لا تَهُدَ الصرحَ
متى بنيتهُ ..
كما الريحِ ...
قد امست بواقيها
ولا ترمي المجهولَ
بغيرِ ادلةٍ
و المح عيونَ الصبرِ
هل فاضت مآقيها
من سكونِ الخوفِ
خوفاً اُدثرها
وعلى جدارِ الشوقِ
بالاحداقِ ابنيها
كم زرعتُ
الروحَ عطراً ... و سقيتني
وعلى راحتيكَ ...
العمرُ يرويها ..
كم سألتَ الروحَ
في صمتي . وفي المي
وفي حديثِ الروحِ
انتَ كل ما فيها
شوووووووووووووق
|