الناس معادن وكل يسير وفق معدنه المحرك للطيب او للردا
معنا ناس تحب ان تقدم المعروف للاخرين بلامقابل
ويسعدها ذلك الا ان هؤلاء ينقسمون لصنفين صنف ان وجد مقابل
ومردود حسن من الغير لفعله الطيب فهو
يستمر بتقديمه للعمل الطيب وقسم ان لم يجد مقابل يقدم له نظير فعله يقوم
يقطع فعله الخيري ويصبح مثل عامة المعادن العادية ونجد الكثير من الناس ترد
المعروف اساءة فينتقم عامل المعروف من الاخرين ظنا منه انه ينتقم من صاحب الاساءة
والبعض يبقى على فعل الخير مهما كان ردة الفعل الطيب
وانا مع هذا الصنف لكن اتعاطف مع من يحجم عن فعل الخير لناس ماتستاهل
كذلك اراعي في الانسان معدنه لكونه المحرك الاساس للطيب وللشر
بفي تكويننا البشري هو المسيطر حسب طبيعتنا
والافضل ان نقدم الوسط من الامور ونراعي ظروف الناس ونجد العذر لمن كان
الطبيعي هكذا يامرهم فخير الامور اوسطها
\\

تحياتي

بقلمي حصريا

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الجميل
ولاحرمنا جديدك القادم
مت بكل خير
ولك خالص تحياتي

تختم وترفع للتنبيهات
تضاف 300 مشاركة
مع الشكر

اكيد استاذنا الناس اجناس
والطيبة والعفوية اجمل مقياس
لا غل ولا حقد بلاهما يهدأ البال
فلا نحمل اثما ولا نكون نرفع عنهم الاثقال
فكل منا يحمل خُلقه بيده
ويتحمل سوءة افعاله
ويحصد ثمر تصرفاته
شكرا لرقي ما قدمت

طرح في غايه آلروعه وآلجمال
سلمت آناملك على الانتقاء الجميل
ولاحرمنا جديدك القادم
مت بكل خير
ولك خالص تحياتي

شكرا لمرورك ولعباراتك الجميلة مرور اسلس ومقبول كنت رائعا

اكيد استاذنا الناس اجناس
والطيبة والعفوية اجمل مقياس
لا غل ولا حقد بلاهما يهدأ البال
فلا نحمل اثما ولا نكون نرفع عنهم الاثقال
فكل منا يحمل خُلقه بيده
ويتحمل سوءة افعاله
ويحصد ثمر تصرفاته
شكرا لرقي ما قدمت

جمل تتنفس حكمة ردك وافي من فكر صافي

اشكرك للمشاركة بحروفك المباركة

تحياتي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

والدي العزيز الطيب....
يقول صلى الله عليه وسلم:( الناس معادن كمعادن الذهب
والفضة، خِيارهم في الجاهلية خِيارهم في الإسلام إذا
فقهوا، والأرواح جنود مجندة، فما تعارف منها ائتلف، وما
تناكر منها اختلف).

قد نرتكب الكثير من الأخطاء ونضل طريقنا أحياناً ولكن ما يثبت في النهاية هو المعدن الأصيل والأصل الطيب
فالذهب لا يصدأ ولا يتعفن، هو معدن ثمين لا يتغير مع
الوقت.. بينما بعض المعادن الأخرى سرعان ما تصدأ
وتهوى وتذوب تحت تأثير عوامل التعرية والصدأ،
كما أن معادن الناس لاتظهر ألوانهم إلا في حرارة
الصعاب .. فمنهم من ينصهر .. و منهم من يبرز لونه
الحقيقي المتصدأ .. و منهم من يظل ذهبا كما كان
و هم قلة ... لكن المثل يقول دائما بأنه عليك أن تعامل
الناس بأخلاقك و ليس بأخلاقهم.

§§§§§§§§
شكرا على الموضوع القيم والهادف
بوركت والانتقاء الجميل الراقي
دائما كما عهدناك
لا تأتي الا بكل ما هو مفيد
تحيتي واعجابي وتقديري
عيدك مبارك سعيد مسبقا
وكل عام وأنت والاسرة الكريمة بألف خير.

هلا بحلوة الفكر والقلم مداخلة ولااروع ربي يزيدك نور وعلم

يعطيك العافية على هذا التجلي ولكي لااعكر جماله اتوقف

تقبلي تحياتي

رآآآآآآآئع جداً
لقد رآق لي حرفك
وتقبلتهُ بكل فرح
لكِ مني كل الششكر
كنت هنآ

تسلمين اختي لعزيزة انثى الورد على روعة كلماتك ومرورك الجميل

تحياتي

استاذي العزيز
خلف الشبلي

اهنيك على مقالك الاكثر من رائع
ومن هنا بكل تأكيد الناس معادن
والبعض منهم لايقدم الخير الابمقابل
وهذا لايعتبر خير بل تجاره دنيويه لايقبض ثمنها يوم الغيامه
اما من يقدم الخير لوجه الله فتجارته مع الله
استاذي ننتظرجديدك بكل شوق فلاتبخل
دمت في رعاية الله وحفظه

صح لسانك
بحق الناس معادن
صدقاً مقال رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى

الاستاذ خلف الشبلي

جل الشكر والتقدير لك
على مقالتك الرائعه
يعطيك العافيه
سنكون بشوق لجديدك فلاتبخل

نعم صدقت
الناس معادن
وبينهم اختلاف
ويظل اصحاب القلوب البيضاء
والطيبة هم الاساس
دمت بهذا الرقي والابداع
شكرا لك