|
۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ |!.. غيمة الرُوُح ْ فِي رِِحَابِ الإيمَانْ " مَذْهَبْ أهْلُ السُنَةِ وَالجَمَاعَة ",, |
![]() |
#1
|
|||||||
|
|||||||
![]()
مما يأسرني في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله؛ أن الله حجز ثلاثة مقاعد منهم لأصحاب اللحظة الواحدة،
رغم أن أربعة منهم أعمال دائمة على مدى حياة الشخص، كالإمام العادل، أو الرجل الذي قلبه معلق بالمساجد، أو نشأة شاب في طاعة الله، أو الرجلين اللذين تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه.. أعمال محتاجة الوقت والجهد قبل الصدق على مدار عمر الإنسان.. لكن أن تدرك ظل الرحمن بلحظة واحدة؟! ثلاثة أماكن لأصحاب لحظات الصدق من أصل سبعة: رجل تصدق بصدقة (مرة واحدة) فأخفاها، ورجل (مرة واحدة) ذكر الله خاليًا ففاضت عيناه، ورجل (مرة واحدة) دعته امرأة ذات منصب وجمال؛ فقال إني أخاف الله. صدق اللحظات له ثمنه عند الله، فانتبه للحظات عمرك وخواطرك.. يقول أبو سليمان الداراني: طوبى لمن صحّت له خطوة (واحدة) لم يُرِد بها إلا وجه الله تعالى.. منقول |
![]() |
#4 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|