تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : القرآن منهج حياة شامل لكل مناحي الحياة.


مستريح البال
11-16-2022, 11:02 AM
دلائل ومظاهر محبتك للقرآن:
1- أن تفرح بلقائه وتقليب صفحاته والنظر فيها.

2- أن تثق حين تقع في أي كارثة أو مصيبة أنك حتما ستجد حلها وسبل التغلب عليها بين أسطر هذا الكتاب العظيم.

3- أن تكون لك معه صولات وجولات، لا تمل منه، ولا تستكثر عليه الوقت وتفضله عن كل ما لديك من متاع الدنيا.

4- أن تتشوق إليه كلما بعدت عنه تشوق الحبيب لحبيبه.

5- أن تحمله معك أينما ذهبت وأن تستشعر الراحة والطمأنينة لمجرد إحساسك به في جيبك أو حقيبتك وأنت تتحرك هنا وهناك.

6- أن تضع كل أمورك وقناعاتك وسلوكك وتعاملاتك على ميزانه وترجع اليه في مشاكلك وحياتك وتضعها أمام توجيهاته تستقيها منه.

7- أن تقف طويلًا عند قراءتك أو استماعك لآيةِ عذابٍ وتستشعر أنها تخصك وتؤلمك وترتعد أطرافك منها مخافة ربك.

8- أن تقف عند قراءتك أو استماعك لآية النعيم والجنة وتتشوق وتعلى من همتك ويرتاح بالك وتشتاق لفضل ربك ونعيمه.

9- الخلوة بالقرآن لا تعادلها أي متعه ولا يساويها أي فرح أو سعادة فهي تغنيك عن كل فرح وتسعدك أيما سعادة.

انثى برائحة الورد
11-16-2022, 02:44 PM
جزاك الله كل الخير
و جعل ما قدمته بموازين حسناتك

مستريح البال
11-16-2022, 04:10 PM
جزاك الله كل الخير
و جعل ما قدمته بموازين حسناتك




اشكركم على تواجدكم
ومرورك الرائع
تقديري و أمتناني

نهيان
11-18-2022, 04:23 PM
جزاك الله بخير الجزاء
والدرجة الرفيعه من الجنه
بارك الله فيك ونفع بك
وجعله في ميزان حسناتك

ناطق العبيدي
11-24-2022, 01:39 PM
اختيار طاهر نبيل....يغدي الروح...
جازاكم الله خيرا يا رائعة
أغلى سلام لشخصكم الكريم

مستريح البال
11-24-2022, 08:54 PM
اشكركم على تواجدكم
ومرورك الرائع
تقديري و أمتناني

شغف
11-27-2022, 09:04 AM
جزاك الله خير
وبارك بعلمك وعملك

عطر الزنبق
11-27-2022, 10:57 PM
جزاك الله خيـرا..
وبارك الله في جهودك..
نسال الله لك التوفيق دائما..
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة..
وأن يثبت الله أجرك..
وينفعنا الله وإياك بما تقدمه..
حفظك المولى.

الجرح أرحم
12-09-2022, 04:17 PM
جزاگ اللهُ خَيرَ الجَزاءْ..جَعَلَ يومگ نُوراً وَسُرورا
وَجَبالاُ مِنِ الحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحورا
جَعَلَهُا آلله في مُيزانَ آعمآلَگ
دَآمَ لَنآ عَطآئُگ

كُـيرازْ
01-19-2023, 08:36 AM
سَلمِتَ الأُكِفَ بطُرحَكّ المُترفَ
شُكْرًا لِهَذَا اَلْإِمْتَاعِ بِالأخُتِيآرَ