![]() |
تفسير: (وَنَزَعْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا فَقُلْنَا هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ فَعَل
وَنَزَعْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا فَقُلْنَا هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ï´¾. ♦ السورة ورقم الآية: القصص (75). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ نَزَعْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ ï´¾ أَيْ: أخرجنا ï´؟ شَهِيدًا ï´¾ يعني: رسولهم الذي أُرسل إليهم ï´؟ فَقُلْنَا هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ ï´¾ أَيْ: اعتقدتم به أنّه برهانٌ لم في أنَّكم كنتم على الحقِّ ï´؟ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ ï´¾ أنَّ الحقَّ ما دعا إليه الله سبحانه وأتاهم به الرسول صلى الله عليه وسلم ï´؟ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ ï´¾ لم ينتفعوا بما عبدوه من دون الله سبحانه. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": وَنَزَعْنا، أَخْرَجْنَا، مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيداً، يَعْنِي رَسُولَهُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ كَمَا قَالَ فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كل أمة بشهيد، فَقُلْنا هاتُوا بُرْهانَكُمْ، حُجَّتَكُمْ بِأَنَّ مَعِيَ شَرِيكًا. فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّ، التَّوْحِيدَ، لِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كانُوا يَفْتَرُونَ، في الدنيا. |
جزاك الله عنا بخير الجزاء والجنه
بارك الله فيك ونفع بك وجعله في ميزان حسناتك اضعاف مضاعفه لاتعدولاتحصى |
جزيتم الجنان
ورضى الرحيم الرحمن أدام الله سعادتكم ودمتم بــ طاعة الرحمن |
جزاك الله خيرا
وبارك الله في طرحك |
كل الشكر والتقدير
لمروركم العذب |
بارك الله فيك.. وجزاك خيرا .. على الموضوع المميز.. دام وفاءك وعطاءك. |
جزاكم الله جنة الخلد
|
الساعة الآن 11:01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.