|
هل يتحول الحب إلي كراهية ؟؟؟؟
إن الحب يحملنا ...
كما الفراشات الذهبية الوردية الحالمة ... إلى حيث السحر الخلاب ... إلى عاصمة النور ... إلى جنة الاوفياء ... الى حديقة ملئ بزهور النقاء ... إنه يطوينا كطى السجل للكتاب ... إنه يسكرنا ... كما لو شربنا ألف وعاء ووعاء ... سكرة لاتييه فيها ... ولا سراب ... إنه يغير فينا ... ماعجزت عنه الأيام ... ويهدينا الى سبل الرشاد ... إنه الحب العفيف الطاهر ... البرئ من الأسباب ... ولكن أن يحيلنا الى كراهية ... الى كتل من نار تعكس حرارتها ... مزيدا من القسوة والبغضاء ... تحملنا حيث شاءت ... بلا رقيب ولا حسيب ولا ضمير ... نهين غالينا ... ونذبح آمانينا ... بعدما ملكتنا ... صرنا لها ... عبيدا أوفياء ... ما أصعب هذا التصور ... فى زمن لارجاء فيه ... ولا إرتقاء ... فتحى عيسى |
الحب والكراهيه لا يلتقيان
اذا كان الحب صادقا ولم تكتمل قصة الحب لاى سبب من الاسباب من المستحيل ان يتحول الى كره وبغض بالعكس قد تكون ذكرى مطوى صفحاتها لكن حين نحن الى الماضى نجد كل شئ بكل التفاصيل فى هذا الدفتر الموجود فى مخيلتنا وقلبنا الذى كاد ينبض من جديد هم خطان متوازيان شكرا فتحى على روعة الطرح انيق هو حرفك واسلوبك تقبل هذا المرور |
تختم وترفع للتنبيهات
واضافة 300 مشاركة وتقييم باقات جورى |
مساء الورد والفل والياسمين
شدني العنوان فدخلت لاقول رأئيي وحسب التجارب والمشاهدات والخبرات مع احترامي لرأي الاخت منى ولكن هناك سؤال يطرح نفسه كم من علاقة حب وزواج تنتهي بالطلاق وسنوات بالمحاكم؟؟ صحيح اذا كان الحب والاحترام موجود واحترام شخصية وخصوصية الاخر وتفهم ظروف الزوجين قد ترسو السفينة على بر الامان وقد يكون هناك تدخلات خارجيه تدمر هذا الحب سواء من اهل الزوج او الزوجه وقد تكون الغيرة القاتله هي كمان تدمر الحب اذا لم تتوفي الثقه بين الزوجين فالحب لا يكفي لان تكون هناك علاقه متوازيه قبل الحب هناك تفاهم هناك احرام هناك اهتمام والكثير من الموده تخلق اجواء المحبه والانسجام شكراا لكم ونعتذر عن الاطاله |
اقتباس:
أتفق تماما مع ما تفضلتي به التحول من الحب للكراهية ينمو إذا كانت أوهام ربطتهم أو مصالح تشاركوا فيها وليس للحب أبدا فمن الصعب أن نحب بكاملنا ونكره بكاملنا شكرا علي هذة المداخلة القيمة ورأيك الذي أقدره وأثني عليه أسعدكِ المولى مودتي وإحترامي |
اقتباس:
لكرمك وذوقك العالي بوركتِ |
اقتباس:
وبهذة المداخلة الرائعة بشفيفها الحاضر وواقعها الملموس نعم كما تفضلت وأكثر ولكن ونضع تحت كلمة لكن خطوط كثيرة الحب وحده لايكفي نعم هو كذلك عندما يكون مشروط واقع تحت تأثير غرض ما أو مصلحة تجنى من وراءه إن لم تتحقق ظهر علي حقيقتة لإنه لم يكن أصلا حبا بالمعني الحقيقي له سرعان مايتحول إلي كراهية أما مايحدث بين الأزواج نتيجة العشرة وظهور ما لم يري في بداياتة يتحول أيضا إلي مقت وكراهية كما تفضلت الحب ياسيدي يغفر كل شئ ويجمع مالايجمع في سبيل بقاءه فالقلوب عندما تتآلف إستحالة أن تصل إلي هذة الدرجة من الكراهية تغضب تعاتب لكنها دائما تحتوي وتضم بل وتحتمل إلي مالانهاية الحب الحقيقي لايتكرر وإن حدث وهم نعيشه و شراكة نسكنها أشكرك أخي الكريم علي رأيك الذي أحترمه وأثني عليه أسعدك المولى مودتي وإحترامي |
السلام عليكم ورحمة الله
كلام انيق جدا .. مداخلات ولا اروع من الاخت منى بلال والاخ الوسيم الحب .. وما ادراك ما الحب نحن هنا في كنف الحب الحقيقي وليس الحب الذي يخضع للظروف .. اجل هناك كل ما ذكر اخي الوسيم من ضياع للحب في ظل ظروف قاهرة وقامعة لكن من تخلى عمن احبه وباع الغالي والرخيص لاجله فاستميحك العذر اخي الوسيم هذا ما كان يوما حبا وقد كان لي ذات يوم دراسة عن حالات الطلاق والانفصال بعد حب طويل وعميق وفيما كنت ابحث .. وجدت ان كل الحالات التي تم بها الانفصال بعد الحب كان حبا يرزخ تحت وطأة الهرب من الوضع الراهن بالتعلق فيمن سينشلني من واقع اشد ألما للاسف هذا حب المصلحة الشخصية وحين غاب السبب الحقيقي كان الانفصال في حين وجدت ان بعض الحالات عاشت الحب الحقيقي والصادق وتحملت اضعاف ما لم يتحمله اصحاب الفئة السابقة وظلوا متمسكين في الاشخاص الذين احبوهم بكل ظروفهم وكل مساوئهم ومحاولة منهم لتحسين الوضع دون التفكير ولو للحظة بالهجر او البعد فانا اقول ان وجدت حبا صادقا فتيقن انه من المستحيل ان تكره ذلك الشخص تحت اي ظرف حتى لو كان التخلي عنه بسبب حبك او ظرفك شكرا اخي فتحي للحوار الانيق |
الحب هو مجموعة متنوعة من المشاعر الإيجابيَّة والحالات العاطفية والعقلية قوية التأثير تتراوح هذه المشاعر من أسمى الأخلاق الفاضلة إلى أبسط العادات اليوميَّة الجيدة، المثال على اختلاف وتنوُّع هذه المشاعر أنَّ حب الأم يختلف عن حب الزوج ويختلف عن حب الطعام ولكن بشكل عام يشير الحب إلى شعور الانجذاب القوي والتعلُّق العاطفي. أحياناً يُعبِّر الحب عن الفضائل الإنسانيَّة التي تتمثَّل بالتعامل الحسن ومشاع الايثار والغيريَّة والعمل على سعادة الآخرين وتحقيق الخير العام هلا وغلا اخى الحبيب فتحى عيسى هنا سيمفونية من البوح الجميل حروفك نور ومدادك كافور ومسك تطربنا كل حين وكل آن صح لسانك وسلم نبضك وبيانك رائعة من روائعك عبرت عن احساسك وذاتك ورسمت بالقلم اجمل لواحات الابداع كنت هنا القيصر العاشق البــــــــــ مديح ال قطب ــــــــرنس |
اقتباس:
أهلا بالقديرة شايان وهذة المداخلة الرائعة التي كفت ووفت وأتفق تماما معكِ بل وأؤيد كل كلمة تفضلتي بها كونها تلمس واقع مخفي لايدركه إلا من ينظر من خلال رؤى كثيرة بإتساع نطاقها ودائما تقف المصلحة عثرة في التمام والحب يبقي شمس مضيئة في ظلمة الأيام شكرا علي هذا الحضور الذي أثرى متصفحي وأضاف إليه الكثير أسعدكِ المولى مودتي وإحترامي |
اقتباس:
وبهذا الحضور الفياض بفكره الراسي الجميل ورؤيتة الواعية التي أضافت بعدا أكثر إشراقا بحرف لطالما أعجبني بلغتة الشيقة الرشيقة وبلاغتة الوارفة بالنقاء شكرا لك أيها النبيل أسعدك المولى مودتي وإترامي |
برايي البسيط
لن يتحول الحب الى كره مهما كانت الاسباب والدواعي قلب احب لن يعرف الكره اليه سبيلا مهما آلموه ومهما خذلوه ومهما ابكوه سيحتفظ بطاقة الحب في قلبه مقرونة بالالم و الذكرى قد يسقطون من العين ومواقفهم ستشكل طعنات ولكنهم سيظلون عُمَّار القلب دون مشيئة لانهم حبهم كان نقيا دائما ابديا لغير مصلحة ودون هدف اما ما كان ظرفيا آنيا فهو كالغثاء سيجرفه السيل ويذهب ليحل محله النكران والقطيعة . كاتبنا المتالق/ فتحي عيسى روعة فكر وتالق عطاء وحرف يحمل التميز في معانيه وعمقه يثري ساحة النقاش ويرتقي بالاذواق سلمت ودمت ايها المبدع لك التقدير مددا التحية والعرفان تقييمي ونجماتي |
اقتباس:
هو كذلك وكما تفضلتي لايدخل قلب من أحب الكره أبدا وإن غامت الدنيا في عيناه وحالت الأمور دون رضاه وتعكر الصفاء وحل الجفاء سيأخذ وقته مهما طال فهناك في القلب له مكان لاتؤثر فيه ظروف الحياة وإطلالة واعدة مباشرة لاتتجمل تعطي ببساطة وتحضر تعي الهدف من كل حرف ومعني شكرا أيتها الرائعة حضورا والنبيلة في كل عطاء بارك الله في عمرك وأسعد أيامك مودتي وإحترامي |
شدني العنوان
برأيي الحب النقي الصافي الذي لله وبالله لن ينتهي أبداً ماحيينا أما حب المصلحة والغرائز والذي يعتمد على شيء واحد فقط سينتهي لامحالة وأحياناً تصرف الشخص ونلونه يجعلنا نعيد حساباتنا معه حينئذٍ القلوب تغلق؟؟ وفى بعض الاحيان نتعامل مع شخص يجيد فن الكلام المعسول ولكن فى حقيقة الامر يتستر وراء قناع يخفى الشيطان بداخلة . وبعد ذلك يتبدل الحب إلى كره شديد موضوع يستحق النقاش شكراً لك |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . الاستاذ المقتدر.. فتحي . نحن البشر ..اعتدنا دائما أن نضع الحب والكره في قطبين متقابلين متباعدين، فنعتبر أن الشخص الذي يحب لا يمكنه أن يكره، وننظر إلى الكره كشعور لا يمت إلى الحب بصلة، غير أن الانفعالات البشرية أكثر تعقيدا من ذلك، فالحب والكره هما وجهان لعلاقة واحدة، فالحب والكراهية هما من أكثر المشاعر التي يختبرها الإنسان في حياته والتي تختلف بحسب الظروف، لانه عندما يكره المرء فإن كراهيته تأتي من سبب معيّن، وعندما يحب فإن حبه يكون مرتبطا بعوامل محددة. يقال إن الحب أعمى لأنه يحجب عن أنظارنا أخطاء وعيوب من نحب ولكن مع تلاشي تلك المشاعر وزوالها تتوجه عيوننا مباشرة إلى عيوب وهفوات أولئك الأشخاص فنبرع في التنقيب عن أخطائهم وتصبح نواقصهم أحاديث نتغنى بها ويطرب لها خصوم من كانوا أحباء ، ربما لأننا حين نردد على مسمع الآخرين عيوبهم ، نقنع أنفسنا بطريقة أو بأخرى أنهم لا يستحقون تقديرنان أو اهتمامنا فنحن بحاجة إلى تبرير يساعدنا على تحويل مشاعرنا الإيجابية تجهاهم إلى سلبية . ويبقى السؤال لم لا نتسامح مع أولئك الذين سقطوا من عين القلب فنركنهم في زوايا أخرى ونجعلهم في طي النسيان . لماذا نتيح لهم أن يشغلوا مساحة من تفكيرنا بعدما احتلوا لمدة مساحة من مشاعرنا وعواطفنا الصادقة ؟ فالكره يولد الحقد والرغبة بالانتقام ويحول المساحات البيضاء في قلوبنا إلى حجر مظلمة وأركان تفتقر نور الأمل والضياء . لنطهر عقولنا وافكارنا من الكره لنستطيع أن نركن في حنايا قلوبنا من استحقوا فعلا لقب أحبابنا. |
اقتباس:
وبهذة المداخلة الرائعة والتي أتفق تماما مع ماتفضلتي به الحب الحقيقي يبقي ولا تؤثر فيه العواصف أما المصلحة فيتبخر بعد أن يترك آثار مؤلمة شكرا لحضورك الراقي وذوقك الكريم أسعدكِ المولى مودتي وإحترامي |
اقتباس:
وبهذة المداخلة الرائعة التي ألقت الضوء على نواحي مختلفة ومن زوايا أخرى أشكرك عليها وأتفق تماما مع حضرتك خصوصا في أن الحب أعمي عندما يعود إليه النظر تبدأ المشكلات تتفاقم ومن رأي إنه ليس بحب خالص مهما كان أعمى أو بصير لإن الحب الحقيقي لايري بعيناه ولا يحس بإحساسه ولا يسمع إلا بإذناه ولا يتكلم إلا بصوته وهذا هو الحب مهما عاش وتلونت به الأيام يظل علي عهده لايرى عيب فيه فهو أحبه كما هو كما وصله وأحس به شكرا كبيرة علي هذا التواصل الرائع ورأيك الذي أؤيده وأثني عليه أسعدكِ المولى مودتي وإحترامي |
|
اقتباس:
وذوقك الكريم أسعدكِ المولى مودتي وإحترامي |
| الساعة الآن 08:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.