بين جنرال فرنسي وأمّ شهيد ...
 

شهر نوفمبر ، شهر مميز عند الجزائريين
اندلعت فيه ثورة التحرير المباركة سنة 1954
ضد الاستعمار الفرنسي.

نهدي إليكم هذا النص :
أم شهيد جاءت لتأخذ ابنها الشهيد الذي سقط في ميدان الشرف
فأراد جنرال فرنسي أن يستفزّها


https://scontent-mrs2-2.xx.fbcdn.net...db&oe=5FBE6CD4

تختم وترفع للتنبيهات
تضاف 300 مشاركة
مع كل التقدير

سأخبرك بما لم تحط به خبرا
ان أبنائي مشاريع شهادة
وأوطان لها علينا سلطانا
وتراب وطن أحمر بدمانا
فما عرفت عنك شيئا يا جبانا
ان كنت جنديا او جنرالا
فأبناء وطني ...
ولدناهم من المخاض شهداءا

اشكرك اخي الكريم لرقي ما قدمت
من كلمات فاقت حدود الوصف والرقي
كل التقدير والشكر

شايان


نشطة أنت يا شايان
مواظبة ، محرك هذا الصرح
بارك الله فيك ووفقك

اخي عبدالله الشاعر
رحم الله شهداء اوطاننا
وبارك الله قلمك المتميز
شكرا لابداعك
بانتظار جديد قلمك

همسة قلب


أهلا همسة
شكرا أيتها الوطنية
وتقبلي أطيب تحية

ــــــــــــ
وما دمت تمتلكين الحس الوطني
فلي مفاجآت سارة لك

تلك هي ارض الجزائر
التي لا تنجب الا الابطال
وتدفع الشهداء الشهيد تلو الآخر
جزائري ولادة وليست عاقر
رضع بنوها
حب الجزائر
من حليب الحرائر
فتحول في ابدانهم الى دم ثائر
سقوا به ارض المعجزات
وحرروها من براثن عدو غادر
ابن الجزائر الحر/
عبد الله الشاعر
وكعهدي بابناء بلدي الاشاوس
في الموعد مع كل حدث
واي حدث كثورة الجزائر المباركة
دونت اللحظة
وارخت للبطولة والشهادة
وابنت لقراءك
عظمة هذه الثورة وعظمة نساء الجزائر
من قدمن ابناءهن على مسرح الحرية
اي قوة تسكن قلب تلك الام
التي تزف فلذة كبدها عريسا للشهادة؟
الموقف مؤثر
وقلمك نجح ايما نجاح في رسمه والتعبير عنه
ادام الله هطولك
تحية تقدير لحرفك وحسك
وافر احترامي
وجميل المنى

تميز وابداع
وكلمات تحاصر الارواح
من شدة الجمال
بوركت الايادي استاذ

اخي العزيز
عبدالله الشاعر

اهنيك على هذا النص الرائع
ومحاوره اكثر من مميزه بين طرف شجاع وطرف غادر
وحب الجزائر في قلوبنا متأصل بل وحب جميع العرب
تربينا عليه في بيوتنا وتعلمنا في مدارسنا
ومهما قيل لن نوفي الجزائر حقها
ودخول الملك سعود رحمه الله فى الأمم المتحده
بالعلم الجزائري ماهو الا دليل على أن الجزائر
بلاد للعرب جميعا
اشكرك اخي الغالي
على رقي ماكتبت وابدعت به
ننتظر جديدك بكل شوق فلاتبخل
دمت في رعاية الله

درة الشرق


في لحظة قراءتي لحروفك كنت أراك " درة الجزائر "
كنت أراك بنتا لتلك الأمّ...
ودي وتقديري سيدتي