اخذت اجازة من المكتب ومن الحديث مع السمار وانخت جيبي بباب سعدون الذي استقبلني استقبال الغياب واحتضنا بعض حتى طلبنا البكاء الذي لم يات خخخخخخخخخ وجلسنا لوحدنا بالهواء الطلق على فرشة جاء بها خصيصا لي بوسط الحوش وكان لونها احمر ياحبه للون الاحمر وتركتا اظهرنا للنسيم البارد واستقبلنا التلفزيون وهات ياتعليق وحش بخلق الله الاحلى انه اخبرني عن ابويوسف وطلعته البرية مع معيزه وتيوسه فاستلقيت من الضحك فقلت لسعدون شرايك باكر اكتب فيه مقال وهي فرصة فضحكت شويرباته وقام يمزمز بها ههههههههههههههههههه
فقمت اعدد له العناوين واستقرينا على عنوان جيد سنكشف عنه لاحقا بعدها غادرته مودعا بمثل مااستقبلت به لكني نقلت له رجاء البتات المزايين هنا ورغبتهن بعودته الى التعلولة ومجلس العرب فرفض لكن لي عودة اليه لانه قدم لي زيتون اصلي مع الخبز الحار والمثل يقول لاتدلي البدوي على بيتك يامعلم خخخخخخخخخخ