]

انها تلك المشاعر الدافئة على شواطيء الزمان من عمري من حنين اندّس بين لحظات الغياب حين تمرّد حرفي .. ونطق حين كتبتك بكل الحروف ووشمت بك الكلمات حين تمدّنت الأشواق وسافرت بي الى أرضك في البعاد وسابقت اليك الامنيات حين ناجيت طيفك وقلت اااااحبك دون كلمات ألا أخبرك شيئاً .. انك ساحات من روحي نبتت بها أروع أزهار الحنين وكنت في ملّة العشق سيداً وسلطاناً وأمير حين دنوت من نبضي وهمست لي عشقاً لا يستكين أيها الشوق الجميل ... توقف الآن هنيهة فحبك نهر من واد عميق لا يغرق به ..الا من عشقك حتى الوريد فأنا شرقية العشق وأنا في شريانك ... أسير شايان ندى

]

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!