![]() |
|
|
|
|
55555555
|
66
|
77
|
88
|
0099
|
---
|
|
|
مَلَلت وَضْعِيّه الأنتظار الَّتِي أصَبََّحْت عادََه لآتطاق..!.
ف أنا فتاااااااه.. .. أعَشِقَ ق أهتَمَأَمْ مَنّ حَوْلِيّ بي! |
صرتْ آدوّر لـَ آلأمَل .. آيآم مآ فيهآ جفَا ’
قولي : وشْ أسويْ لَ صبرٍ | كلمتَها ( ربكْ يعينْ ) عَطيني مُبرر لـ آلضيآع .. ! و هَميْ ....... آلليْ مآ غفآ وآلضيقَه ...... آلليْ كل مآ آخفيتهآ ترجَع تبينْ ! |
{ مَآبقَى فـ النَآسْ لنَآسْ
(إبْتِسَآمَهْ أوْ شُعورْ) كَلنَآ لآهيْ وكلنْ يَشُوفْ "همْه كَبِيرْ" كَلْ وآحدْ يَحسبْ أنَهْ فَآهمْ بَ كِلْ الأمُورْ وكَلنْ يَبنِيْ طَمُوحهْ ! وَكلنْ وَدهْ يَصيَرْ !؟ وَفيْ النهَآيهْ .... وَشْ خَذينَآ فِيْ الغَيآبْ وَ الحضُورْ غَيرْ قسْوتْنَآ عَلينَآ.. .......................... وَإنْعِدَآمكْ يَ الضَمِيرْ ! } ,’ |
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
|
آصٍبَحٍّتّْ لآ آُحٍّآسٌّبٌ آحٍّدًآً مًطُلقٌآً ..
فْ كَل شًخٌصٍ آعًلمً بٌنْفْسٌّهٍ وٍ بٌمًآ فْعًٍل .. وٍ كَل شًخٌصٍ يَدًرٍكَ فْيَ قٌرٍآرٍة نْفْسٌّهٍ آنْ كَآنْ مًخٌطُيَ آمً لآ ., وٍ فْيَ مًنْهٍجًيَ آلرٍآقٌيَ : ذَلكَ يَكَفْيَْ |
~||..صَمّتِىْ عَآلَمٌ جَمِيْلْ لآ يَفْهَمُهُ إلآ مَنْ تَعَمّقَ بِهِ وَدَآرَ
فِىْ دَوُآمَتِهْ ..||~ |
عــأإدٍتي ، لآ زآد فيني :الح‘ـزٍن " آهستر"
ويسَم‘ـع الكلٍ ضح‘ـكتيِ |
|[طبعي قويه بگلمتي وآعشق آلصمت "
وآعشق فنون آلقول في گل[ آلآوقآت ] |[ آن مآسآلنـَـَـَي آلغير آنآ مآتگلمــِـِت ,! طبعي آجي "بسگآت" وآروح بسگآت |
عندمآ يكون الفرآق قدرآ حتميآ !!!
تذبل الورود وتجف الينآبيع ويرتفع هوآء الوجد إلىآ السـمآء .. . فيصــبح ضــوء القمــر بآهتآ وتتعآلىآ صــيحآت الشــجب والإســتنكآر بين جوآنح الإنســآن .. . وتضــرب الزلآزل والبرآكين مكآمن العطـآء في ذلكـ الجســد المتهآلكـ وتصــبح القيــآدة العقليــة عميــآء والطــُـرق شـآئكة والهدف خآرج نطــآق المنــآل !!! تتعذب الأفئدة وتتوقف العقول عن التفكيـر وتشــل يد الإبدآع وتتســآرع نبضــآت القلـوب وترتفع حرآرة الحنين وتلبسـ العيون خمآر الشــقآء تشــحب الوجوهـ تنتهـكـ الذكريآت وتغوصـ في الحنـآيـآ بحثـآ عن مخرج ولكـن: هيهآت هيهآت .. . فقد أصـبح الفرآق قدرآ حتميآ |
تــدور عقاربــ الساعــة لترسم لــي طريقا اجهلــة
وكــم اقفـــ للحظاتـ اراقـب سير تلكـ الثواني بهدوء فتدور وتــدور رغـم اني لا اجــيد قراءة المستقبل ولكني استبشر وابتسم وكأني لازلت اتـأمل بالحياة فهل سأستطــيع ان اجعل العــقارب تقف لـ أسألها مــاذا تحــمل لــي ســاعاتكــ القادمـه من جديــد؟؟ |
|
هذآ آلغيــآب آللي خذآنـآ.. على وين ؟!
ڪل مع آلآيـآمـ عـآش بـ سڪـآتـﮧ نزعل .. ونتضـآيق ونبعــد .. وبعدين ؟ ..{ ڪل يدور لـﮧ عذر في حيـآتـﮧ ! لو صـآحبــڪ عن دنيتڪ غـآب يومين ومنڪ ولآ حتى آلمرآسيـل جـآتـﮧ وعـآدي آذآ طـآل آلجفـآ فوق~ شهــرين ! يمڪن يموت ومـآدريت { بوفـآتـﮧ ! |
88
|
9
|
0
|
|
كان يقتسم الخبزة مع عائلته .. يضحك رغم ضيق سبل عيشه
يحاول طمس الواقع ويبدي الرضى .. طفله ينظر اليه بمعنى اريد يكسر تلك الخبزة ويقدمها لطفله صاحب العينان اللامعتان القنوعة اصوات بطنة تقول: اريد وعاطفته وتضحيته من اجلهم تقول : لا |
يآمَـآ جَرحُونـِي .. بَس / مآكـِنَت { . آجْرَح .!
صَمتْـيِ علَى جَرِحِي يسَـ/ـبْبْ لهـُـمْ ~{جَرَحْ |
~آبعرف يآبحر ذنبي وش آللي بعمري
{سويتـه ..!؟ ~آنآ مآآذكر آني بيوم جرحت آنسآن { وبكيتـه ..!! |
1111111
|
22222222
|
33333333333
|
444
|
5555555
|
66666666
|
77777
|
يقّوِدنيَ شّـوِقيّ . . عليّك إنتَ [ بّـ الذّآت ] !
. . . وَآصبرَ وآقّولْ : الصبّرِ معّـه الغنَآيَـم : ( الّنـآسْ تشّتَـآقَ لَـ بعضّهآ بعضِ الّأوقَآ آ آ تِ ‘ إلّآ أنَآ / شوّقـيْ عليـك إنتَ [ دّآيــم ] |
مساء هادئ بهدوء مشاعرك .. مغلف بنبرة صوتك
المخمليه بتلك البحه الجذابه التي تخطف انفاسي مساء مملوء بعشقي لآنفاسك .. لـ حنانك لـ حبك ولـ كل ما أنت عليه مسـاء ادماني لـ شخصك .. مسائي (انت ) . |
الساعة الآن 05:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.