعض أفرد الأسرة العلوية الذين يزودونها بالمعلومات الصحيحة عن أسرتهم.


أنتيكا

إعلان بإحدى الصحف العربية عن 3 رحلات جوية يومية من بيروت إلى القدس، كان كافيا بتحويل صفحة الفيس بوك «أنتيكا» من صفحة ينضم لها عدة مئات إلى صفحة يقترب أعضاؤها من الثمانية آلاف. يقول ـ وسيم عيد ـ الشاب السورى القائم عن الصفحة: «السبب هو أن قضية فلسطين تسكن وجدان كل عربى، إلى جانب الحنين لفترة ما قبل الاحتلال الصهيونى للأرض الفلسطينية».

http://shorouknews.com/uploadedimages/Sections/People%20-%20Life/Family/original/Declaration-of-flights-to-Jerusalem.jpg
إعلان عن رحلات جوية يومية من بيروت إلي القدس علي صفحة أنتيكا


ما بين الفن والسياسة والرياضة والإعلانات القديمة تتخصص صفحة «أنتيكا»، ورغم ما تقدمه الصفحة من جانب تاريخى إلا أن وسيم عيد يؤكد أنه لا يقدم تاريخا: «التاريخ الحقيقى موجود فى الكتب».

ويضيف: «الصفحة نوع من الذاكرة المصورة التى تقدم المتعة والإفادة فى الوقت نفسه».

ولكن الحنين إلى رحلات القدس الجوية الذى جعل الناس تشارك بكثرة فى صفحة «أنتيكا» ليس متواجدا عند وسيم نفسه، الذى يقول: «هناك فكرة مترسخة عند الناس ترى أن الماضى أفضل من الحاضر، ولكن أنا كشخص عقلانى أرى أن الإنسان هو نفسه فى أى عصر».

ولكن مع ذلك فالصور التى ينشرها وسيم تعقد مقارنة ضمنية بين الماضى والحاضر، وهو يعى ذلك: «عندما أعرض صورا لإيران أو أفغانستان فى الستينيات والسبعينيات فأنا أهدف إلى المقارنة بين ماضى هذه البلاد وحاضرها، وأدعو الناس إلى التبصر فيما آلت إليه حال تلك البلاد، لذلك فالحاضر موجود فى صفحتى وبقوة».

لا تقتصر الصفحات المهتمة بالماضى على التاريخ الحديث، ولكن الأمر يمتد إلى التاريخ المصرى القديم أيضا، فهناك أكثر من صفحة تهتم بجوانب هذا التاريخ وتعرضه، ولكن صفاء محمد التى أنشأت صفحة «بيت الحياة المصرى» تؤكد مع ذلك أن صفحتها لا تهتم بتاريخ مصر فى هذه الفترة بقدر ما تهتم بروحانياتها.

صفاء محمد، التى تعمل كمنسقة برامج بإحدى شركات السياحة والمهتمة بالجانب الروحانى من تاريخ مصر القديم، تؤكد أنها قامت بهذه المبادرة لأن المصريين مفتقدون معرفة هذا الجانب، فى حين أن الباحثين الأجانب يعرفون كل شيء عن الحضارة المصرية.

ورغم الاهتمام بالجانب الروحانى والعلمى فى الحضارة المصرية القديمة، إلا أن الموقف من الحاضر أيضا موجود فى كلمات صفاء محمد، خاصة فيما يتعلق بموقفها من التحزب فى مصر حاليا، إذ تقول: «فى الماضى كان الانتماء متعلقا بمصر كلها، وليس بهذه الطائفة أو هذه القبيلة»، هى تهتم بهذه الوطنية التى كانت متحققة فى مصر القديمة، وتشير إلى عهد الدولة القديمة تحديدا، دولة بناة الأهرام.

الحنين أو النوستالجيا Nostalgia لفترات قديمة خاصة فى عمر المرء كان يعتبر مرضا فى بعض العصور، الآن يحاول العلماء تحديد بعض الفوائد من هذا الشعور، ووفقا للموسوعة النفسية Psychlopedia فالحنين يزيد الشعور بالانتماء لفترة ما، هذا الذى يؤدى للرغبة فى استعادة هذه الروابط بين الناس، تلك التى تقطعت لفترة من الزمن.


سحر الأبيض والأسود

لحسن الحظ شهدت نهاية القرن التاسع عشر وبداية العشرين كثافة كبيرة من المصورين الأجانب الذين صوروا مختلف أنماط الحياة المصرية، وفقا لتقديم كتاب «التصوير الفوتوغرافى ومصر» لصاحبته ماريا جوليا الذى صدر عن قسم نشر الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 2004، فالتصوير تعلق بمجالات مختلفة كالبحث الأثرى والصحافة والفن.

http://shorouknews.com/uploadedimages/Sections/People%20-%20Life/Family/original/Youssef-Wahba.jpg
يوسف بك وهبي

كان من أوائل المصورين الذين اهتموا بمصر الانجليزى فرانسيس فريث، الذى جاء إلى مصر عام 1856، وترك ميراثا من الصور التى تظهر المعابد المصرية وأنحاء القاهرة بل وقناة السويس أيضا. إلى جانب فريث كانت هناك أسماء أخرى مثال الفرنسيين ما كسيم دو كون، وفيلكس تينار، ولوى دى كليرك الذين اهتموا أيضا بالآثار القديمة المصرية، وكان هناك إقبال كبير على صورهم فى لندن وباريس كما يقول مالكوم دانييل فى مقاله بموقع متحف الميتروبوليتان للفن، لاحقا لم يكتف الألمانى فيلهلم هامرشميت، والفرنسى فيلكس بونفيل بعرض صورهما فى أوروبا، بل أنشأ كل منهما ستوديو خاصا به فى القاهرة.

صور النمساوى رودولف لينرت، الذى تحمل اسمه إحدى أقدم مكتبات القاهرة إلى جانب صديقه لاندروك، كانت منغمسة أكثر فى الحياة اليومية المصرية، تلك المجموعة التى يمكنك أن تجدها بمكتبة «لينرت ولاندروك» بشارع شريف بالقاهرة.

صور لرشدى أباظة الشاب، أو لسامية جمال فى ذروة نجاحها الفنى، صور لدرية شفيق، وطه حسين، كلها صور فوتوغرافية للفنان الأرمينى الأصل فان ليو، الموجودة أيضا على صفحة بالفيس بوك معتمدة على مجموعته الفوتوغرافية التى أهداها للجامعة الأمريكية بالقاهرة. صور فان ليو تكاد تقدم تأريخا لشخصيات مصر بداية من الأربعينيات وحتى التسعينيات من القرن الماضى.

ورغم معرفتنا بعدد كبير من المصورين الذين نتبادل صورهم عن القاهرة ومصر بصفة عامة، إلا أن معظم الصور التى يستخدمها أصحاب الصفحات التى تشير إلى التاريخ تكون مجهولة المصور، ربما يكون هذا سبب استخدامها وإعادة نشرها بدون قلق كبير، لعدم تحديد من يمكن أن يسألونه عن الحقوق.

عديل الروح
12-01-2020, 03:58 PM
تحياتي ازفهااا اليك محمله
ببقات من الشكر والعرفان
بتميزك ورعه قلمك
بابداعك وسحر نقشك
اجد جمال اخاذ بين الحروف
واتوه بين السطور
رائعة بكل المقاييس
فكل الشكر والتقدير

انثى برائحة الورد
12-02-2020, 12:37 PM
كل الشكر لكم ولهذا المرور الجميل
الله يعطيكـم العافيه يارب
خالص مودتى لكـم
وتقبلوا ودي واحترامي

منصور
12-06-2020, 07:33 AM
سلمت يدآك على روعة الطرح
وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار
لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير
اسأل البآري لك سعآدة دائمة
تحياتي

انثى برائحة الورد
12-08-2020, 02:00 PM
حقا أسعدني
مروركم الأنيق
على متصفحي
طبتم و طابت ليلتكم
ودعواتي لكم بكل خير

شايان
12-11-2020, 12:53 AM
رائع ما تقدمينه من رقي وروعة
ابداع وجمال
بارك الله جهودك

انثى برائحة الورد
12-14-2020, 02:47 PM
يسلم لي هالمرور اللطيف
قلبكم وإحساسكم الأجمل
دمتم بود وسعاده

ذيب الجنوب
01-17-2021, 12:26 PM
يعطيك العافية على هذا الابداع
سلمت يمناك ولاعدمنا جديدك المميز
لك مني أجمل التحيات

انثى برائحة الورد
03-11-2021, 01:26 PM
مروركم يضفي جمالا على حروفي
سلمتم يا اعز اصدقاء

خ ــــــــــــالد
03-14-2021, 12:28 PM
بساطه وجمال
سلمت يمناك

كُـيرازْ
03-15-2021, 08:12 PM
شكراً يَ ألق
لـِ جمال هذا الانتقاء وَ التقديم
دمتم بخير

انثى برائحة الورد
03-16-2021, 12:39 PM
حقا أسعدني
مروركم الأنيق
على متصفحي
طبتم و طابت ليلتكم
ودعواتي لكم بكل خير

حلوة الروح
04-19-2021, 03:55 PM
مجهود رائع وطرح مميز
الله يعطيك العافيه

نهيان
04-19-2021, 11:45 PM
اشكرك على جهدك وجلبك الرائع
يعطيك العافيه
ننتظركل ماهو جديد

انثى برائحة الورد
04-20-2021, 04:43 PM
الأجمل والأطهر
والأروووووووع
هو
هذة الأقلام التي انااااااااارت متصفحي
شكرا لكم
ولمروركم الراقي
الذي اعتز به كثيرا

منصور
05-27-2021, 11:24 PM
سلمت يمناك
على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك الشيق
تحياتي لسمو شخصك الكريم

منصور
05-27-2021, 11:24 PM
سلمت يمناك
على الانتقاء الاكثر من رائع
ولاحرمنا جديدك الشيق
تحياتي لسمو شخصك الكريم

انثى برائحة الورد
06-05-2021, 05:46 PM
سرني حضوركم في صفحتي (http://www.thanwya.com/vb/index.php)
اشكركم على إطرائكم (http://www.thanwya.com/vb/index.php)

شغف
07-08-2021, 09:02 AM
تسلم الانامل
دام الحضور والطرح المميز
لا حرمنا منك

:111:

انثى برائحة الورد
07-29-2021, 03:15 PM
يالروعة حضوركم
فى كل مره تزهون بها عن قرب
لتتضح معالم روعتكم الفريده

لذة مطر ..!
01-27-2022, 05:27 AM
تسلم يديك ي ذوق ..
مانحرم منك ومن عطائك ..
مدائن الورد لــ قلبك ..