لـــو ان قـربــك والـوصــل بالـتـمـنـي
ماغـبـت عــن عيـنـي كـثـر ماتـمـنـاك

خـايـف يـطـول البـعـد وتـســج مـنــي
وياخذ مكانك شخـص ماهـوب يسـواك

وش عـاد اسـوي يومـك اقفيـت عنـي
لاانـا اتبـع المقـفـي ولا احــب فـرقـاك

وشيقول اللي تعود يلتقيك..
يوم عمره ما لقى عقبك غلا..
ما قدر في بعدك إلايحتريك..
وما عرف في غيبتك غير الولا..
كم تمنى بالوفا لو يحتويك..
في خفوق بأصدق الود امتلا..
لو بيديه بس لو يقدر يجيك..
ما يحول الوقت دونه والملا

أنا القصيد اللي يبادلك الأشواق
وأنا الحروف اللـي تنـاثر عشانك
لأنك غلاي وكلك أشواق بـ أشواق
لا ھنت ياشوقٍ ولا الوقت ھانك

لـو الغلا والحب يوزن بميزان
ماأظن يوزن بالموازين حبي
وإن كان به إنسان يموت بإنسان
احيا واموت بشوف زولك وربي
’وإن كان غيري يرسم اشكال وألوان
انا رسمتك في شرايين قلبي

بعض البشر اجمل من الشعر والبوح
واجمل من الوان الرسم والمعاني

وبعض البشر ترد في نبضك الروح
من تبتسم لك يبتدي عمر ثاني

يشتاق لك [ قلب العنا ] وين ماراح ..
يَ آللي غلاك اقـــرب من " الروح للروح "
لا تحسـبك " بالهـوى طيف سـواح " !
يحوم حول [ القلب ] لحظات و يــروح ‘
لا و الذي , " خلاك للقلب جــــراح " !
إنك معي [ ياغـالي ] وين مـآ اروح

أتدري يامن تسكن في قلبي
وتسيطرعلى جل تفكيري
أتدري منك قد نفد صبري
وفي حبك قد أخطأت تقديري
أتدري كم دعوت ربي
وسألته تدبيره عندماقل تدبيري

ياصاحبي اهديتك قلب واحســــاس
وشــــلون تبــــــخل علي بالمــــوده

سرقت نظر عيني لاتسرق الانفاس
والقلب اللي حبــــــك لازم تحــــــبه

اتخيلك في وجيه الناس
احسب الناس كلها انتي
في غيابك يصيبني هوجاس
بودي اتبعك وين ماكنتي


نهيان

الحـــًٌُُــٌُزن عــاده او حـــآٌُُُُج ـــهـ !!



ليـــه يادنيإ اذا بضح ـــٌك تبكيـــني â—ڈ•م€‘

آ ــو ان البكـــي صـــااارت عندي عــ][ـــاده....

اهـــ ليتهااا تتطلع وتــآخذ كل الهـــم اللي فيـــني]..!!

مهمآ تباعدنآ تَرَ | ( الود ) | موجود
مآينزعـه من خآفقي آي طآ آ ري

لاتسأل
لا تسألِ الدارَ عنْ من كان يسكُنها
البابُ يُخبرُ أن القوم قد رحلوا

ما أبلغ الصمت لمّا جئتُ أسأله
صمتٌ يعاتبُ من خانوه وَ ارتحلوا

يا طارق البابِ رفقاً حين تطرقهُ
فإنَّه لم يعد في الدار أصحابُ

تفرقوا في دروبِ الأرض وَ انتثروا
كأنه لم يكن أنسٌ وَ أحبـــــــابُ

ارحم يديك فما في الدارِ من أحدٍ
لا ترجُ رداً فأهلُ الودِ قد راحوا

وَ لترحم الدار لا تُوقظ مواجعها
للدور روحٌ كما للناس أرواحُ

هنيكم بصدوركم ماتضيقي
كلش يسليكم واناضايق البال

: لبيہ " يآشوقن لأجلگ دعآنيےْ ،
أجيگ و أشوآقيےْ تقوول [ لبيہ ..
جنبگ ، يصير آلعمر لہ طعم ثانيےْ ..
أحس بقيمة آلوقت و أحصيہ ..
لآ جآد ( وقتيےْ ) بآللقآ لو ثوآنيےْ ..
عنديےْ ، تسآويےْ ,, گل ,, عمريےْ ثوانيہ ..

نُخفي الوله وقلوبنا كلها شوق

وعيوننا تِفضح غراماً خفيناه

نِكتب مشاعرنا تَحت راية الذوق

والحرف من جوف الحنايا كتبناه

اللي أشوفه فيك ماتشوفه الناس
يقراك قلبي قبل تقراك عيني

سولف فداك الضيق يانهر الإحساس
ماعاش من غير محبتك فيني

نثرت لك حرفي ونظمت القوافي
وأهديتك يا الغلا أحـلا قصـيدة
لكّ في [ مقآمآت الغلا ] دآر وقصورٍ
ومآيسكن قصور آلغلا غير غآلي

كل الخطاوي على دربك (توديني)
حتى النواظر تودك وانت (غاليها )
لوقلت اعزك قليله (ماتكفيني )
(كلمة احبك : ) اكبر من الدنيا ومافيها

حبك اللي من شتاتي لمني
من عرفتك ما شعرت انك غريب

الغـلا والله ما يغلا عـليك
والوفا.. ايام عمره ما تشيب

السؤال اللي أموت ولا يموت
كيف اكون الحب وتكون الحبيب؟

ولقد بنيت لك بين أضلعي منزلا
عسى المقام بالمقيم يليق