مشاهدة النسخة كاملة : وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ


غنج نادر
01-24-2013, 03:27 PM
سئلت عائشة ـ رضي الله عنها ـ عن خُلق رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقالت: ( كان خلقه القرآن ) .

وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قبل أن يبعثه الله بالرسالة في الذروة العليا من الأخلاق الحسنة، صدقا وأمانة، وكرما وحلما، وشجاعة وعفة، وغير ذلك من الصفات التي يحظى بالإجلال والإكبار مَنْ حصل على واحدة منها، فضلا عمن جُمعت له وتوفَّرت فيه ، وصدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث قال : ( إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق ) ( أحمد ) .
ومن ثم فقد صانه الله ـ سبحانه ـ وحفظه من أدنى وصف يعاب صاحبه، كل ذلك حصل له من ربه فضلاً ومنّة، وقطعاً لألسنة أعدائه الذين يتربصون به، ويقفون في طريق دعوته ..
فقد نشأ - صلى الله عليه وسلم - من أول أمره إلى آخر لحظة من لحظات حياته ، متحلياً بكل خلق كريم، مبتعداً عن كل وصف ذميم، يُضرب به المثل في كل خُلق فاضل وعظيم .
وبالجملة فكل خلق محمود يليق بالإنسان فله - صلى الله عليه وسلم - منه القسط الأكبر، والحظ الأوفر، وكل وصف مذموم فهو أسلم الناس منه، وأبعدهم عنه، شهد له بذلك العدو والصديق .

اللُهم اهدنآ لآحسن الاخلاق .. فإنه لآيهدي لآحسنها الا انت ..

حكاية قلب
01-25-2013, 03:27 AM
جزاااك الله خير
وجعله في ميزااان حسناااتك
الله يعطييك الف عاافيه
احترااامي لك ../

صآحبة آلفخآمهَ
01-26-2013, 05:50 AM
جزااآك الله خيرااآ http://www.cooolgirls.com/images/newicons/smiles/g.gif
في مواازينْ حسنآتكَ http://www.cooolgirls.com/images/newicons/smiles/l.gif
لك جزيل الشكر . .
دمتي بحفظ الرحمنَ وٍ طآعتـه http://www.cooolgirls.com/images/newicons/smiles/j.gif

غنج نادر
01-29-2013, 11:15 PM
جزاااك الله خير
وجعله في ميزااان حسناااتك
الله يعطييك الف عاافيه
احترااامي لك ../

وجزاك بمثله حكاية قلب

مرورك أسعدني

دمتي بود

غنج نادر
01-29-2013, 11:17 PM
جزااآك الله خيرااآ http://www.cooolgirls.com/images/newicons/smiles/g.gif

في مواازينْ حسنآتكَ http://www.cooolgirls.com/images/newicons/smiles/l.gif
لك جزيل الشكر . .
دمتي بحفظ الرحمنَ وٍ طآعتـه http://www.cooolgirls.com/images/newicons/smiles/j.gif





وجزاك الله بمثله سفوره

نورتي موضوعي

ودي لك

ذكريات
01-31-2013, 07:56 PM
جزآگْ آلِلِه خيًرٍ آلِجزآء وَنفعّ بگْ،، عّلِى آلِطرٍح آلِقيًم
وَجعّلِه فيً ميًزآن حسّنآتِگْ
وَألِبسّگْ لِبآسّ آلِتِقوَى وَآلِغفرٍآن
وَجعّلِگْ ممن يًظلِهم آلِلِه فيً يًوَم لآ ظلِ إلآ ظلِه
وَعّمرٍ آلِلِه قلِبگْ بآلِإيًمآن،،
عّلِى طرٍحگْ آلِمحملِ بنفحآتِ إيًمآنيًة
وَلآ حرٍمگْ آلآجرٍ
تِحيًتِيً لِسّموَگْ