|
لست حزين
لست حزين
حسن لحق بسليماني على يد الاعداء قد ذبحوا لم يقتلا على ايد المسلمين المظلومين في سوريا والعراق وكل الود لوكان المتضررين من افعال حسن السوداء هم من اقتصوا لانفسهم وبايديهم لكن هذا الذي جرى وكان ونحن بقضاء الله قانعون وراضون ونعلم ان الله استجاب لدعاء الضعفاء المساكين الذين نكل بهم الظالم وقتلهم بذات الاداة التي قتل فيها حسن الذي كان طاوسا نافخ نفسه بريشه جاه هادم اللذات ومفرق الجماعات فاختطف روحه المحصنه بقواته الذين لم ينفعوه بساعة الشدة ولم يردوا عنه الموت فاذا بلغت الحقوم وانتم حينئذ تنظرون فارجعوها ان كنتم صادقين وانا وكثير غيري لانشمت به وبموته بل نتحسر ان عدم حصول هلاكه لم يكن بايدينا بل كان بايدى الصهاينة المجرمين مع اننا كنا ندعوا على الظالم بانه يهلكه الله على يد الظالم مثله اللهم سلط الظالم على الظالم وكماتوقعنا فان الظالم الاكبر تخلى عن اطفله الصغار لما اصابهم الضرر وتوارى الشيطان الاكبر عن الانظار مبتعدا ونائيا بنفسه عن الفزعه فهو لئيم الذي صدقوه اولاده ووثقوا فيه انا لست حزينا على موتك ياحسن بل الحزن يلفني لانك لم تقتل بايدينا لتتحقق العدالة الكاملة بقلم المتر |
|
شكرا لك الاخ اسد الاطلس المحترم
ابقاك الله ذخرا لنا ويعطيك العافية على الحضور والمشاركة المشاركة التي قدمتها مشاركة ايجابية وهي جبر خاطر الكاتب ومن لايجبر خاطر غيره لايجد ابدا من يجبر خاطرة فالمعاملة بالمثل وكاتدين تدان لكني لااشره على احد الا على امثالك الذين يؤدون واجبهم بصدق دون النظر الى القناعات بالموضوع وحيث انك تقوم بالردود على مااكتب فاستمر معك لانك تشجعني على ذلك ويجب علي ان ارد عليك احتاما لتواجدك معي وان لم افعل فقد خنت ثقتك بي تحياتي وسلامي اليك |
ولعلمي بان الغالب الاعم نائمون ومغرهدين بنومهم ليس لهم الوقت لقراءة ماكتبت لذالك ساسرد قصص عمافعله جنود حزب الله بالمواطنين المسلمين السنه عملوا فيهم اعمالا تدمي القلب وتدمع العين لها بفعلم القذر بالمسلمات بالمساجد وقتلهم للاطفال حتى ان الطفله يمسكها الارعن الشيعي من رقبتها ويرفعها فوق فتقول له عمو نزلني عمو انزلني حموت فتموت بيديه القذتين لم نعلم هالسوالف المخجلة من جنود حسن الا قبل يومين لما كشف الحظر عنها لاحول ولاقوة الا بالله وانا الى الله راجعون
|
اذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب لكن الصمت احيانا يدل على الخوف والجبن والجبان ذكر لارجل لان الرجولة لاتسكت على الضيم وللصبر حدود والرجل الطاني لايصبر على الاعتداء عليه من الغير ومن كان سلوكه وجاشه كالشمس لانغتر فيه لان اشعة الشمس لاتعني الضوء كله الذي ينير القلوب ويقوي الجبانه منها والضعيفة ويتفرج ويقتدي بامثال القلوب الضعيفة الا ان اهل الغنا والمناصب هي التي تسعى للمحافظة على مكانتها بالمجتمع ولاتفرط بكراسيها واموالها البنكية
|
بلغت مشاركاتي المشاركات : 113,820 [ + ] جعلها بميزان حسناتي يوم لاينفع مال ولابنون
والشكر موصوع للمدير نهيان ومن ساهم في وصولي لهذا العدد خلال المدة من 2012 الى 2924 |
اقتباس:
|