انثى برائحة الورد
12-09-2021, 05:00 PM
أكزيما الدوالي ، أو ما تسمى أكزيما الجاذبية أو أكزيما الركود أو الأكزيما الوريدية ، هي حالة جلدية تحدث عندما يزداد الضغط في الأوردة أسفل الساقين ، وتحدث غالبا عند كبار السن الذين يعانون من الدوالي ، ويتسبب في البداية في تحول بشرتك على أسفل الساقين إلى أحمر شاحب ، ثم أحمر داكن ، وغالبًا ما يتحول إلى لون بني ، ويصبح الجلد أكثر سمكًا وتورمًا ، وقد يكون مؤلمًا جدًا ولكن قد لا يكون هناك ألم ، تختلف الحكة أيضًا من خفيفة إلى شديدة.
أعراض أكزيما الدوالي
يبدو الجلد أحمر اللون ويمكن أن يكون لامعًا قليلاً
يكون الجلد باردًا وليس دافئًا.
يصبح الجلد متقشرًا.
تلون الجلد باللون البني.
يكون الجلد حول كاحلك سميكاً.
وجود بثور صغيرة بارزة في الجلد ، وفي بعض الأحيان تتسرب قطرة من السائل الصافي إذا ضغطت عليها.
يتفاوت الألم والحكة وتتراوح من خفيفة إلى شديدة.
قد تشعر أن ساقيك دافئة ، على الرغم من أنها ليست دافئة عند اللمس.
قد يتحول جزء من الجلد إلى قرحة.
من الذي يصاب بأكزيما الدوالي
تصيب أكزيما الدوالي كبار السن بشكل أساسي ، فيكون واحد من كل خمسة أشخاص فوق سن 70 يصابون بأكزيما الدوالي ، والأشخاص الأكثر عرضة للخطر هم أولئك الذين يعانون من الدوالي ، أو الذين خضعوا لجراحة الدوالي ، أو الذين أصيبوا بتجلط في أحد أوردة الساق العميقة.
أسباب أكزيما الدوالي
تحدث أكزيما الدوالي عندما يزداد الضغط في الأوردة التي تجري تحت الجلد وفي أعماق عضلات الساقين ، ويرجع هذا الضغط المرتفع إلى تسرب الصمامات في الأوردة ، عندما لا تعمل الصمامات بشكل جيد ، يصعب على الدم أن يتدفق عكسيًا إلى الساقين عكس الجاذبية ، الضغط المتزايد في الأوردة يجعلها تتسرب ، حيث تتسرب السوائل وخلايا الدم من الأوردة وتحت الجلد ، وهذا يؤدي إلى رد فعل تحت الجلد ، ولذلك يحدث التهاب الجلد ثم الأكزيما ، وبمرور الوقت يصبح الجلد المصاب أكثر صلابة ويتغير لونه ، نظرًا لأن الجلد المصاب بالأكزيما يكون متقشرًا ويمكن أن يتكسر ، فهو أكثر عرضة للإصابة بالقرح ، ويمكن أن تحدث أكزيما الدوالي أيضًا بعد تشكل جلطة دموية في الأوردة العميقة.
تشخيص أكزيما الدوالي
عند ملاحظة العلامات والأعراض التي تم ذكرها ، قم باستشارة الطبيب على الفور لتشخيص الحالة وبدء العلاج في أقرب وقت ممكن ، ويقوم الطبيب بفحص جسدي شامل ، ويطلب التاريخ الطبي السابق للمريض لمعرفة أي جلطات دموية أو جراحة أو مرض قلبي أو إصابة سابقة للمنطقة المصابة ، وقد يقوم الطبيب أيضًا بإجراء بعض التشخيصات التي تشمل:
تحاليل الدم
اختبارات وظائف القلب
تقنيات التصوير مثل الموجات فوق الصوتية لتحليل أي مشاكل في تدفق الدم
كيف يتم علاج أكزيما الدوالي
لعلاج أكزيما الدوالي والتعافي منها ، توجد مجموعة من الخيارات العلاجية التالية والتي تشمل:
الأدوية: تشمل مراهم وكريمات الكورتيكوستيرويد الموضعية التي توضع مباشرة على الجزء المصاب لتسكين الألم والالتهاب ، كما يشمل تناول المضادات الحيوية في حالة التقرحات والتهاب النسيج الخلوي وأنواع أخرى من العدوى ، وقد تعطى مضادات الهيستامين لتقليل الحكة والتورم.
المرطبات: المرطبات والمطريات “الخالية من العطور” توصف لتقليل الجفاف والقشور.
تدابير المساعدة الذاتية: رفع الساقين والحفاظ عليها نشطة قد يحسن الدورة الدموية ويقلل تدريجيًا من أكزيما الدوالي.
الجوارب الضاغطة: يطلب الأطباء أيضًا من المرضى ارتداء جوارب معينة مصممة خصيصًا للضغط على الساقين وهذا يساعد على تحسين الدورة الدموية.
الجراحة: في بعض الحالات الشديدة ، إذا تسببت الدوالي في ألم شديد أو إزعاج أو تسبب تقرحات ، فقد يقوم الطبيب أيضًا بإجراء جراحي لإزالة الدوالي للوقاية من إكزيما الدوالي.[2]
هل الدوالي تسبب ارتفاع ضغط الدم
تنجم الدوالي الوريدية عن ارتفاع ضغط الدم الوريدي ، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم في الأوردة ، وتنقل الصمامات الموجودة في الأوردة الدم من القدمين إلى القلب حيث يتم تسطيح الأوردة عند الوقوف أو المشي ، ومع ذلك يمكن للصمامات أن تنكسر بمرور الوقت ، ويزداد ضغط الدم في الصمامات الأخرى مع انكسار كل صمام ، وتحدث المشاكل عندما يحدث ارتفاع ضغط الدم في معظم أو كل الصمامات بسبب ارتفاع ضغط الدم الوريدي ، ويتراكم الضغط في الأوردة الفرعية ، مما يؤثر أيضًا على الأوردة الكبيرة في الساق ، ويمكن أن تنتفخ الأوردة عبر الجلد ، مما يتسبب في ظهور شكل الدوالي ، ويسبب ارتفاع ضغط الدم في عروق معينة تلف الصمامات ويضعف الجدران حول الأوردة.[3]
أشكال الدوالي
الدوالي الوريدية عبارة عن أوردة متضخمة أو متشابكة تظهر غالبًا بسبب الضغط المرتفع غير المعتاد على الأوردة ، وغالبًا ما يكون على الفخذين والكاحلين والقدمين ، فيما يلي نتعرف على أشكال الدوالي:
الدوالي الصافن
تشمل الدوالي الصافنة الأوردة الصافنة في الساقين ، والتي تنتفخ بشكل أكبر من حجمها المقصود وتنتفخ من الجلد ، وتظهر الأوردة كبيرة جدًا وشبيهة بالحبل ، يمكن أن يكون هذا النوع من الدوالي عديم اللون ولكن يمكن ملاحظته بنفس القدر لأنها تبرز.
الدوالي الشبكية
تنتشر الدوالي الشبكية على شكل شبكة وتغطي مساحة أوسع من الجلد ، عادة ما تكون الأوردة أكثر سمكًا وتظهر باللون الأحمر أو الأخضر أو الأرجواني ، ولا تنتفخ الأوردة الشبكية ، ولكن مظهرها يكون غير مقبول.
عروق العنكبوت
الأوردة العنكبوتية أصغر حجمًا ، وتكون حمراء أو زرقاء اللون ، وهي شائعة في أي مكان من الجسم ، عادةً ما تنتشر الأوردة العنكبوتية على شكل نسيج بدلاً من شكل شبكي ، كما أنها أرق وأصغر من الأوردة الأخرى.[4]
ما هي الأكزيما الجلدية عند الأطفال
الأكزيما التأتبية أو التهاب الجلد التأتبي هو أحد الأمراض الجلدية المزمنة ولكن غير المعدية بين الرضع والأطفال ، وقد تتطور تدريجيًا من الإكزيما إلى حساسية الطعام المنتهية بالتهاب الأنف والربو ، وتزداد مخاطر الإصابة بالإكزيما بين الأطفال الذين يعانون من الربو أو الحساسية الغذائية أو الحساسية الموسمية ، تتنوع أعراض الإكزيما عند الرضع والأطفال من حكة واحمرار إلى جفاف وطفح جلدي يظهر عادة في الأمام والخدين وفروة الرأس عند الرضع أقل من ستة أشهر ، وعلى ركب ومرفقي الأطفال الذين تكون أعمارهم ما بين ستة أشهر وسنة واحدة ، وعلى المعصمين والكاحلين واليدين وحول فم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 3 سنوات قد تكون أعراض الإكزيما مؤلمة وتسبب تقرحات وتغيرات في لون الجلد ، وقد تكون الحكة المصاحبة لها شديدة بما يكفي لإيقاظ الطفل في الليل ، ولا يوجد علاج لعلاج أو منع الإكزيما عند الرضع والأطفال ، وتكون الرضاعة الطبيعية هي العلاج الوحيد لها
أعراض أكزيما الدوالي
يبدو الجلد أحمر اللون ويمكن أن يكون لامعًا قليلاً
يكون الجلد باردًا وليس دافئًا.
يصبح الجلد متقشرًا.
تلون الجلد باللون البني.
يكون الجلد حول كاحلك سميكاً.
وجود بثور صغيرة بارزة في الجلد ، وفي بعض الأحيان تتسرب قطرة من السائل الصافي إذا ضغطت عليها.
يتفاوت الألم والحكة وتتراوح من خفيفة إلى شديدة.
قد تشعر أن ساقيك دافئة ، على الرغم من أنها ليست دافئة عند اللمس.
قد يتحول جزء من الجلد إلى قرحة.
من الذي يصاب بأكزيما الدوالي
تصيب أكزيما الدوالي كبار السن بشكل أساسي ، فيكون واحد من كل خمسة أشخاص فوق سن 70 يصابون بأكزيما الدوالي ، والأشخاص الأكثر عرضة للخطر هم أولئك الذين يعانون من الدوالي ، أو الذين خضعوا لجراحة الدوالي ، أو الذين أصيبوا بتجلط في أحد أوردة الساق العميقة.
أسباب أكزيما الدوالي
تحدث أكزيما الدوالي عندما يزداد الضغط في الأوردة التي تجري تحت الجلد وفي أعماق عضلات الساقين ، ويرجع هذا الضغط المرتفع إلى تسرب الصمامات في الأوردة ، عندما لا تعمل الصمامات بشكل جيد ، يصعب على الدم أن يتدفق عكسيًا إلى الساقين عكس الجاذبية ، الضغط المتزايد في الأوردة يجعلها تتسرب ، حيث تتسرب السوائل وخلايا الدم من الأوردة وتحت الجلد ، وهذا يؤدي إلى رد فعل تحت الجلد ، ولذلك يحدث التهاب الجلد ثم الأكزيما ، وبمرور الوقت يصبح الجلد المصاب أكثر صلابة ويتغير لونه ، نظرًا لأن الجلد المصاب بالأكزيما يكون متقشرًا ويمكن أن يتكسر ، فهو أكثر عرضة للإصابة بالقرح ، ويمكن أن تحدث أكزيما الدوالي أيضًا بعد تشكل جلطة دموية في الأوردة العميقة.
تشخيص أكزيما الدوالي
عند ملاحظة العلامات والأعراض التي تم ذكرها ، قم باستشارة الطبيب على الفور لتشخيص الحالة وبدء العلاج في أقرب وقت ممكن ، ويقوم الطبيب بفحص جسدي شامل ، ويطلب التاريخ الطبي السابق للمريض لمعرفة أي جلطات دموية أو جراحة أو مرض قلبي أو إصابة سابقة للمنطقة المصابة ، وقد يقوم الطبيب أيضًا بإجراء بعض التشخيصات التي تشمل:
تحاليل الدم
اختبارات وظائف القلب
تقنيات التصوير مثل الموجات فوق الصوتية لتحليل أي مشاكل في تدفق الدم
كيف يتم علاج أكزيما الدوالي
لعلاج أكزيما الدوالي والتعافي منها ، توجد مجموعة من الخيارات العلاجية التالية والتي تشمل:
الأدوية: تشمل مراهم وكريمات الكورتيكوستيرويد الموضعية التي توضع مباشرة على الجزء المصاب لتسكين الألم والالتهاب ، كما يشمل تناول المضادات الحيوية في حالة التقرحات والتهاب النسيج الخلوي وأنواع أخرى من العدوى ، وقد تعطى مضادات الهيستامين لتقليل الحكة والتورم.
المرطبات: المرطبات والمطريات “الخالية من العطور” توصف لتقليل الجفاف والقشور.
تدابير المساعدة الذاتية: رفع الساقين والحفاظ عليها نشطة قد يحسن الدورة الدموية ويقلل تدريجيًا من أكزيما الدوالي.
الجوارب الضاغطة: يطلب الأطباء أيضًا من المرضى ارتداء جوارب معينة مصممة خصيصًا للضغط على الساقين وهذا يساعد على تحسين الدورة الدموية.
الجراحة: في بعض الحالات الشديدة ، إذا تسببت الدوالي في ألم شديد أو إزعاج أو تسبب تقرحات ، فقد يقوم الطبيب أيضًا بإجراء جراحي لإزالة الدوالي للوقاية من إكزيما الدوالي.[2]
هل الدوالي تسبب ارتفاع ضغط الدم
تنجم الدوالي الوريدية عن ارتفاع ضغط الدم الوريدي ، مما يؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم في الأوردة ، وتنقل الصمامات الموجودة في الأوردة الدم من القدمين إلى القلب حيث يتم تسطيح الأوردة عند الوقوف أو المشي ، ومع ذلك يمكن للصمامات أن تنكسر بمرور الوقت ، ويزداد ضغط الدم في الصمامات الأخرى مع انكسار كل صمام ، وتحدث المشاكل عندما يحدث ارتفاع ضغط الدم في معظم أو كل الصمامات بسبب ارتفاع ضغط الدم الوريدي ، ويتراكم الضغط في الأوردة الفرعية ، مما يؤثر أيضًا على الأوردة الكبيرة في الساق ، ويمكن أن تنتفخ الأوردة عبر الجلد ، مما يتسبب في ظهور شكل الدوالي ، ويسبب ارتفاع ضغط الدم في عروق معينة تلف الصمامات ويضعف الجدران حول الأوردة.[3]
أشكال الدوالي
الدوالي الوريدية عبارة عن أوردة متضخمة أو متشابكة تظهر غالبًا بسبب الضغط المرتفع غير المعتاد على الأوردة ، وغالبًا ما يكون على الفخذين والكاحلين والقدمين ، فيما يلي نتعرف على أشكال الدوالي:
الدوالي الصافن
تشمل الدوالي الصافنة الأوردة الصافنة في الساقين ، والتي تنتفخ بشكل أكبر من حجمها المقصود وتنتفخ من الجلد ، وتظهر الأوردة كبيرة جدًا وشبيهة بالحبل ، يمكن أن يكون هذا النوع من الدوالي عديم اللون ولكن يمكن ملاحظته بنفس القدر لأنها تبرز.
الدوالي الشبكية
تنتشر الدوالي الشبكية على شكل شبكة وتغطي مساحة أوسع من الجلد ، عادة ما تكون الأوردة أكثر سمكًا وتظهر باللون الأحمر أو الأخضر أو الأرجواني ، ولا تنتفخ الأوردة الشبكية ، ولكن مظهرها يكون غير مقبول.
عروق العنكبوت
الأوردة العنكبوتية أصغر حجمًا ، وتكون حمراء أو زرقاء اللون ، وهي شائعة في أي مكان من الجسم ، عادةً ما تنتشر الأوردة العنكبوتية على شكل نسيج بدلاً من شكل شبكي ، كما أنها أرق وأصغر من الأوردة الأخرى.[4]
ما هي الأكزيما الجلدية عند الأطفال
الأكزيما التأتبية أو التهاب الجلد التأتبي هو أحد الأمراض الجلدية المزمنة ولكن غير المعدية بين الرضع والأطفال ، وقد تتطور تدريجيًا من الإكزيما إلى حساسية الطعام المنتهية بالتهاب الأنف والربو ، وتزداد مخاطر الإصابة بالإكزيما بين الأطفال الذين يعانون من الربو أو الحساسية الغذائية أو الحساسية الموسمية ، تتنوع أعراض الإكزيما عند الرضع والأطفال من حكة واحمرار إلى جفاف وطفح جلدي يظهر عادة في الأمام والخدين وفروة الرأس عند الرضع أقل من ستة أشهر ، وعلى ركب ومرفقي الأطفال الذين تكون أعمارهم ما بين ستة أشهر وسنة واحدة ، وعلى المعصمين والكاحلين واليدين وحول فم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 3 سنوات قد تكون أعراض الإكزيما مؤلمة وتسبب تقرحات وتغيرات في لون الجلد ، وقد تكون الحكة المصاحبة لها شديدة بما يكفي لإيقاظ الطفل في الليل ، ولا يوجد علاج لعلاج أو منع الإكزيما عند الرضع والأطفال ، وتكون الرضاعة الطبيعية هي العلاج الوحيد لها