حِين يرحلون ،، ويتجآهلُون تفآصِيلنا الصَغيرة التِي صنعتها أجملُ الأيــآم ،،
صُورة هنا
ذكرى هناك
شوق أحرقنا
وساعه لم تتَوقف عن النبض لــ رؤيتهم
.
يرحلُون ،، دُون التفآت ،، !
ندرك بأنهم غربآء ،،بملآمح جديدة ،، !
كُنآ نظن أن قلبهم النآبض سكننا ،، كما كانوا " يدَعون " ،، !
فـــ ندرك أن وجودَ القلب لديهم ،، كذبه ،، !