![]() |
،‘
شششعًوٍرٍ غرٍيب / عًندمـآإ تحآإوٍلُ أن تخرٍج , مـآإيجوٍلُ في دآإخلُگ وٍلُآ تسستطيعً !! وٍيضيق بگ آلُمگـآإن وٍلُآ تسستطيعً مغآإدرٍتهٍ ,, فتبقى آإ في دآإئرٍهـ ضيقگ وٍمگـآإنگ دوٍن تحرٍگ .. |
أنتَظرکَ دَآئِمَاً ’
رُغمَ إيقَآنِي بِعَدمْ حُضورِکْ ..! إلآ أنْ شُعورِيْ بِآلذَهآبْ هَكذَآ ".يُؤنِبُنِيْ " سَآبقَى هَكَذِاً :/ أنتَظِرْ حُضورِکْ حَتىْ تَغفىْ عَيِنِيْ عَنْ آلدُنيَآ.. ...... ...... ]’ |
|
|
في إحدى المساءات قرّر أن يعترف لها بمشاعره ..
باحَ لها : ” أحبكِ “ صمتت ..! لم تجد كلماتٍ تختصر إنتظارها و تصف مشاعرها .. بعد تفكير عميق .. اختارت أن تُخبئ إعترافه تذكاراً في قلبها , لِ تبدأ حكايتها معهُ بصمت كانت سعيده جداً بتلك اللحظه , فخورةً به .. لكنّهُ لم يدرك ذلك كلّه .. و فسّر صمتها برفضه أو أن مشاعره لم تصل لقلبها .. ف إبتسم لها بخيبه .. و رحل هو الآخر بصمت ! * كلاهما ارتكب نفس الذنب , لكن صمتها كان : حياة / بداية و صمته كان : موت / نهاية .. |
|
أصبحَ السكون يُغريني
لا للإختلاء بكَ كما عهِدت , بل للإختلاء عنك .. أصبح السكون يغريني للسكينه للخيال بعيداً عنك للحياة خارج حدودك لمشاعر لا تخُصّك لأنثى ليست مُلكك , و لن تكون..! |
|
لحَظظٍآتِ آلضَ’ـعفِ؛
لآ تحِتآجْ مِنّـآ سِوىْ / صِدرٌ حًح’ـنوْن ’ يحَتضِنُ ککِل » آلإحَتيآجَ’ـآتِ” و صَوتِ أنينً يسَ’ـمعُ , |
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
|
الساعة الآن 02:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.