وَإِن يَمغ،سَسغ،كَ ظ±للَّهُ بِضُرّظ– فَلَا كَاشِفَ لَهُغ¥ظ“ إِلَّا هُوَغ– وَإِن يَمغ،سَسغ،كَ بِخَيغ،رظ– فَهُوَ عَلَىظ° كُلِّ شَيغ،ءظ– قَدِيرظ‍)

‏قاعدة للتوازن النفسي
‏والسلوك الصحيح والشعور المحفز

كل شي يذهب ولا يعود، إلا الصدقة..
تذهب عنك بالسيئات والمصائب،
ثم تعود عليك بالبركة والصحة والعافية

قال الشيخ ابن عثيمين:

‏كلما أكثر الإنسان من ذكر الله ارتفعت عنه الهموم والغموم لقوله تعالى
(ألا بذكر الله تطمئن القلوب)،
‏وينبغي للإنسان أن يكثر من الأوراد الثابتة عن النبي
في الصباح والمساء،

اذا كان الله سبحانه قد غفر لمن سقى كلبا على شدة ظمئه،
‏فكيف بمن سقى العُطاش وأشبع الجياع وكسا العراة من المسلمين،
‏وقد قالï·؛: (اتقوا النار ولو بشق تمرة، فإن لم تجدوا فبكلمة طيبة)
‏فجعل الكلم الطيب عوضا عن الصدقة لمن لا

قال صلى الله عليه وسلم{ (إن من أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على قلب المؤمن, وأن يفرِّج عنه غمًا, أو يقضي عنه دينًا, أو يطعمه من جوع}و سُئِلَ الإمام مالك : "أي الأعمال تحب ؟"
فقال: "إدخال السرور على المسلمين،

عَنْدَمَا ندعوا اللهَ يُجْرِي عَلَى آلسنتنا
أَمْنِيَاتٍ لَمْ نَكُنْ نُعَرِّفُ أَنَّهَا فِي خَوَاطِرِنَا فَيَمْنَحُنَا أَيَاَهَا
وَ قَبْلَ نَعَمَةِ الْإِجَابَةِ نَعَمَةَ الْبُوحِ بَيْنَ يَدِيِّهِ سُبْحَانَهُ
وَلَا يَسْتَطِيعُ أحَدُ أَْنْ يَحْنُو عَلَيْنَا بِهَذَا الْقَدْرِ مَهْمَا أَحَبَّنَا سِوَاهُ سُبْحَانَهُ
لِأَنَّهُ يُعَرِّفُ لَيْسَ فَقَطْ مانخبئه وَلَكِنَّ مَالًا نُعَرِّفُهُ عَنْ أَنَفْسُنَا
سُبْحَانَكَ يَا اللهِ .