![]() |
مَأساة
" مَأساة " أن تُصبِحَ كَما آلٱعمَى الذّي يتكئِ علىَ كتفْ شخصٍ غريِب .. لٱيعلم ماذاَ سيكونْ نِهاية الطَريق الذّي سَيوصُلْهُ إليـــه ...؟ "غبَاء " عِنّدّمَا تُصبح بِ طِيبِك مكانْ يُلقى عليهٍ المستغلونَ جبروتهم و أخطائهم لعِلمٍ مِنهم أنكَ ( طَيبْ ) فَ سَتَسكُت و لنّ تُوآجهً ... " سُخط " عِنّدَمَا تَرى إنسان ظَاهٍرٍهُـ مُلتزم .. وداخِلُهُ ؟ .. إنسَان مُغتاب ومُنافق ’’ لم ينسىَ أنَ البَشّر لمْ يروُه ولَكنهُ نسيًّ أنَ فوقه مَن يرآه "غراَبه " عِنّدَمَا يكونُ كلُ الناسِ مَعكَ .. خوفاً منكَ ومنْ لسانكَ .. وليس إحترآماً لكَ ... " فَلسفَه " عِنّدَمَا تَتَحَدث وتَتَحَدث ولٱ تعرفْ كيف يكون إلٱصغَاء للغير ..! " قناع " عِنّدَمَا تَرىَ فُلٱن يُهلل بِ قُدُوم شخصْ ! .. حيثُ قبلَ دقائِق كانَ يأكُل لَحمه .. ! رُغمَ رِيحُه الطيب . "أيــن ؟ " عِنّدَمَآ يَنقَلب رأساً عُلًىً عَقِب مَن كانَ يجمعكَ بهٍ كلَ مَحبهً .. فَ تَسأَلَ نَفسُك :أينَ ؟ تلكَ العِشّرةَ! ولٱ تسمعَ غيرَ صدى صوتُكَ هوَ الذيّ يُجِيب عَلىَ تَسآؤلآًتٍكْ . عِنّدَمَا تَضع آلطيِبَه و الاحترام لهم! وهُم وَضَعُوكَ بِ قَائِمَة الٱنتِظَار ... مَتَى مَ كَسَاهم المَلَل أَتَوآ لِيَبحثُوآ عَنك .! ستظل تعيش حالة شد وجذب .. ( بين جسدك / وروحك) ... فَـ جسدك .. يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل لذاتها ؛ لأنه منها .. ! وَ روحك .. تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. .. « وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه » فَـ الجسد .. يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش وَ الروح .. تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن وإيمان لكي تعيش شعورك بالجوع والعطش والتعب إشارات لحاجة ”جسدك ” ! وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل .. دليل حاجة ”روحك ” ! وهنا ندرك خطأنا أحياناً ـ حين نشعر( بالضيق ) .. نخرج إلى مطعم فاخر .. أو جولة سياحية.. . ومع ذلك تجد أنه لم يتغير شيء .؟ عفواً أنت بهذا ... تُلبيٍ حاجات جسدك .. بينماً التي يٍحتاج هي روُحك ! |
|
دائما يسرني أن أكون بين ما تختار لنا...لأنك سيدة الإبداع الراقي الهادف الطاهر النبيل جازاك آلله عنا الف خير. أغلى سلام لك ومودتي الصادقة |
لاعدم هذا الحضور وأكفكم المُمتلِئة بياضاً وأكثر
كونوا بِ الجوار دائماً لِـ أكون أكثر عطاءً طبتم والمدى طُهراً |
سلمت الأيادي ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء لروحك جنائن الورد |
انتقاء انيق
وطرح ولا اجمل باقات من تقديري واحترامي |
سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء لروحك جنائن الورد |
الساعة الآن 07:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.