أتعبني [ الحلم ] لين الواقـع أنعھرنـي
كني مسكت الفرج بيـدي وهديتـه
مافي داعي على [ فرقـاعھ ] تجبرنـي
حتى الجفا منـعھ ولعنـي وحبيتـه
الجـرح عـدا زمانـه لاتذكرنـي
هـذاك وقـت تعذرتـه وجافيتـه
لوشفت دمع القصايد كان تعذرنـي
تصور ان الشعر يضحـك وبكيتـه
ماغيرونـي ياكـود الله يغيـرنـي
كم واحد عنـك يبعدنـي ورديتـه
وفيـت وأدري وفايـا مايصغرنـي
صوبت يم الهدف لاكنـي اخطيتـه