04-20-2014, 09:36 PM
|
#8
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 61
|
تاريخ التسجيل : 15-09-2012
|
أخر زيارة : 09-22-2024 (10:34 AM)
|
المشاركات :
10,656 [
+
] |
التقييم : 81
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Violet
|
|
في الثمانينات قررت المخابرات الغربيه وعلى راسها الولايات المتحده
فتح باب القبول لتقبل الافكار حول كيفية الوصول الى رسم خارطة الشرق
الاوسط الكبير وفعلا تم طرح افكار كثيره وطرح احدهم ان لا احد يستطيع
التغلب على العرب الا من خلال طرح وحيد وهو (( الطائفيه ))
وفعلا بدى تنفيذ المخطط من التسعينيات لهذا المشروع واظنهم نجحو
فكم عاشة الطوائف واقليات الاديان لا نعرف عنها شي ولا ابائنا السابقون
ومن كان يخوض المناظرات في الاحتلافات هم العلماء ومن خلال رسائل كتابيه
والان اسبح العامي يخوض في تلك الامور 00
وكلنا عباد الله وكلن بما يدين لله به حسابه عند ربه
وليس علينا هداية البشريه ولم يكلفنا الله بهذا وانما كلفنا بالبلاغ
ان نبلغ البشريه وان نحفض لهم حقوقهم في التعاملات
حتى ان من سماحة الشريعه انها كفلت حقوق الكافر الذمي
وعصمت دمه وماله وعرضه فكيف بنا كامه نقول لا اله الا الله
وطالما احد يقول لا اله الا الله محمد رسول الله فعلينا ان نعطيه حقوق المسلم
وامره الى الله فقد قالها احد المشركين وقتله احد الصحابه واخبرو الرسول
عليه افضل الصلاة والسلام وقال ما حملك على قتله بعد ان قالها قال انما قالها خوفآ من السيف قال الرسول عليه الصلاة والسلام هل لا شققت عن قلبه 0 وعلى ماذا نجاهد الناس او كما قال
واتمنى ان نكون عقلاء وان لا يغرر بنا الاعلام وماءارب الساسه
وان لا ناتي الله سبحانه وفي رقابنا حقوق العباد من الغيبه والنميمه
والسب والشتم والتنابز بالالقاب
وان كان للامه الاسلاميه ثار فهو عند اليهود فقط
وليس للشيعه ان تسب السنه ولا السنه تسب الشيعه
وما اجمل ان نعود الى قراءة سيرة الحبيب محمد عليه الصلاة والسلام
ونستلهم منها سلوكياتنا فالتعامل مع البشريه فهو خير من حفظ
الحقوق والعهود
وكل الشكر لصاحبة الموضوع
|
|
|