نبض القلوب
02-25-2013, 07:50 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
طيب الله أوقاتكم بكل ونفعنا وأياكم علم نافع
فى كتاب الدكتور جوزيف ميرفى "قوة العقل الباطن" وجدت هذا القانون وهو قانون
"الجهد المعكوس"
لعالم النفس الشهير الكوى
يقول:
عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن بياناتك خيالك يكسب دون خلاف محافظات عدد اليوم
ما معنى هذا الكلام؟ ؟
نضرب مثال بسيط
، if طلب ومنك أن تمشى علي لوح خشب طوله وليكن 10 امتار وعرضه 5 امتار موضوع علي الارض
بلا شك فأنك ستمر عليه ودون أدنى مشاكل
أن رغبتك فى المرور لأ تتعارض مع خيالك
فخيالك ما دام اللوح علي الارض فأنه يمثل اى احتمال لأ للسقوط وأن حدث فهو علي الارض
الان افترض أن هذا اللوح موضوع علي ارتفاع 20 قدما فى الهواء بين عمارتين عاليتين
هل تستطيع أن تمشى عليه و؟؟؟؟؟؟؟؟
لأ أعتقد
لماذا؟؟؟ مع أنه نفس اللوح بنفس الطول والعرض
التفسير:
إن رغبتك فى المشى عليه ستواجه من جانب خيالك أو الخوف من السقوط،
و مع أنك تملك الرغبة فى المشى لكن صوره خيالك ستتغلب الوقوع فى وأرادتك علي رغبتك، or جهدك للمشى علي اللوح
والعجيب أنك لو حاولت المشى عليه و
قد يحقق خيالك السقوط بنفس الشكل الذى تخيلته
لأنه تدرب عليه وفى اللاواعى الذى مسبقا يدير 90 من سلوكياتك
ماذا نستفيد من تلك Rule؛؟؟؟؟
أظن ان الصورة بدأت تتضح،
كلنا يملك الرغبة للنجاح،،
ولكن لا ننجح! لماذا ؟؟؟ ؟
لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا ....
قاعدة تقول:
"لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد"
مثال:
أذا قلت أنا أريد الشفاء "رغبة" ولكن لا أستطيع الوصول أليه "خيال" فسوف تكره
نفسك علي الدعاء والعقل لأ يعمل تحت إكراه
وهذه معلومه خطيره:
"أن العقل لا يعمل تحت ضغط"
فمن يتخيل أنه سينسى فى الإمتحان
ويرتبك وتهرب منة المعلومات
ومع أن رغبته فى الاستذكار والنجاح
الأ أن الخيال اقوى
من يخاف من لقاء الناس
فهو يرسم صوره عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس لأ تتفق مع رغبته فى الثقة بالنفس
وبالتالى فإن بياناتك الصورة التى تخيلها فى عقله هى ورسمها التى ستسيطر عليه وعند تعرضه لمثل هذا الموقف
أن عانيت الكثير مما يعانون من القلق، or الارهاب الاجتماعى
، or الوساوس القهرية
فأنما يعانون من التخيل السلبى لكل ما يقلقهم، or يؤثر علي اعصابهم
وبأدراكك لتلك Rule؛ المهمة
فأذا استطعت
ان تحقق الانسجام بين ما ترغبه حقيقه
وما تتخيله فى عقلك وتضعه
فستعمل فى انسجام
الخلاصة:
لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك
لكى يعمل عقلك بكفأة استرخى وأبتعد عن العصبية والضغط علي العقل
تخيل ما تريده لأ لأ ما تريده
درب عقلك اللاواعى دوما علي النجاح
وأن يعمل معك لأ ضدك
الخلاصة:
لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك
لكى يعمل عقلك بكفأة استرخى وأبتعد عن العصبية والضغط علي العقل
تخيل ما تريده لأ لأ ما تريده
درب عقلك اللاواعى دوما علي النجاح
وأن يعمل معك لأ ضدك ..
طيب الله أوقاتكم بكل ونفعنا وأياكم علم نافع
فى كتاب الدكتور جوزيف ميرفى "قوة العقل الباطن" وجدت هذا القانون وهو قانون
"الجهد المعكوس"
لعالم النفس الشهير الكوى
يقول:
عندما تكون رغباتك وخيالك متعارضين فإن بياناتك خيالك يكسب دون خلاف محافظات عدد اليوم
ما معنى هذا الكلام؟ ؟
نضرب مثال بسيط
، if طلب ومنك أن تمشى علي لوح خشب طوله وليكن 10 امتار وعرضه 5 امتار موضوع علي الارض
بلا شك فأنك ستمر عليه ودون أدنى مشاكل
أن رغبتك فى المرور لأ تتعارض مع خيالك
فخيالك ما دام اللوح علي الارض فأنه يمثل اى احتمال لأ للسقوط وأن حدث فهو علي الارض
الان افترض أن هذا اللوح موضوع علي ارتفاع 20 قدما فى الهواء بين عمارتين عاليتين
هل تستطيع أن تمشى عليه و؟؟؟؟؟؟؟؟
لأ أعتقد
لماذا؟؟؟ مع أنه نفس اللوح بنفس الطول والعرض
التفسير:
إن رغبتك فى المشى عليه ستواجه من جانب خيالك أو الخوف من السقوط،
و مع أنك تملك الرغبة فى المشى لكن صوره خيالك ستتغلب الوقوع فى وأرادتك علي رغبتك، or جهدك للمشى علي اللوح
والعجيب أنك لو حاولت المشى عليه و
قد يحقق خيالك السقوط بنفس الشكل الذى تخيلته
لأنه تدرب عليه وفى اللاواعى الذى مسبقا يدير 90 من سلوكياتك
ماذا نستفيد من تلك Rule؛؟؟؟؟
أظن ان الصورة بدأت تتضح،
كلنا يملك الرغبة للنجاح،،
ولكن لا ننجح! لماذا ؟؟؟ ؟
لأن صورة الفشل مسيطرة على خيالنا ....
قاعدة تقول:
"لا تحاول أن تجبر العقل الباطن على قبول فكرة بممارسة قوة الإرادة، فسوف تحصل على عكس ما كنت تريد"
مثال:
أذا قلت أنا أريد الشفاء "رغبة" ولكن لا أستطيع الوصول أليه "خيال" فسوف تكره
نفسك علي الدعاء والعقل لأ يعمل تحت إكراه
وهذه معلومه خطيره:
"أن العقل لا يعمل تحت ضغط"
فمن يتخيل أنه سينسى فى الإمتحان
ويرتبك وتهرب منة المعلومات
ومع أن رغبته فى الاستذكار والنجاح
الأ أن الخيال اقوى
من يخاف من لقاء الناس
فهو يرسم صوره عقليه متخيله لسلوكياته وتصرفه عند لقاء الناس لأ تتفق مع رغبته فى الثقة بالنفس
وبالتالى فإن بياناتك الصورة التى تخيلها فى عقله هى ورسمها التى ستسيطر عليه وعند تعرضه لمثل هذا الموقف
أن عانيت الكثير مما يعانون من القلق، or الارهاب الاجتماعى
، or الوساوس القهرية
فأنما يعانون من التخيل السلبى لكل ما يقلقهم، or يؤثر علي اعصابهم
وبأدراكك لتلك Rule؛ المهمة
فأذا استطعت
ان تحقق الانسجام بين ما ترغبه حقيقه
وما تتخيله فى عقلك وتضعه
فستعمل فى انسجام
الخلاصة:
لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك
لكى يعمل عقلك بكفأة استرخى وأبتعد عن العصبية والضغط علي العقل
تخيل ما تريده لأ لأ ما تريده
درب عقلك اللاواعى دوما علي النجاح
وأن يعمل معك لأ ضدك
الخلاصة:
لكى تحقق نجاح فى مجال لابد ان تتوافق رغباتك مع احلامك
لكى يعمل عقلك بكفأة استرخى وأبتعد عن العصبية والضغط علي العقل
تخيل ما تريده لأ لأ ما تريده
درب عقلك اللاواعى دوما علي النجاح
وأن يعمل معك لأ ضدك ..