رَبي يُسعِد أَوقآتِكُمْ بِ الأفرآآح ويُعطِر نسَمآتُكم بِ وردْ ألقِدآحْ أليَومْ نَتَشـآآرَكْ فَرحة بلوغ متالقنا استاذنا خلف الشبلي الفيته الاربعون بكل جدارة الْفَرْحَةُ تُطْرِبُ بِـ قُلُوْبَنَا أَجْمَلَ الْأَهَازِيْجُ الْوُجْدَانِيَّةَ الْوَدِيَّةٌ حُضُوْرِ مَلَأَ الْمَكَانْ بِـ شَذَىً الْوُرُودِ وَ عَبَقْ الْزُّهُوْرِ حَيْثُ يَقِفُ قَلَمِيْ وَ قَلْبِيْ وَ أَنَا قَبْلِهِمْ إِحْتِرَامَا وَ تَقْدِيْرا لِـه لِـ نَشَاطـهَ.. وَلَـ تُمَيِّزُهَ الْمَلْحُوْظُ فِيْ جَنَبَاتِ صرْحِنآ فَقَدْ كَانَ الْإِبْدَاعْ وَالَـ تَأَلَّقَ سِمَتُهَ وَ شِعَارُهَ يَسُرُّنِيْ أَنَّ أُقَدِّمُـ الْتَهْنِئَهْ أَجْمَلَ التَهَانّىْ لـ، خلف الشبلي بألفيتُه ألـ 40.000 معَّ آول قطره في وطنْ سكون القمر يحملُه حبًآ للعلو وَ التميز .. بهِ منَّ الرُقيْ مآيكفيْ لإستِفْزآزِ كُفُوْفِنآ للتَّصْفِقِ لهُ دومآ هنَّآ وبِكُلِ فَّخْرْ وِبجَميعِ لغّآتْ آلعآلمْ وأبجديَّآتْ الكتآبَّةْ أقولْ ... ألْفْ مُبَّـــآرَّكْ ألْفْ مُبَّــ 40,000ـآرَّكْ زُمرُدَهْ حِيْن يُعَآنِق الْإِبَّدَآَع نْقُوّشا مَرْسَوْمّة بُآلزَّهر ليَتْلَو عَلُى آَعْيْنْكُم آبْجَدُيَآت مِن آسِآطير آلزَّمِن لَآ يَتَّكَرّر كـِ آلّنَوآدَر آَلَتِي نَتُشْرّف بِإقْتِنَآئِهَآ يَكُوُن لِلْجَمَآل عِنْوَآن آَخِر و يَكُوُن للتَهنِئَة عَنَوَآَن آَخِر ألفيه زآخرة بآلإبدآع ,, مترفة بآلعطآء مطرزة حروفهآ بمآء آلذهب ,, كـَ نجم يشع بـِ آلنور لـِ يمنحنآ آلضيآء لك أجزل آلدعوآت بـِ آلمزيد من آلتألق . مبآركُ لكِ 40,000 زُمردةْ ومبَآرَكُ لنآ جهودك أيها ألمُنحَدِر مِن سُلآلَة ألالق مَبْرُوْكٌ لَنَا عَطَائِك وَ تُمَيِّزُك مَبْرُوْكٌ لَنَا أَبَدَاعُك وَ رُقْيَك وَ هَنِيْئَا لَنَا تَوَاجُدِك بَيْنَنَا سَلسَبِيلَ الْسُطُورْ ونكَهَةُ الْبَوحِ السآحِرْ جَلجَلةُ الحَرفْ وصَهآرِيجُ النَزفْ بـِ بَذَخِ الإنهِمآرْ مُبَارَكٌ لَكِ بـ{ انْسيَابِ الطّهر مِنْ اعَالِي السَّمَاءِ مُبَارَكٌ لَك بِـ اطْلالَة مِنْ نُور قَلْبِك وَعبير حَرْفِك مُبآركٌ لَك الألفيهه ودوماً لـِ الألَقْ ارْجُو لَك مَزيدَا مِنْ ايَاتِ الابداع وَصَخَبِ الحَرْفِ تَبَاشيرُ الوُدّ تَسْكُنُ رُوحَك حُضُوْرُ مُهيْبْ مُبَارَك لَك 40,000 زُمُرُّدَه غَرَسْتُهَا فيْ أَرْكَآنِ صَّرْحِنَأ تُشِع نُوَرَاً وَعَطَاء تبارَك الرحمَن : وهَنيئآً لِ آلِ السكون لِحظوظِهم بِك ,, أتمنى لك ألمَزيد مِن التألُقْ والأبدآعْ أَسمى ألتهآني وَأرقى مَشآعِر الاحترام

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!