مستريح البال
05-06-2023, 06:29 PM
♦ الآية: ﴿ كَذَلِكَ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (91).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ كَذَلِكَ ﴾ القبيل الذين كانوا عند مغرب الشمس في الكفر ﴿ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ ﴾ من الجنود والعدَّة ﴿ خبرًا ﴾ علمًا لأنَّا أعطيناه ذلك.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ كَذَلِكَ ﴾ قيل: معناه كما بلغ مغرب الشمس كذلك بلغ مطلعها، والصحيح أن معناه: كما حكم في القوم الذين هم عند مغرب الشمس، كذلك حكم في الذين هم عند مطلع الشمس ﴿ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا ﴾ يعني: بما عنده ومعه من الجند والعدة والآلات ﴿ خُبْرًا ﴾؛ أي: علمًا.
♦ السورة ورقم الآية: الكهف (91).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ كَذَلِكَ ﴾ القبيل الذين كانوا عند مغرب الشمس في الكفر ﴿ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ ﴾ من الجنود والعدَّة ﴿ خبرًا ﴾ علمًا لأنَّا أعطيناه ذلك.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله عز وجل: ﴿ كَذَلِكَ ﴾ قيل: معناه كما بلغ مغرب الشمس كذلك بلغ مطلعها، والصحيح أن معناه: كما حكم في القوم الذين هم عند مغرب الشمس، كذلك حكم في الذين هم عند مطلع الشمس ﴿ وَقَدْ أَحَطْنَا بِمَا لَدَيْهِ خُبْرًا ﴾ يعني: بما عنده ومعه من الجند والعدة والآلات ﴿ خُبْرًا ﴾؛ أي: علمًا.