لم يأت "الحزن" في القرآن إلا منهياً عنه أو منفياً،
فالمنهي عنه كقوله تعالى: [و لا تهنوا و لا تحزنوا]
و المنفي كقوله تعالى: [فلا خوف عليهم و لا هم يحزنون]
وسر ذلك أن الحزن موقف غير مسير، ولا مصلحة فيه للقلب،
وأحب شيء إلى الشيطان أن يحزن العبد ليقطعه عن سيره لله
قال تعالى: [إنما النجوى من الشيطان ليحزن الذين آمنوا]
وقد استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم ،
فقال: ( اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن) ..
مو مشكلة كل من أحبه يقفي ....
عادي تعودنا على كل اﻻتعاب
ماجاء من الدنيا يكفي ويوفي ..
ماجابتك دمعة تبي يجيبك عتاب
ما أجمل أن ترضي اللـه ! بما يحب "
فتجدھ يرضيگ بَ أكثر مما تحب