منتديات سكون القمر

منتديات سكون القمر (https://www.skoon-elqmar.com/vb//index.php)
-   ۩۞۩{ الشريعة الإسلامية والحياة }۩۞۩ (https://www.skoon-elqmar.com/vb//forumdisplay.php?f=2)
-   -   سلسلة أنواع القلوب (12).. (https://www.skoon-elqmar.com/vb//showthread.php?t=187510)

عطر الزنبق 05-31-2020 02:18 AM

سلسلة أنواع القلوب (12)..
 
سلسلة أنواع القلوب (12)
تأثر القلوب الحية بمواقف اليهود العدوانية.


الخطبة الأولى
تبين لنا - في الجمعة الماضية ونحن نتحدث عن تأثر القوب الحية بمواقف اليهود العدوانية - أن قصَّة بني إسرائيل كانت أكثر القِصَص ورودًا في القرآن الكريم، حيث ذكر كتاب الله اليهودَ بشكل مباشر أو غير مباشر في أزيد من 130 آية، أحاطت بالخذلان النفسي لليهود، وبينت اتصافهم بضروب المكر، وفنون الخداع، حتى إذا عجزوا عن الروغان والتحايل، لجأوا إلى العنف والتقتيل، مستبيحين دماء أنبيائهم، الذين كانوا "يقتلون منهم ثلاثمائة نبي في اليوم، ثم يقيمون سوق بَقلِهم في آخر النهار" - كما أثر عن ابن مسعود - رضي الله عنه -، منهم زكرياء الذي نشروه بالمنشار، وولده يحيى - عليهما السلام -، مع استهدافهم لنبي الله عيسى - عليه السلام - ونبينا - صلى الله عليه وسلم -، الذي سحروه، وحاولوا تصفيته أكثر من مرة.
ونود - في هذا الجزء الثاني - أن نستجلي صفات هذا الجنس البشري المعقد كما ورد في القرآن الكريم، الذي كثف هذه الصفات في أربع وعشرين صفة، منها:
1- قتلهم الأنبياء بغير حق، وقد سبق.
2- السعي في الأرض بالفساد. فلم تعرف البشرية - منذ أن وجد اليهود - إفسادا أعظم من إفسادهم، ولا تخريبا أشد من تخريبهم. قال تعالى: ﴿ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ ﴾ [المائدة: 64]. فقد سفكوا، ودمروا، وخربوا، وأهلكوا الزرع والضرع، ولم يبق سبيل من سبل الفساد إلا سلكوها. ومن أقوالهم السرية في ذلك قولهم:"شعبنا محافظ مؤمن متديّن، و لكن علينا أن نشجّع الانحلال في المجتمعات غير اليهودية، فيعمّ الفساد والكفر".
3- الإجرام، يعيشون عليه، ويقتاتون من حبائله، ويتلذذون بممارسته، لأنهم عصابات لقيطة، لا تُعرف لهم دولة، ولا يُعترف لهم بكيان، فاستغلوا اندساسهم وسط الشعوب لزرعوا فيها الفتن. ولقد أنذرهم ربنا - عز وجل - جريرة القتل، ودعاهم لنبذه، فما زادهم ذلك إلا غرورا. قال تعالى بعد ذكر قصة مقتل قابيل لهابيل: ﴿ مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَلِكَ فِي الْأَرْضِ
لَمُسْرِفُونَ ﴾ [المائدة: 32].
4- شديد عداوتهم للمؤمنين وحسدهم لهم. قال تعالى: ﴿ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ﴾ [المائدة: 82]. قال الرازي - رحمه الله -: "اعلم أنه - تعالى - ذكر أن اليهود في غاية العداوة مع المسلمين، ولذلك جعلهم قرناء للمشركين في شدة العداوة، بل نبه على أنهم أشد في العداوة من المشركين، من جهة أنه قدم ذكرهم على ذكر المشركين، ولعمري إنهم كذلك". ولو أراد الله بهم خيرا، لا تبعوا الحق الذي عرفوه، فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -:"لو آمن بي عشرة من اليهود (أي: من أحبارهم وزعمائهم) لآمن بي اليهود" متفق عليه. ولكنه العناد والحسد، كما قال - صلى الله عليه وسلم -:"إن اليهود قوم حُسَّد" الصحيحة. وقال - صلى الله عليه وسلم -:"مَا حَسَدَتْكُمْ الْيَهُودُ عَلَى شَيْءٍ مَا حَسَدَتْكُمْ عَلَى السَّلَامِ وَالتَّأْمِينِ" صحيح سنن ابن ماجة.
فما ثبت أنهم انضبطوا مع المسلمين في هدنة، أو سلام، أو عهد، أو وعد، وهو ما تفسرة الصفة الموالية، وهي:
5- نقضهم للعهود والمواثيق، فلا يغتر بوعدهم، ولا يوثق بأمانتهم، فهم مجبولون على الخيانة، وطبعت قلوبهم على الوقيعة والخديعة. قال تعالى: ﴿ أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ﴾ [البقرة: 100]. وقال تعالى: ﴿ الَّذِينَ عَاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لَا يَتَّقُونَ ﴾ [الأنفال: 56]. يقول تلمودهم:"إذا جاء أمامك الأجنبي (غير اليهودي) والإسرائيلي بدعوى.. فإذا أمكنك أن تجعل الإسرائيلي رابحاً فافعل". فكيف يثق المسلمون اليوم بعهودهم مواثيقهم؟.
6- الغدر والخيانة. قال تعالى: ﴿ وَإِنْ يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [الأنفال: 71]. ومن أمثلته في القرآن الكريم: ﴿ وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ ﴾ [البقرة: 14]. عن أَبي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يَقْبَلُ الْهَدِيَّةَ وَلاَ يَأْكُلُ الصَّدَقَةَ. فَأَهْدَتْ لَهُ يَهُودِيَّةٌ بِخَيْبَرَ شَاةً مَصْلِيَّةً (مشوية) سَمَّتْهَا، فَأَكَلَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - مِنْهَا وَأَكَلَ الْقَوْمُ فَقَالَ:"ارْفَعُوا أَيْدِيَكُمْ، فَإِنَّهَا أَخْبَرَتْنِي أَنَّهَا مَسْمُومَةٌ". فَمَاتَ بِشْرُ بْنُ الْبَرَاءِ بْنِ مَعْرُورٍ الأَنْصَارِيُّ. فَأَرْسَلَ إِلَى الْيَهُودِيَّةِ فقال:"مَا حَمَلَكِ عَلَى الَّذِي صَنَعْتِ؟". قَالَتْ: إِنْ كُنْتَ نَبِيًّا لَمْ يَضُرَّكَ الَّذِي صَنَعْتُ، وَإِنْ كُنْتَ مَلِكًا أَرَحْتُ النَّاسَ مِنْكَ" صحيح سنن أبي داود. وفي صحيح البخاري: كَانَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - يَقُولُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ:"يَا عَائِشَةُ، مَا أَزَالُ أَجِدُ أَلَمَ الطَّعَامِ الَّذِي أَكَلْتُ بِخَيْبَرَ، فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِي (عرق مرتبط بالقلب) مِنْ ذَلِكَ السَّمِّ".
7- ومن خيانتهم إنكارهم للأمانة. قال تعالى: ﴿ وَمِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِقِنْطَارٍ يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ ﴾ [آل عمران: 75] (وهم النصارى) وَمِنْهُمْ مَنْ إِنْ تَأْمَنْهُ بِدِينَارٍ (وهم اليهود) لَا يُؤَدِّهِ إِلَيْكَ إِلَّا مَا دُمْتَ عَلَيْهِ قَائِمًا". يقولون في بروتوكلات حكمائهم:"لا يجب أن نمتنع عن الرشوة، و الغش، والخيانة".
8- الكذب، والتزوير، والتدليس، وأكل الحرام. قال تعالى: ﴿ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ مِنْ بَعْدِ مَوَاضِعِهِ ﴾ [المائدة: 41]. وصدق فيهم قوله عبد الله بن سلام - رضي الله عنه -، الذي كان منهم ثم أسلم:"إِنَّ الْيَهُودَ قَوْمٌ بُهُتٌ (أي: شديدو البهتان وهو الكذب" البخاري.
روى الشيخان عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ - رضي الله عنهما - أَنَّ الْيَهُودَ جَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -، فَذَكَرُوا لَهُ أَنَّ رَجُلاً مِنْهُمْ وَامْرَأَةً زَنَيَا. فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:"مَا تَجِدُونَ فِي التَّوْرَاةِ فِي شَأْنِ الرَّجْمِ؟" فَقَالُوا: نَفْضَحُهُمْ وَيُجْلَدُونَ. فَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلاَمٍ: كَذَبْتُمْ، إِنَّ فِيهَا الرَّجْمَ. فَأَتَوْا بِالتَّوْرَاةِ فَنَشَرُوهَا، فَوَضَعَ أَحَدُهُمْ يَدَهُ عَلَى آيَةِ الرَّجْمِ، فَقَرَأَ مَا قَبْلَهَا وَمَا بَعْدَهَا. فَقَالَ لَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلاَمٍ: ارْفَعْ يَدَكَ. فَرَفَعَ يَدَهُ فَإِذَا فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ. فَقَالُوا: صَدَقَ يَا مُحَمَّدُ، فِيهَا آيَةُ الرَّجْمِ. فَأَمَرَ بِهِمَا رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَرُجِمَا.
وقال - تعالى -: ﴿ سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ ﴾ [المائدة: 42]. ومن أكلهم السحت، تجويز التعامل مع غير اليهودي بالربا، إلا مع صبيانهم، ليعودوهم لذة أكل الربا، والتمرن على أكل أموال غير اليهود بالباطل. ويرون كل ذلك سبيلا لحكم العالم. يقولون في بروتوكولات حكمائهم:"إنّ من يريد الحكم يجب أن يلجأ إلى المكر والخداع".
الخطبة الثانية
9- عنادهم وقلة أدبهم مع الله - تعالى - ومع أنبيائه، فتارة يقولون: ﴿ عُزَيْرٌ ابْنُ اللَّهِ ﴾ [التوبة: 30]، وتارة يؤلهون زعماءهم وعلماءهم.. قال تعالى: ﴿ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ ﴾ [التوبة: 31]. وتارة يتنقصون الذات الإلهية. ويقولون: ﴿ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ ﴾ [المائدة: 64]، ويقولون: ﴿ إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ ﴾ [آل عمران: 181]. وهم بهذا إنما يرومون تحقير الذات الإلهية، وبيان أن عقولهم خير من التدبير الإلهي. يقول تلمودهم:"إن تعاليم الحاخامات لا يمكن نقضها ولا تغيرها حتى بأمر الله". ويقصدون تحقير الذات الإلهية في نفوس المؤمنين. يقول البرتوكول الرابع:"يجب أن ننزع فكرة الله ذاتَها من عقول غير اليهود، وأن نضع مكانها عمليات حسابية.. أو رغبات مادية".
وإذا دخلوا على النبي - صلى الله عليه وسلم - قالوا:"السام عليكم" بدل "السلام عليكم"، والسام هو الموت.
وقَالَتْ عَائِشَةُ - رضي الله عنها -:"كَانَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - ثَوْبَانِ قِطْرِيَّانِ (ثوبان من قطن) غَلِيظَانِ، فَكَانَ إِذَا قَعَدَ فَعَرِقَ ثَقُلاَ عَلَيْهِ. فَقَدِمَ بَزٌّ (ثوب حريري) مِنَ الشَّامِ لِفُلاَنٍ الْيَهُودِيِّ، فَقُلْتُ: لَوْ بَعَثْتَ إِلَيْهِ، فَاشْتَرَيْتَ مِنْهُ ثَوْبَيْنِ إِلَى الْمَيْسَرَةِ. فَأَرْسَلَ إِلَيْهِ فَقَالَ: قَدْ عَلِمْتُ مَا يُرِيدُ، إِنَّمَا يُرِيدُ أَنْ يَذْهَبَ بِمَالِي أَوْ بِدَرَاهِمِي. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:"كَذَبَ، قَدْ عَلِمَ أَنِّي مِنْ أَتْقَاهُمْ لِلَّهِ، وَأدَّاهُمْ لِلأَمَانَةِ" صحيح سنن الترمذي.
10- ومن صفاتهم: الغرور والكبرياء، وهما صفتان قبيحتان ذميمتان، لا يتصف بهما إلا من يرى نفسه فوق الآخرين، فتارة قالت اليهود مع النصارى: ﴿ نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ ﴾ [المائدة: 18]. وتارة قالوا:"لَن يَدْخُلَ الْجَنَّةَ إِلاَّ مَن كَانَ هُوداً أَوْ نَصَارَى". ويتجلى كبرهم اليوم في إشهار سلطتهم، واستعراض قوتهم أما شعوب العالم، وادعائهم أنهم قادرون على تدمير أي دولة تريد التصدي لهم. بل رأينا صور كبيرهم جالسا، وبعض الرؤساء يسلمون عليه وقوفا، زهوا، وصلفا، وكبرياء.
قال الحاخام اليهودي: موريس صموئيل في كتابه (أنتم غير اليهود):"نحن اليهود، نحن المدمرون، سوف نبقى مدمرين إلى الأبد، مهما عملنا فإن ذلك لن يكفي احتياجاتنا ومطالبنا. سوف ندمِّر لأننا نريد العالم لنا".




انثى برائحة الورد 05-31-2020 09:21 PM


جزاك ربي جنة الخلد واسكنك فيها
وسقاك من فردوسها

عطر الزنبق 05-31-2020 09:57 PM

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انثى برائحة الورد https://www.skoon-elamar.com/vb/S-QM...s/viewpost.gif

جزاك ربي جنة الخلد واسكنك فيها
وسقاك من فردوسها
https://www.majalisna.com/gallery/40...1323771569.gif

الوسيم 06-02-2020 04:00 PM

يسلموووو على رقي الطرح واختياره
ابداع لايضاهى بالطرح
سلمت يمناك وعساك على القوه
تحياتي لك

الحلم المستحيل 06-02-2020 05:59 PM

https://annisagroup.files.wordpress....lah2.gif?w=640

منصور 06-02-2020 08:40 PM

جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك
دمت بحفظ الرحمن .

همسة قلب 06-02-2020 08:55 PM

جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ولا حرمك
الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي و تقديري..

عطر الزنبق 06-05-2020 03:30 AM

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوسيم https://www.skoon-elamar.com/vb/S-QM...s/viewpost.gif
يسلموووو على رقي الطرح واختياره
ابداع لايضاهى بالطرح
سلمت يمناك وعساك على القوه
تحياتي لك



https://www.majalisna.com/gallery/40...1323771569.gif

عطر الزنبق 06-05-2020 03:31 AM

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسة قلب https://www.skoon-elamar.com/vb/S-QM...s/viewpost.gif
جزاك الله خير
وجعله في ميزان حسناتك ولا حرمك
الأجر يارب
وأنار الله قلبك بنورالإيمان
أحترآمي و تقديري..



https://www.majalisna.com/gallery/40...1323771569.gif

عطر الزنبق 06-05-2020 03:31 AM

اقتباس:



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العاصوف https://www.skoon-elamar.com/vb/S-QM...s/viewpost.gif
جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعملك
دمت بحفظ الرحمن .



https://www.majalisna.com/gallery/40...1323771569.gif


الساعة الآن 04:51 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.

 ملاحظة: كل مايكتب في هذا المنتدى لا يعبر عن رأي إدارة الموقع أو الأعضاء بل يعبر عن رأي كاتبه فقط

دعم وتطوير نواف كلك غلا