06-12-2021, 03:37 PM
|
#3
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 1718
|
تاريخ التسجيل : 08-02-2020
|
أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
|
المشاركات :
130,427 [
+
] |
التقييم : 102623
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Blueviolet
|
|
شرح الكلمات
ا - فاطر:
فطر الله الخلق: خلقهم وبداهم فهو فاطر.
ب - حنيذ:
حنذ اللحم: شواه بين حجرين فاللحم حينذ.
ج - نكرهم:
استوحش منهم ونفر.
د - مردفين:
اردفه: اركبه خلفه وهو مردف.
وملائكة مردفين: اي ياتون فرقة بعد فرقة متتابعين.
ه - ثبتوا:
ثبت: دفع عنه اسباب الوهن والتزعزع وقواه وابقاه مستقرا.
و - مسومين:
سوم الشي ء: جعل عليه علامة فهو مسوم.
والملائكة مسومين: معلمين انفسهم او خيولهم بعلامات.
ز - مكين:
مكين من الملائكة: عظيم القدر والمنزلة.
ومكين هنا بمعني صاحب قرب ومنزلة عند الله.
ح - مطاع:
مطاع من الملائكة: الملك الذي يامر اعوانه من الملائكة فيطيعونه.
ط - البينات:
آيات بينات: واضحات ظاهرات.
ي - حبل الوريد:
تشبيه لعرق الوريد بالحبل.
ك - المتلقيان:
الملكان الموكلان بمراقبة المرء وتسجيل ما ياخذانه عنه من اقوال وافعال في كتاب يلقاه يوم القيامة منشورا.
ل - رقيب:
حافظ مراع.
م: عتيد:
اعددت الشي ء واعتدته: احضرته وهياته للامر فهو معتد وعتيد.
ن: توفاهم:
توفي الله او الملك الانسان، اذا قبض روحه باماتته.
س: الروح:
الروح: ما به حياة الاجساد واذا خرج من الانسان او الحيوان مات، ولا يمكننا معرفة حقيقته، كما اشار الله تعالي الي ذلك وقال في سورة الاسراء:
«ويسالونك عن الروح قل الروح من امر ربي وما اوتيتم من العلم الا قليلا» (الآية 85.)
ويضاف الي الله تشريفا او بمعني الملك، مثل قوله تعالي للملائكة:
1- في خبر خلق آدم (ع) في سورة الحجر:
«فاذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين » (الآية 29.)
2- في خبر خلق عيسي بن مريم (ع) في سورة التحريم:
«ومريم ابنت عمران ا لتي احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا» (الآية 12.)
فان مثل نسبة الروح الي الله هنا كمثل نسبة البيت الي الله في قوله لابراهيم في سورة الحج: «وطهر بيتي للطائفين » (الآية 26)، فان اضافة البيت الحرام الي الله تشريفا له في سائر بقاع الارض، وكذلك شان اضافة الروح الي قوله في الآيتين المذكورتين.
والروح - ايضا - : ما به حياة النفوس وهداها، مثل الوحي والنبوة والشرايع الالهية والقرآن خاصة، كما قال سبحانه في:
1- سورة النحل:
«ينزل الملائكة بالروح من امره علي من يشاء من عباده » (الآية 2.)
2- سوري الشوري:
«وكذلك اوحينا اليك روحا من امرنا» (الآية 52.)
ان الروح الذي اوحي الي رسول الله هو القرآن، والروح غير الملائكة، كما ورد ذكره في قوله تعالي في:
1- سورة القدر:
«تنزل الملائكة والروح فيها باذن ربهم من كل امر» (الآية 4.)
2- سورة المعارج:
«تعرج الملائكة والروح اليه في يوم كان مقداره خمسين الف سنة » (الآية 4.)
وسياتي بيانه عن الامام علي (ع) ان شاء الله تعالي.
ع - الامين:
الامين: هو الثقة المؤتمن علي تبليغ الوحي، وقد وصف الله الملك الروح بالامين في وقوله تعالي في سورة الشعراء:
«نزل به الروح الامين . علي قلبك لتكون من المنذرين » (الآيتان 193- 194.)
ف - القدس:
قدس قدسا: طهر، وروح القدس: روح الطهر، وقد وصف الله الملك الروح - ايضا - بالقدس في قوله تعالي:
1- في سورة البقرة:
«وآتينا عيسي ابن مريم البينات وايدناه بروح القدس » (الآيتان 87 و 253.)
2- في خطابه لخاتم الانبياء (ص) في سورة النحل:
«قل نزله روح القدس من ربك بالحق ليثبت ا لذين آمنوا وهدي وبشري للمسلمين » (الآية 102.)
ص - تعرج:
عرج الشي ء عروجا: ارتفع وعلا، وعرج مثل درج بمعني مشي مشي الصاعد في درجه.
|
|
|