![]() |
سسجل دخـــولك ببيت شعر
السسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هنا مساحه لنتشارك بنثر ابيات من الشعر الفصيح او النبط او النثر الحر سوا الغزل او الرثاء او الفخر او النصيحه اين كان نوعه ولكم خالص التحايا |
وقـور وريعـان الصبا يستفـزها فتـأرن أحيـانا كما أرن الـمهر تسائلنـي من أنت وهـي عليمـة وهل بفتـى مثلي على حاله نكـر |
قد يجمع الله الشتيتين بعدما-------يظنان كل الظن الا تلاقيا
|
لا تعذل المشتاق في اشواقهِ 00 حتى يكون حشاك في احشائهِ
|
لا يـعـرف الـشـوق إلا مـن يـكـابـده
و لا الـصـبـابـة إلا مـن يـعـانـيـها |
هل ضلّ شعري في هواك أم اهتدى /// أم تابَ عن ذنبِ الغرامِ وأبْعَدا
هل كان ما بيني وبينك نظرةٌ /// رَسَمَتْ ملامحَ ما جَمَالُكِ أكّدا |
فإن تسألني: كيف أنت ؟ ، فإنني ، صبورٌ على ريب الزمان صعيب .. حَرِيْص على أنْ لا يُرى بي كآبة ٌ ، فيشمتَ عادٍ ... أو يُساءَ حَبيبُ |
يامساء الشوق ياعــــيون المــحبه كاشـــفن من بعـــد تقلــيد الوشاحي بينن والشــوق غــآرق وسـط غبه والعــوآصف هآيجيه ريح وريآحي الأمــــور الــــيوم مآهي مســـتتبه والوله مع فوح بن الشوق فآحي ( إهداء خاص ) |
أحببتك صدقا سيدي وبكل إصرار
سأغوص لأجلك في بحرك رغم الإعصار سأحلق طيرا في سحبك رغم الأمطار وأقول كلاما يسحرك في أحلى نهــــار أحببتك صدقا سيدي وعليك أغار من نسمة صيف تلمسك تشتعل النــــــار أحببتك صدقا سيدي وبأ حلى كــلام ينساب اللحن بدون الريشة من الأوتار |
و إن ضاقت عليك الارض بما رحبت اخرج و انظر كيف هي السماء رفعت ! اما علمتَ بأن الله رافعها .. قادر على تفريج الكروب و إن عظمت |
أحببتك حتى فاق كلامي حدود الخيال
أحببتك حتى أصبحت دمعاتي بعدد ذرا ت الرمال أحببتك حتى ملئت الأرض بدمي فأصبح حجماها يعلو على قمم الجبال أحببتك ونسيت بعدك كل أحلام الخيال ف معك أحسست ب أجمل خيال معك أحسست بغنى النفس لا بغنى المال أحببتك وشيدت من حبك قصورا ومدن من الآمال فإن احببتي تفضلي إلى عرشك في قلبي بكل ابتهال |
لها مقلة لو أنها نظرت بها
إلى راهب قد صام لله وابتهل لأصبح مفتونا معنى بحبها كأن لم يصم لله ولم يصل |
لسَانُ دمعي بفرط الحبِّ قد نطقا فكلما قال قولاً في الهوى صدقا
|
من ديوان الامام الشاافعي |
لعـمـــرك إن المـــوت ما أخطأ الفتـــى
لكالطـــول المرخــــي وثنيــــاه باليــــد |
وظلمُ ذوي القربى أشدُّ مضاضةً
على المرءِ مـن وَقْعِ الحسامِ المهنَّدِ ستبدي لكَ الايامُ ما كنتَ جاهلاً ويأتيكَ بـالأخبـارِ مـن لم تُزَوِّ |
دقات قلب المرء قائلة له ... ان الحياة دقائق وثواني
|
دع المقادير تجري في اعنتها || ولا تنامن الا خالي البالي
مابين غمظة عين وانتباهتها || يبدل الله من حال الى حالي |
إنْ مِــتُّ مِنْكَ ، و قَـلْبي فيهِ ما فـــيهِ و لمْ أنَـلْ فَـرَجــاً ممّـا أُقـاســـيهِ نادَيـــــْتُ قـلبـي بِـحُزْنٍ ، ثمّ قـلْتُ لهُ : يا مَنْ يُبالي حَبيبـــــاً لا يُباليـــهِ هذا الذي كُنتَ تَهــــواهُ ، و تَمْنَحُــــــــهُ صَـفْـوَ المَـوَدّة ِ قـدْ غـالَـتْ دَواهِـيـهِ فَـرَدّ قـلْـبي على طَرْفي بِـحُرْقَـتِـــــــــهِ : هذا البـــــَلاءُ الذي دَلّيتنَي فيهِ أرْهَـقْـتَـني في هَـوى ً مَنْ ليسَ يُنْصِـفُـني و ليسَ يَنْفَـكُّ مِنْ زِهْوٍ ومِنْ تيـهِ |
فؤادي بين أضلاعي غريب... يُنادي مَن يُحبُّ فلا يُجيبُ أحاط به البلاء فكل يوم... تقارعه الصبابة والنحيب لقد جَلبَ البَلاءَ عليّ قلبي... فقلبي مذ علمت له جلوب فإنْ تَكنِ القُلوبُ مثالَ قلبي... فلا كانَتْ إذاً تِلكَ القُلوب |
وما كنت ممن يدخل العشق قلبه =و لكن مـن يبصـر جفونـك يعشـق
|
إذا مرّ يومٌ. ولم أتذكّرْ
به أن أقولَ: صباحُكِ سُكّرْ... ورحتُ أخطّ كطفلٍ صغير كلاماً غريباً على وجه دفترْ فلا تَضْجري من ذهولي وصمتي ولا تحسبي أنّ شيئاً تغيّرْ فحين أنا . لا أقولُ: أحبّ.. فمعناهُ أني أحبّكِ أكثرْ. |
(الحب المستحيل)
احبك جدا وأعرف اني أعيش بمنفى وأنت بمنفى..وبيني وبينك ريح وبرق وغيم ورعد وثلج ونار. واعرف أن الوصول اليك..اليك انتحار ويسعدني.. أن امزق نفسي لأجلك أيتها الغالية ولو..ولو خيروني لكررت حبك للمرة الثانية.. |
ان كان ذنبي أن حـبـك شاغلي.. عمن سـواك فلست عنه بتائـب لــو رام قلـبـي عن هـواك تصبراً ..ماكان لي طول الحياة بصاحب سلب الهوى عقلي وقلبي عنوةً.. لم يبق مني غير جـسمٍ شاحب صـبـراً علـيـك فما أري من حلـيةٍ.. الا الـتـمـسـك بالرجاء الخـائـب |
يا ظبية البان ترعى في خمائله.. ليهنك اليوم أن القلب مرعاك الماء عندك مسكوب لشاربه.. و ليس يرويك ألا مدمع الباك هبت علينا من رياح الغور رائحة.. بعد الرقاد عرفناها برياك ثم انثنينا اذ ا ما هزنا طرب.. على الرحال تعللنا بذكراك أنت النعيم لقلبي و العذاب له.. فما أمرك في قلبي و أحلاك |
ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني
وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبارق ثغرك المتبسمي |
وهبتك مفاتيح مدينتي
وعينتك حاكماً عليها.. وطردت جميع المستشارين ونزعت من معصمي أساور الخوف.. وإرهاب العشيره... لبست ثوبي المشغول بخيوط اللهفه وتكحلت بنور عينيك وزرعت في شعري زهرة برتقال كنت أهديتها إلي... وجلست على العرش انتظر... وأطلب الإقامة الدائمه في مدينة صدرك... يمر عطرك في مخيلتي كسيف من المعدن يخترق الجدران... والستائر يخترقني... يبعثر أجزاء الزمن يبعثرني...!! |
اشكو الغرام وانت عنى غافل
ويجد بى الوجد وطرفك هازل يابدر كم سهرت عليك نواضل ياغصن كم ناحت عليك بلابل البدر يكمل كل شهر مرة وهلال وجهك كل يوم كامل قتل النفوس محرم لكنه حل اذا كان الحبيب فاعل ارضى فيغضب قاتلى فتعجبوا ايرضى القتيل وليس يرضى القاتل |
إنّي , عَشقتك , والخيارُ لدى الهوى
.. .. .. .. .. .. بيني ... / وبينكَ ... [ أبحرٌ .. وقِفارُ ] في , عينك الدُنيا وفي الأُخرى أرى .. .. .. .. .. .. [ موتي ] .. ويجرفني ... / لَكَ ... التيارُ مَن ذا , يُعانِقُ مُهجتي , ويرى الذي .. .. .. .. .. .. فيها ... مِنَ ... | الجُرح ِ العَظِيمِ | , دمارُ والدمعُ مِنْ .. عيني .. همى , فكأنّه .. .. .. .. .. .. [ مَطَرٌ ] .... / يعربدُ .. بَعدَهُ ... الإعصارُ عندي , رسائلها .. وعندي .. لحظة ٌ .. .. .. .. .. .. تشفي .... السّقامَ .... وتُكشَفُ ... الأسرارُ آتيتني ... وعدا ً ... وبَعدُ ... نَزَعتَهُ .. .. .. .. .. .. عدلٌ .... وظلم ٌ .... في .... يديك ... يُدارُ لا , تسألي .. كلّ .. الحدائق , أجدبت .. .. .. .. .. .. فـ مياهها ..... قد ..... أضرَبت ... وهزَارُ |
هلالك كم تحن له القلوب
و ذكرك كم يردد يا حبيب و كم باتت بحرقتها جفون يؤرقها التأوه و النحيب إذا ما الجذع حن إليك يوما و كاد لفرط حسرته يذوب فماذا يفعل المسكين منا و في أحشائه هذا اللهيب فهلّا كنت ذاك الجذع يوما و أنت لي المداوي و الطبيب فكفك تمسح العبرات مني و ثغرك سيدي مني قريب و نبض الشوق قد يحيي رفاتي إذا ما ضمني الصدر الرحيب رسول الله لي أمل و إني لأعلم كم زللت و ما أصيب و أدري أن زلاتي كبار و أن الجذع ليس له ذنوب --------------- |
إنْ مِــتُّ مِنْكَ ، و قَـلْبي فيهِ ما فـــيهِ و لمْ أنَـلْ فَـرَجــاً ممّـا أُقـاســـيهِ نادَيـــــْتُ قـلبـي بِـحُزْنٍ ، ثمّ قـلْتُ لهُ : يا مَنْ يُبالي حَبيبـــــاً لا يُباليـــهِ هذا الذي كُنتَ تَهــــواهُ ، و تَمْنَحُــــــــهُ صَـفْـوَ المَـوَدّة ِ قـدْ غـالَـتْ دَواهِـيـهِ فَـرَدّ قـلْـبي على طَرْفي بِـحُرْقَـتِـــــــــهِ : هذا البـــــَلاءُ الذي دَلّيتنَي فيهِ أرْهَـقْـتَـني في هَـوى ً مَنْ ليسَ يُنْصِـفُـني و ليسَ يَنْفَـكُّ مِنْ زِهْوٍ ومِنْ تيـهِ |
فؤادي بين أضلاعي غريب... يُنادي مَن يُحبُّ فلا يُجيبُ أحاط به البلاء فكل يوم... تقارعه الصبابة والنحيب لقد جَلبَ البَلاءَ عليّ قلبي... فقلبي مذ علمت له جلوب فإنْ تَكنِ القُلوبُ مثالَ قلبي... فلا كانَتْ إذاً تِلكَ القُلوب |
م منزلآ بالكون يالفه الفتى 0000 وما حبه الا لاول منزلا
|
. تغيّرْتَ عن عهدي وما زلتُ واثقاً ...................... بعهدكَ لكنْ غيّرتْكَـ الحوادثُ وَما كنتِ إذْ مَلّكتُكَـ القلبَ عالِماً ......................... بأنّيَ عَنْ حَتْفي بكَفّيَ باحثُ |
خَـدَعوهـا بـقـولـهم حَــسْـنــاءُ *** والغَواني يَغُـرٌهُــنَّ الــثَّــنـاءُ أَتـراهــا تـنـاسـت اســمي لمـا *** كثرت في غـرامـها الاسْمــــاءُ إن رَأَْتْنِي تميـلُ عـنـي ، كـــأن لم *** تك بـيــني وبيـنهـا اشْـيـــاءُ نـظـرة ، فابـتـسامـة ، فـســلامُ *** فكلام ، فموعــد ، فـَلـِــقــاءَ يـــوم كنا ولا تسل كيف كـنـــا *** نـتهادى من الـهـوى مـا نشــاءُ وعلينــا من العفـاف رقـيــــبُ *** تــعـبـت في مـراسه الاهْــواءُ جَاذَبَتْني ثَوبي العَصـيِّ وقــالَـــتْ *** أنتــم النــاس أيهــا الشـعـراء فَاتّقوا اللـه في قُلوبِ اَلْـعَـــذَارَى *** فالعـذارى قـُلوبـُهـُن هَــــواءُ أحمد شوقي |
أفتح الدفتر ويصفعني غلآفه ويتسآقط كل مآ به [ من قصيد ] ! وتختنق دمعه ويسقط حلم تآفه وأرجع أرسم أكتب أحلم من جديد آه يآ قربك ويآ بعـد المسآفه أقرب من القرب .. لكّنك بعيد ! |
أعلّل النفس بالآمال أرقبها..................ما أضيق العيش لولا فسحة الأملِ
لم أرتضِ العيش والأيّام مقبلة..............فكيف أرضي وقد ولّت على عجلِ غالى بنفسي عرفاني بقيمتها................فصنتها عن رخيص القدر مبتذلِ وعادة النصل أن يزهي بجوهره.................وليس يعمل إلا في يدي بطلِ |
..يارب إن عظمت ذنوبي كثرة ٌ
.......................فلقد علمت بأن عفوك أعظمُ إن كان لا يرجوك الا محسن ٌ .......................فبمن يلوذ ويستجير المجرم أدعوك ربّ كما أمرت تضرعاً ......................فإذا رددت يدي فمن ذا يرحمُ مالي إليك وسيلة ً إلا الرجــــا ......................وجميل عفوك ثم إني مسلمُ |
هجرت بعض احبتي طوعا لأنني رأيت قلوبهم تهوى فراقي نعم اشتاق ولكن وضعت كرامتي فوق اشتياقي اهوى وصلهم دوما ولكن طريق الذل لاتهواه ساقي |
كان نزآر قبآني محقآ حينمآ قآل : أن لم يزدك البعد حبآ فأنت لم تحب حقآ |
الساعة الآن 08:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.