حلوة الروح
11-07-2021, 05:19 PM
علاج انسداد دعامة القلب
https://sp-ao.shortpixel.ai/client/to_webp,q_glossy,ret_img,w_700/https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2021/04/0b74f14e87c85db67d66368bfbda6fb0.png
ما هي الدعامة
تعد الدعامة بمثابة أنبوب صغير يوضع في هيكل أجوف في جسم الشخص المريض ويمكن أن يكون هذا الهيكل شريانًا أو وريدًا أو بنية أخرى مثل الأنبوب الذي يحمل البولومن ثم تعمل الدعامة على إبقاء الهيكل مفتوحًا وعندما يتم وضع الدعامة في الجسم فهذا الإجراء يسمى عملية جراحية للقلب ومعظم الدعامات مصنوعة من المواد البلاستيكية أو المعدنية التي تشبه الشبكة أما دعامة الشريان التاجي عبارة عن أنبوب شبكي معدني صغير ذاتي التوسيع ويتم وضعها داخل الشريان التاجي بعد عملية الرأب الوعائي بالبالون كما تسهم هذه الدعامة في منع الشريان من الانغلاق.
أنواع دعامات القلب
يوجد خمس أنواع من الدعامات عند إجراء جراحة دعامة وهي:
دعامة العلاج المزدوج: دعامة العلاج المزدوج هي شكل من أشكال جراحة دعامة القلب التي أظهرت نتائج هائلة في التجارب السريرية في جميع أنحاء العالم. في دعامات العلاج المزدوج ، يتم تغليف البوليمر حول الدعامة بالأدوية لضمان عدم إغلاق جدران الشرايين وتزويد المنطقة المصابة بالأدوية اللازمة لتعزيز عملية تكوين الخلايا. الدعامات مغطاة بتقنية EPC التي تعزز نمو الأنسجة السليمة وتوفر انتعاشًا سريعًا في تغطية هيكل الدعامة.
سقالة الأوعية الدموية :سقالات الأوعية الدموية القابلة للامتصاص الحيوي هي أحدث التطورات التكنولوجية التي أدخلها الطب الحديث في مجال جراحة دعامة القلب. على عكس الدعامات المعدنية العارية ، فإن سقالات الأوعية الدموية القابلة للامتصاص (BVS) تتكون من عناصر طبيعية في الجسم ، مما يجعلها قابلة للذوبان بمرور الوقت . يعد استخدام الدعامات المعدنية العارية ممارسة متبعة على نطاق واسع ، ولكن يتم استبدالها الآن بـ BVS لأنها لا تشكل خطر تجلط الدعامات على المدى الطويل.
الدعامة ذات الهندسة الحيوية :الدعامة ذات الهندسة الحيوية هي شكل جديد من البدائل المستخدمة في جراحة دعامة القلب. حصلت الدعامات المهندسة بيولوجيًا على الموافقات لأول مرة في أوروبا وتشهد اعتمادًا واسع النطاق منذ ذلك الحين. وهي تتكون من شبكة من الكوبالت والكروم أرق وأكثر مرونة وتأتي مع تقنية الخلايا البطانية السلفية (EPC) التي تمكن المنطقة المصابة بالاحتشاء من الشفاء وتطوير جدرانها الخلوية في الوقت المناسب. تتميز هذه الدعامات ذات الهندسة الحيوية بتصميم دعامة ثنائية الحلزون ، مما يجعلها مثالية لمدة أطول. تحمي EPCs أيضًا من تجلط الدم وعودة التضيق المعيارية
الدعامات المخصبة: للأدوية عبارة عن دعامات مغطاة بالأدوية وهذه الدعامات هي مجرد واحدة من الخيارات لعلاج تضيق شرايين القلب. تحتوي الدعامات المملوءة بالأدوية على مواد طبية مغلفة حولها تمنع تجلط الدم مرة أخرى. إنها تطلق سلسلة من مخففات الدم في مجرى الدم ، وبالتالي ، فهي ليست دعامة قلبية مفضلة لهؤلاء المرضى الذين من المحتمل أن يخضعوا لعمليات جراحية في المستقبل. لا ينصح بهذا أيضًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل النزيف والتجلط.
دعامة معدنية عارية: تتكون الدعامات المعدنية من الألمنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ والنيكل هذه دعامات لا تحتوي على طلاء خارجي وتستخدم لمنع جدران خلايا الشرايين من الانهيار بعد إزالة الجلطات من الشريان تُستخدم الدعامات المعدنية العارية بشكل عام عندما يخضع المريض لعملية جراحية غازية متعلقة بالقلب أو غير متعلقة بالقلب مجدولة في السنوات القادمة بعد جراحة دعامة القلب المعدنية العارية ، يميل جدار الخلية إلى النمو حول الدعامة المعدنية العارية وإبقاء الدعامة في مكانها،وبالرغم من ذلك فقد أدى ذلك إلى فرط نمو النسيج الندبي حول الدعامة. [2]
طرق علاج انسداد دعامة القلب
أحد طرق علاج انسداد دعامة القلب تناول الإسبرين حيث يعمل على سرعة تدفق الدم للقلب وتقليص خطر حدوث تجلط الدم وكذلك تناول الأدوية المضادة للتجلط مثل مضادات التجلط مثل كلوبيدوجريل ، تيكاجريلور ، بلافيكس وهناك أدوية أيضا للدعامات تحد من خطر تجلط الدعامة لمدة عام واحد على الأقل أما الأشخاص الذين يضعون دعامات معدنية غير مغلقة فيوصى بتناول أدوية مضادة للتجلط لمدة شهر.
قسطرة القلب وتصوير الأوعية الدموية أثناء القسطرة القلبية ، يقوم الطبيب بإدخال قسطرة برفق في شريان أو وريد في الفخذ أو الرقبة أو الذراع وصولًا إلى قلبك تُستخدم الأشعة السينية لتوجيه القسطرة إلى الموضع الصحيح. في بعض الأحيان ، يتم حقن الصبغة من خلال القسطرة تساعد الصبغة الأوعية الدموية على الظهور بشكل أفضل في الصور وتحدد أي انسداد.إذا كان لديك انسداد يتطلب العلاج ، فيمكن دفع بالون عبر القسطرة وتضخيمه لتحسين تدفق الدم في الشرايين التاجية. عادةً ما يتم استخدام أنبوب شبكي (دعامة) لإبقاء الشريان المتوسع مفتوحًا.
فحص القلب بالأشعة السينية كما يتم فحص القلب يمكن أن تساعد ودائع الكالسيوم الطبيب انظر الخاص بك في الشرايين التي يمكن تضييق الشرايين، إذا تم اكتشاف كمية كبيرة من الكالسيوم ، فقد يكون من المحتمل الإصابة بمرض الشريان التاجي تصوير الأوعية التاجية، والتي يمكنك الحصول على الصبغة التي تعطى من خلال المسح الضوئي، يمكن أن تنتج صورا تفصيلية للشرايين.[1]
سبل الوقاية من أمراض القلب
تناول نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا حيث يوصي الأطباء باتباع نظام غذائي منخفض الدهون وعالي الألياف ، والذي يجب أن يشمل الكثير من الفاكهة ، والخضروات الطازجة ، والحبوب الكاملة كما يجب أن يقلل الإنسان من كمية الملح التي تتناولها بحيث لا تزيد عن 6 جم في اليوم لأن الكثير من الملح سيزيد من ضغط الدم.
الإمتناع عن تناول الدهون أحد سبل الوقاية من أمراض القلب حيث يوجد هناك نوعان من الدهون: المشبعة وغير المشبعة وخاصة الأطعمة التي تحتوي على الدهون المشبعة ، لأنها تزيد من مستويات الكوليسترول الضار في الدم وتشمل الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة مثل فطائر اللحم ، والنقانق وقطع اللحم الدهنية ، وزبدة والسمن ، شحم الخنزير ، كريم ،جبنة قاسية ، كعك وبسكويت ، والأطعمة التي تحتوي على جوز الهند أو زيت النخيل ، الأسماك الزيتية ، افوكادو.
النشاط البدني والصحة الجيدة أحد أسباب الوقاية من أمراض القلب من خلال الحفاظ على وزن صحي ومثالي وممارسة الرياضة بانتظام مما يقلل من الإصابة بالنوبات القلبية وتخفض مستوى الكوليسترول لديك وتحافظ على ضغط الدم في مستوى صحي
الإقلاع عن التدخين أمر هام لحماية القلب حيث أنه خطر على صحة القلب والشرايين وخاصة التاجيةكما أن التدخين يسب حالات تجلط الدم لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن خمسون عاما.
التقليل من تناول المشروبات الكحوليةإذا كنت تشرب ، فلا تتجاوز الحدود القصوى الموصى بها حيث أنه يُنصح الرجال والنساء بعدم شرب أكثر من 14 وحدة في الأسبوع بانتظام وزع الشرب على مدى 3 أيام أو أكثر إذا كنت تشرب ما يصل إلى 14 وحدة في الأسبوع وتجنب دائمًا الإفراط في الشرب لما له من تأثير سئ ، لأن ذلك يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية والإصابة بانسداد الشرايين التاجية.
https://sp-ao.shortpixel.ai/client/to_webp,q_glossy,ret_img,w_700/https://www.almrsal.com/wp-content/uploads/2021/04/0b74f14e87c85db67d66368bfbda6fb0.png
ما هي الدعامة
تعد الدعامة بمثابة أنبوب صغير يوضع في هيكل أجوف في جسم الشخص المريض ويمكن أن يكون هذا الهيكل شريانًا أو وريدًا أو بنية أخرى مثل الأنبوب الذي يحمل البولومن ثم تعمل الدعامة على إبقاء الهيكل مفتوحًا وعندما يتم وضع الدعامة في الجسم فهذا الإجراء يسمى عملية جراحية للقلب ومعظم الدعامات مصنوعة من المواد البلاستيكية أو المعدنية التي تشبه الشبكة أما دعامة الشريان التاجي عبارة عن أنبوب شبكي معدني صغير ذاتي التوسيع ويتم وضعها داخل الشريان التاجي بعد عملية الرأب الوعائي بالبالون كما تسهم هذه الدعامة في منع الشريان من الانغلاق.
أنواع دعامات القلب
يوجد خمس أنواع من الدعامات عند إجراء جراحة دعامة وهي:
دعامة العلاج المزدوج: دعامة العلاج المزدوج هي شكل من أشكال جراحة دعامة القلب التي أظهرت نتائج هائلة في التجارب السريرية في جميع أنحاء العالم. في دعامات العلاج المزدوج ، يتم تغليف البوليمر حول الدعامة بالأدوية لضمان عدم إغلاق جدران الشرايين وتزويد المنطقة المصابة بالأدوية اللازمة لتعزيز عملية تكوين الخلايا. الدعامات مغطاة بتقنية EPC التي تعزز نمو الأنسجة السليمة وتوفر انتعاشًا سريعًا في تغطية هيكل الدعامة.
سقالة الأوعية الدموية :سقالات الأوعية الدموية القابلة للامتصاص الحيوي هي أحدث التطورات التكنولوجية التي أدخلها الطب الحديث في مجال جراحة دعامة القلب. على عكس الدعامات المعدنية العارية ، فإن سقالات الأوعية الدموية القابلة للامتصاص (BVS) تتكون من عناصر طبيعية في الجسم ، مما يجعلها قابلة للذوبان بمرور الوقت . يعد استخدام الدعامات المعدنية العارية ممارسة متبعة على نطاق واسع ، ولكن يتم استبدالها الآن بـ BVS لأنها لا تشكل خطر تجلط الدعامات على المدى الطويل.
الدعامة ذات الهندسة الحيوية :الدعامة ذات الهندسة الحيوية هي شكل جديد من البدائل المستخدمة في جراحة دعامة القلب. حصلت الدعامات المهندسة بيولوجيًا على الموافقات لأول مرة في أوروبا وتشهد اعتمادًا واسع النطاق منذ ذلك الحين. وهي تتكون من شبكة من الكوبالت والكروم أرق وأكثر مرونة وتأتي مع تقنية الخلايا البطانية السلفية (EPC) التي تمكن المنطقة المصابة بالاحتشاء من الشفاء وتطوير جدرانها الخلوية في الوقت المناسب. تتميز هذه الدعامات ذات الهندسة الحيوية بتصميم دعامة ثنائية الحلزون ، مما يجعلها مثالية لمدة أطول. تحمي EPCs أيضًا من تجلط الدم وعودة التضيق المعيارية
الدعامات المخصبة: للأدوية عبارة عن دعامات مغطاة بالأدوية وهذه الدعامات هي مجرد واحدة من الخيارات لعلاج تضيق شرايين القلب. تحتوي الدعامات المملوءة بالأدوية على مواد طبية مغلفة حولها تمنع تجلط الدم مرة أخرى. إنها تطلق سلسلة من مخففات الدم في مجرى الدم ، وبالتالي ، فهي ليست دعامة قلبية مفضلة لهؤلاء المرضى الذين من المحتمل أن يخضعوا لعمليات جراحية في المستقبل. لا ينصح بهذا أيضًا للأشخاص الذين يعانون من مشاكل النزيف والتجلط.
دعامة معدنية عارية: تتكون الدعامات المعدنية من الألمنيوم والفولاذ المقاوم للصدأ والنيكل هذه دعامات لا تحتوي على طلاء خارجي وتستخدم لمنع جدران خلايا الشرايين من الانهيار بعد إزالة الجلطات من الشريان تُستخدم الدعامات المعدنية العارية بشكل عام عندما يخضع المريض لعملية جراحية غازية متعلقة بالقلب أو غير متعلقة بالقلب مجدولة في السنوات القادمة بعد جراحة دعامة القلب المعدنية العارية ، يميل جدار الخلية إلى النمو حول الدعامة المعدنية العارية وإبقاء الدعامة في مكانها،وبالرغم من ذلك فقد أدى ذلك إلى فرط نمو النسيج الندبي حول الدعامة. [2]
طرق علاج انسداد دعامة القلب
أحد طرق علاج انسداد دعامة القلب تناول الإسبرين حيث يعمل على سرعة تدفق الدم للقلب وتقليص خطر حدوث تجلط الدم وكذلك تناول الأدوية المضادة للتجلط مثل مضادات التجلط مثل كلوبيدوجريل ، تيكاجريلور ، بلافيكس وهناك أدوية أيضا للدعامات تحد من خطر تجلط الدعامة لمدة عام واحد على الأقل أما الأشخاص الذين يضعون دعامات معدنية غير مغلقة فيوصى بتناول أدوية مضادة للتجلط لمدة شهر.
قسطرة القلب وتصوير الأوعية الدموية أثناء القسطرة القلبية ، يقوم الطبيب بإدخال قسطرة برفق في شريان أو وريد في الفخذ أو الرقبة أو الذراع وصولًا إلى قلبك تُستخدم الأشعة السينية لتوجيه القسطرة إلى الموضع الصحيح. في بعض الأحيان ، يتم حقن الصبغة من خلال القسطرة تساعد الصبغة الأوعية الدموية على الظهور بشكل أفضل في الصور وتحدد أي انسداد.إذا كان لديك انسداد يتطلب العلاج ، فيمكن دفع بالون عبر القسطرة وتضخيمه لتحسين تدفق الدم في الشرايين التاجية. عادةً ما يتم استخدام أنبوب شبكي (دعامة) لإبقاء الشريان المتوسع مفتوحًا.
فحص القلب بالأشعة السينية كما يتم فحص القلب يمكن أن تساعد ودائع الكالسيوم الطبيب انظر الخاص بك في الشرايين التي يمكن تضييق الشرايين، إذا تم اكتشاف كمية كبيرة من الكالسيوم ، فقد يكون من المحتمل الإصابة بمرض الشريان التاجي تصوير الأوعية التاجية، والتي يمكنك الحصول على الصبغة التي تعطى من خلال المسح الضوئي، يمكن أن تنتج صورا تفصيلية للشرايين.[1]
سبل الوقاية من أمراض القلب
تناول نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا حيث يوصي الأطباء باتباع نظام غذائي منخفض الدهون وعالي الألياف ، والذي يجب أن يشمل الكثير من الفاكهة ، والخضروات الطازجة ، والحبوب الكاملة كما يجب أن يقلل الإنسان من كمية الملح التي تتناولها بحيث لا تزيد عن 6 جم في اليوم لأن الكثير من الملح سيزيد من ضغط الدم.
الإمتناع عن تناول الدهون أحد سبل الوقاية من أمراض القلب حيث يوجد هناك نوعان من الدهون: المشبعة وغير المشبعة وخاصة الأطعمة التي تحتوي على الدهون المشبعة ، لأنها تزيد من مستويات الكوليسترول الضار في الدم وتشمل الأطعمة التي تحتوي على نسبة عالية من الدهون المشبعة مثل فطائر اللحم ، والنقانق وقطع اللحم الدهنية ، وزبدة والسمن ، شحم الخنزير ، كريم ،جبنة قاسية ، كعك وبسكويت ، والأطعمة التي تحتوي على جوز الهند أو زيت النخيل ، الأسماك الزيتية ، افوكادو.
النشاط البدني والصحة الجيدة أحد أسباب الوقاية من أمراض القلب من خلال الحفاظ على وزن صحي ومثالي وممارسة الرياضة بانتظام مما يقلل من الإصابة بالنوبات القلبية وتخفض مستوى الكوليسترول لديك وتحافظ على ضغط الدم في مستوى صحي
الإقلاع عن التدخين أمر هام لحماية القلب حيث أنه خطر على صحة القلب والشرايين وخاصة التاجيةكما أن التدخين يسب حالات تجلط الدم لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن خمسون عاما.
التقليل من تناول المشروبات الكحوليةإذا كنت تشرب ، فلا تتجاوز الحدود القصوى الموصى بها حيث أنه يُنصح الرجال والنساء بعدم شرب أكثر من 14 وحدة في الأسبوع بانتظام وزع الشرب على مدى 3 أيام أو أكثر إذا كنت تشرب ما يصل إلى 14 وحدة في الأسبوع وتجنب دائمًا الإفراط في الشرب لما له من تأثير سئ ، لأن ذلك يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية والإصابة بانسداد الشرايين التاجية.