|
تفسير: (وإن ربك لهو العزيز الرحيم)
♦ الآية: ﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الشعراء (68). ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ﴾، ﴿ الْعَزِيزُ ﴾ في الانتقام من أعدائه، ﴿ الرَّحِيمُ ﴾ بالمؤمنين حين أنجاهم من عدوهم. |
جزاك الله خير واسأل الله العظيم
أن يرزقك الفردوس الأعلى من الجنان. وأن يثيبك البارئ خير الثواب . دمت برضى الرحمن |
جزاك الله بخير الجزاء والجنه
بارك الله فيك ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك |
حَـتـمــاً
لـن أمَـل مِـن حَـضـوركم لــ سـوآحـلـي .. فــ كـونـوا بــالـقـرب دومَــاً |
الله يجزاك كل خير على مجهودك
ويجعل الأجر الأوفر بميزان حسناتك |
|
جزاك الله خيرا لما نقلت لنا من دُرر
اللهم ارزقنا لسانا ذاكرا وقلبا خاشعا وعينا دامعا دمت برضى الله وفضله |
النبض والمكان والحرف بقدومكم اجمل
لاحرمني الله من نوركم قوافل من التحايا لسموكم |
|
|
| الساعة الآن 11:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.