خلف الشبلي
12-31-2021, 01:28 PM
اليوم نتناول رد عضو جديد اعجبني هذا الرد لانه قام بالتحليل والتعليل للموضوع وتمكن من الغوص باعماق الموضوع واستخلص العبر والهدف
الرد
أحسنت اختيار مقالتك المميزة استاذنا
حينما نتمتع بالدفئ والبعض بالرفاهية المترفة
نجد طفولة غدرها زمرة لم يتقوا الله في طفولتهم
فما نشاهده يوميا من بؤس هؤلاء الاطفال ينغص علينا
ويجعلنا نحاسب انفسنا قبل الاخرين فكيف لا نستطيع مد يد العون لهم
ونحن نعيش تحت السقف وهم في العراء
وطفلة جل امنياتها خيمة تقيها شدة البرد
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
شكرا لما قدمت استاذنا الفاضل
مع امنياتي بالعام الجديد لكل من لم يجد له مؤىً
يقيه برد الشتاء وحر الصيف ان يمن الله عليه بالعودة لبيته
وان يحقق الله العدل في الارض
نستخلص من الرد مايلي
وجوب محاسبة النفس قبل محاسبة الغير وان لانسمح بهذه الصور التي تظهر على القنوات الاعلامية ان تتكرر
الاحساس بعذاب الطفولة ومعاناتهم امام اعيننا وكل اللوم على المجتمع الذي سمح بذلك
ويجب ان نحاسب انفسنا فكيف نسمح بان يعيش هؤلاء الاطفال بالعراء والبرد والحر ونحن نعيش يالدفا ؟
واشار الى ان جل اهتمام الطفلة هو وجود خيمة يحسسها بالدفا والظل ونست هذه الطفلة ماتتمناه وتحبه كل طفلة من العاب
واماكن تسلية
ثم لم تنسى الكاتبة في ردها الدعاء للطفولة بالعام الجديد
واضم صوتي لهابالدعاء
ونتمنى ان يعود المهجرين لبيوتهم وان تزول هذه الغمة عن اطفال العرب
مع تحياتي
الشبلي
الرد
أحسنت اختيار مقالتك المميزة استاذنا
حينما نتمتع بالدفئ والبعض بالرفاهية المترفة
نجد طفولة غدرها زمرة لم يتقوا الله في طفولتهم
فما نشاهده يوميا من بؤس هؤلاء الاطفال ينغص علينا
ويجعلنا نحاسب انفسنا قبل الاخرين فكيف لا نستطيع مد يد العون لهم
ونحن نعيش تحت السقف وهم في العراء
وطفلة جل امنياتها خيمة تقيها شدة البرد
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
شكرا لما قدمت استاذنا الفاضل
مع امنياتي بالعام الجديد لكل من لم يجد له مؤىً
يقيه برد الشتاء وحر الصيف ان يمن الله عليه بالعودة لبيته
وان يحقق الله العدل في الارض
نستخلص من الرد مايلي
وجوب محاسبة النفس قبل محاسبة الغير وان لانسمح بهذه الصور التي تظهر على القنوات الاعلامية ان تتكرر
الاحساس بعذاب الطفولة ومعاناتهم امام اعيننا وكل اللوم على المجتمع الذي سمح بذلك
ويجب ان نحاسب انفسنا فكيف نسمح بان يعيش هؤلاء الاطفال بالعراء والبرد والحر ونحن نعيش يالدفا ؟
واشار الى ان جل اهتمام الطفلة هو وجود خيمة يحسسها بالدفا والظل ونست هذه الطفلة ماتتمناه وتحبه كل طفلة من العاب
واماكن تسلية
ثم لم تنسى الكاتبة في ردها الدعاء للطفولة بالعام الجديد
واضم صوتي لهابالدعاء
ونتمنى ان يعود المهجرين لبيوتهم وان تزول هذه الغمة عن اطفال العرب
مع تحياتي
الشبلي