09-17-2021, 06:35 PM
|
#18
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 1718
|
تاريخ التسجيل : 08-02-2020
|
أخر زيارة : 12-10-2024 (06:23 PM)
|
المشاركات :
130,427 [
+
] |
التقييم : 102623
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Blueviolet
|
|
الحجرات 49/114
سبب التسمية :
سميت سورة الحجرات لأن الله تعالى ذكر فيها بيوت النبي وهي الحجرات التي كان يسكنها أمهات المؤمنين الطاهرات رضوان الله عليهن .
التعريف بالسورة :
1) سورة مدنية .
2) من المثاني .
3) آياتها 18 .
4) ترتيبها التاسعة والأربعون .
5) نزلت بعد المجادلة .
6) بدأت السورة باسلوب النداء " يا أيها الذين آمنوا " نهت السورة المسلمين عن رفع أصواتهم فوق صوت النبي .
7) الجزء "26" الحزب "52" الربع "6،7" .
محور مواضيع السورة :
تتضمن السورة حقائق التربية الخالدة وأسس المدنية الفاضلة حتى سماها بعض المفسرين " سورة الأخلاق " .
سبب نزول السورة :
1) قال ابن أبي مليكة أن عبد الله بن الزبير أخبره أنه قدم ركب من بني تميم على رسول الله فقال أبو بكر :أمر القعقاع بن معبد، وقال عمر : أمر الأقرع بن حابس فقال أبو بكر : ما أردت إلا خلافي ،وقال عمر : ما أردت خلافك ؛ فتماريا حتى ارتفعت أصواتهما فنزل في ذلك قوله تعالى : ( يَا أيُّها الذينَ آمنوا لا تُقَدِّموا بينَ يدي اللهِ ورسولهِ ـ إلى قوله ـ وَلو أنَّهم صَبَروا حتَّى تخرجَ إليهم ) (رواه البخاري) .
2) نزلت في ثابت بن قيس بن شماس كان في أذنه وقر وكان جهوري الصوت وكان إذا كلم إنسانا جهر بصوته فربما كان يكلم رسول الله فيتأذّى بصوته فأنزل الله تعالى هذه الآية .
3) عن أنس : لما نزلت هذه الآية لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي قال ثابت بن قيس :أنا الذي كنت أرفع صوتي فوق صوت النبي وأنا من أهل النار فَذُكِرَ ذلك لرسول الله فقال : هو من أهل الجنة( رواه مسلم ) .
4) عن أبي بكر قال لما نزلت على النبي ( أن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله اولئك الذين امتحن الله قلوبهم للتقوى ) قال أبو بكر : فآليت على نفسي أن لا أكلم رسول الله إلا كاخي السرار
سورة ق 50/114
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية إلا الآية 38 فمدنية .
2) من المفصل .
3) آياتها 45 .
4) ترتيبها الخمسون .
5) نزلت بعد المرسلات .
6) أول سورة حزب المفصل . بدأت السورة باسلوب قسم " ق والقرآن المجيد ".
7) الجزء "26" الحزب "52" الربع "7،8" .
محور مواضيع السورة :
تعالج السورة أصول العقيدة الإسلامية " الوحدانية ، الرسالة ، البعث
" ولكن المحور الذي تدور حوله هو موضوع " البعث والنشور " حتى
ليكاد يكون هو الطابع الخاص للسورة الكريمة وقد عالجه القرآن بالبرهان
الناصع والحجة الدامغة وهذه السورة رهيبة شديدة الوقع على الحس تهز
القلب هزًا وترج النفس رجًا وتثير فيها روعة الإعجاب ورعشة الخوف
بما فيها من الترغيب والترهيب .
سبب نزول السورة :
عن ابن عباس أن اليهود أتت النبي فسألت عن خلق السموات والارض
فقال: خلق الله الأرض يوم الاحد والاثنين وخلق الجبال يوم الثلاثاء
وخلق السموات يوم الاربعاء والخميس وخلق يوم الجمعة النجوم والشمس
والقمر ، قالت اليهود : ثم ماذا يا محمد قال : ثم استوى على العرش قالوا :
قد أصبت لو تممت ثم استراح ،فغضب رسول الله غضبا شديدا فنزلت
(وَلَقَد خلقنا السموات والارض وما بينهما في ستة ايام وما مسَّنا من
لغوب فاصبر على ما يقولون ).
فضل السورة :
1) عن جابر بن سمرة أن النبي كان يقرأ في الفجر " ق والقرآن المجيد " .
سورة الذاريات 51/114
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 60 .
4) ترتيبها الحادية والخمسون .
5) نزلت بعد الأحقاف.
6) بدأت السورة باسلوب قسم " والذاريات " ويقصد بها الرياح اسم
السورة ( الذاريات ) .
7) الجزء ( 27 ) ، الحزب ( 53) ، الربع (1) .
محور مواضيع السورة :
هذه السورة الكريمة من السور المكية التي تقوم على تشييد دعائم الإيمان ،
وتوجيه الأبصار إلى قدرة الله الواحد القهار، وبناء العقيدة الراسخة على
أسس التقوى والإيمان .
سبب نزول السورة :
عن قتادة في قوله ( فَتَوَلَّ عَنْهُمْ فَمَا أَنْتَ ِبمَلُومٍ ) قال : ذُكِرَ لنا أنها لما
نزلت اشتد على أصحاب رسول الله و رأوا أن الوحى قد انقطع ، وأن العذاب
قد حضر فأنزل الله بعد ذلك ( وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَى تَنْفَعُ المؤْمِنِينَ ) .
فضل السورة :
عن ابن عمر أنه قرأ في الظهر بقاف والذاريات
الطور 52/114
سبب التسمية :
سُميت سورة الطور لأن الله ـ تعالى ـ بدأ السورة الكريمة بالقسم
بجبل الطور الذي كلم الله ـ تعالى ـ عليه موسى ـ عليه السلام ـ
ونال ذلك الجبل من الأنوار والتجليات والفيوضات الإلهية ما جعله مكانا
وبقعة مشرفة على سائر الجبال في بقاع الأرض .
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 49 . .
4) ترتيبها الثانية والخمسون .
5) نزلت بعد السجدة .
6) بدأت السورة باسلوب قسم والطور ، الطور هو الجبل الذي
كلم الله سيدنا موسى عليه .
7) الجزء ( 27) ، الحزب ( 53) ، الربع ( 1، 2 ) .
محور مواضيع السورة :
سورة الطور من السورة المكية التي تعالج موضوع العقيدة
الإسلامية وتبحث في أصول العقيدة وهي " الوحدانية ، الرسالة ، البعث والجزاء " .
فضل السورة :
1) عن جبير بن مطعم قال : سمعت النبي يقرأ في المغرب بالطور (رواه البخاري ) وغيره .
2) عن أم سلمة قالت : شكوت إلى رسول الله إني اشتكى فقال : طوفي من وراء
الناس وأنت راكبة . فطفت ورسول الله يصلي إلى جنب البيت يقرأ ( وَالطُّور وَكِتَابٍ مَسْطُورٍ)
سورة النجم 53/114
التعريف بالسورة :
1) سورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 62 .
4) ترتيبها الثالثة والخمسون .
5) نزلت بعد الإخلاص .
6) بدأت باسلوب قسم " والنجم " ،السورة بها سجدة في الآية
الاخيرة من السورة .
7) الجزء ( 27 ) ، الحزب ( 53 ) ، الربع ( 2، 3 )
محور مواضيع السورة :
سورة النجم مكية وهى تبحث عن موضوع الرسالة في إطارها العام ،
وعن موضوع الإيمان بالبعث والنشور شأن سائر السور المكية .
سبب نزول السورة :
(1 عن ثابت بن الحرث الأنصاري قال : كانت اليهود تقول إذا هلك لهم
صبي صغير " هو صدّيق " . فبلغ ذلك النبي فقال : " كذبت يهود ما من
نسمة يخلقها الله في بطن أمه إلا أنه شقى أو سعيد " فأنزل الله تعالى
عند ذلك هذه الآية ( هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ في
بُطُونِ أُمَّهَاتِك إلى آخرها) .
2) قال ابن عباس والسدي والكلبي والمسيب بن شريك نزلت في عثمان بن
عفان كان يتصدق وينفق في الخير ، فقال له أخوه من الرضاعة عبد الله
بن أبي سرح : ما هذا الذي تصنع يوشك أن لا يبقى لك شيئا . فقال عثمان :
" إن لي ذنوبا وخطايا وإني أطلب بما أصنع رضا الله ـ سبحانه وتعالى ـ
وأرجو عفوه " فقال له عبد الله : أعطني ناقتك برحلها وأنا أتحمل عنك
ذنوبك كلها فأعطاه وأشهد عليه وأمسك عن بعض ما كان يصنع من الصدقة
فأنزل الله تبارك وتعالى ( أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلىَّ وَأَعْطَى قَلِيلا وَأَكْدَى ) فعاد
عثمان إلى أحسن ذلك وأجمله . وقال مجاهد وابن زيد : نزلت في الوليد بن
المغيرة ، وكان قد اتبع رسول الله على دينه فَعَيَّرَهُ بعض المشركين ، وقال :
لم تركت دين الأشياخ وضللتهم وزعمت أنهم في النار ؟ قال : إني خشيت عذاب
الله فضمن له إن هو أعطاه شيئا من ماله ورجع إلى شركه أن يتحمل عنه عذاب
الله سبحانه وتعالى ، فأعطى الذي عاتبه بعض ما كان ضمن له ثم بخل ومنعه ،
فأنزل الله تعالى هذه الآية .
3) حدثتنا الصهباء عن عائشة قالت : مر رسول الله بقوم يضحكون فقال :
" لو تعلمون ما أعلم لبكيتم كثيرا ولضحكتم قليلا " . فنزل عليه جبريل بقوله
( وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَ أبْكَى ) فرجع إليهم فقال ما خطوت أربعين خطوة حتى
أتانى جبريلفقال : ائت هؤلاء وقل لهم إن الله ـ عز وجل ـ يقول وإنه هو
أضحك وأبكى
سورة القمر 54/114
التعريف بالسورة :
1) السورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 55 .
4) ترتيبها الرابعة والخمسون .
5) نزلت بعد الطارق .
6) بدأت السورة بفعل ماضي ،لم يذكر لفظ الجلالة " الله " في السورة .
7) الجزء ( 27 ) ، الحزب ( 53 ) ، الربع ( 3،4 ) .
محور مواضيع السورة :
سورة القمر من السور المكية ، وقد عالجت أصول العقيدة الإسلامية ،
وهى من بدئها إلى نهايتها حملة عنيفة مفزعة على المكذبين بآيات
القرآن ، وطابع السورة الخاص هو طابع التهديد والوعيد والإعذار
والإنذار مع صور شتى من مشاهد العذاب والدمار .
سبب نزول السورة :
1) عن مسروق عن عبد الله قال انشق القمر على عهد رسول الله فقالت
قريش : هذا سحر ابن أبي كبشة .. سحركم فاسألوا السُحَّار فسألوهم
فقالوا : نعم قد رأينا . فأنزل الله ـ عز وجل ـ اقتربت الساعة وانشق
القمر ، وإن يروا آية يعرضوا ويقولوا سحر مستمر .
2) عن إبن عباس قال جاء العاقب والسيد وكانا رأسي النصارى بنجران
فتكلما بين يدي النبي ـ بكلام شديد في القدر ، والنبي ساكت ما يجيبهما
بشيء حتى انصرفا فأنزل الله ( أَكُفَّارُكُمْ خَيرٌ مِنْ أُولَئِكُمْ ) . الذين كفروا
وكذبوا بالله قبلكم . ( أَمْ لَكُمْ بَرَاءَةٌ في الزُّبُرِ ) الكتاب الأول .. إلى قوله
تعالى : (وَلَقَدْ أَهْلَكْنَا أَشْيَاعَكُمْ ) .
3) عن ابن عباس في قوله ( سَيُهْزَمُ الجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُر ) قال كان ذلك
يوم بدر قالوا ( نَحْنُ جمِيعٌ مُنْتَصِرْ ) فنزلت هذه الآية .
فضل السورة :
عن عائشة مرفوعا من قرأ ( ألم تنزيل ) و ( يس ) و ( اقتربت الساعة )
( تبارك الذي بيده الملك ) كُنَّ له نورًا وحرزًا من الشيطان والشرك ،
ورُفِعَ له في الدرجات يوم القيامة .
2) عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة رفعه من قرأ ( اقتربت الساعة
وانشق القمر ) في كل ليلتين بَعَثَهُ الله يوم القيامة ووجهه كالقمر ليلة البدر .
سورة الرحمن 55/114
التعريف بالسورة :
1) سورة مدنية .
2) من المفصل .
3) آياتها 78 .
4) ترتيبها الخامسة والخمسون .
5) نزلت بعد الرعد .
6) بدأت السورة باسم من اسماء الله الحسنى " الرحمن " ، لم يذكر
لفظ الجلالة في السورة ، اسم السورة ( الرحمن ) .
7) الجزء ( 27 ) ، الحزب ( 54 ) ، الربع ( 5) .
محور مواضيع السورة :
سورة الرحمن من السور المكية التي تعالج أصول العقيدة الإسلامية ،
وهي كالعروس بين سائر السور الكريمة ، ولهذا ورد في الحديث الشريف :
( لكل شيء عروس وعروس القرآن سورة الرحمن ) .
سبب نزول السورة :
عن عطاء أن أبا بكر الصديق ذكر ذات يوم وفكر في القيامة والموازين
والجنة والنار وصفوف الملائكة وطىِّ السماوات ونسف الجبال وتكوير
الشمس وانتشار الكواكب فقال : وددت أنى كنت خضراء من هذا الخضر
تأتى عَلَىَّ بهيمةٌ فتأكلني ، وأنى لم أُخْلَق ، فنزلت هذه الآية
( وَلمِنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ) .
فضل السورة :
1) عن علي سمعت رسول يقول : " لكل شيء عَروسٌ وعَرُوسُ القرآن الرحمن " .
2) عن أنس قال كان رسول الله يوتر بتسع ركعات فلما أسن وثقل أوتر
بسبع فصلى ركعتين ، وهو جالس فقرأ فيهما الرحمن والواقعة .
3) عن ابن زيد قال : كان أول مفصل ابن مسعود الرحمن
سورة الواقعة 56/114
التعريف بالسورة :
1) السورة مكية .
2) من المفصل .
3) آياتها 96 .
4) ترتيبها السادسة والخمسون .
5) نزلت بعد طه .
6) بدأت السورة باسلوب شرط " اذا وقعت الواقعة " ، لم يذكر في السورة
لفظ الجلالة و الواقعة اسم من أسماء يوم القيامة .
7) الجزء ( 27 ) ، الحزب (54 ) ، الربع (6 ، 7) .
محور مواضيع السورة :
تشتمل هذه السورة الكريمة على أحوال يوم القيامة ، وما يكون بين يدي
الساعة من أهوال وانقسام الناس إلى ثلاث طوائف ( أصحاب اليمين ،
أصحاب الشمال ، السابقون ) .
سبب نزول السورة :
1) بسم الله الرحمن الرحيم قوله تعالى ( في سِدْرٍ مَخْضُودٍ ) قال أبو العالية
والضحاك : نظر المسلمون إلى فوج ـ وهو الوادي مخصب بالطائف ـ فأعجبهم
سدره فقالوا : يا ليت لنا مثل هذا فأنزل الله ـ تعالى ـ هذه الآية .
2) قال عروة بن رويم لما أنزل الله تعالى ( ثلة من الأولين وقليل من الآخرين )
بكى عمر وقال : يا رسول الله آمنا بك وصدقناك ، ومع هذا كله من ينجو منا
قليل فأنزل الله تعالى (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين ) ، فدعا رسول الله عمر
فقال : يا عمر بن الخطاب قد أنزل الله فيما قلت فجعل ثلة من الأولين وثلة من
الآخرين ، فقال عمر : رضينا عن ربنا وتصديق نبينا ، فقال رسول الله :
من آدم إلينا ثلة ، ومنى إلى يوم القيامة ثلة ، ولا يستتمها إلا سودان من
رعاة الإبل ممن قال لا إله إلا الله.
3) عن ابن عباس قال : مُطِر الناس على عهد رسول الله فقال رسول الله :
أصبح من الناس شاكر ومنهم كافر . قالوا : هذه رحمة وضعها الله تعالى .
وقال بعضهم : لقد صدق نوء كذا . فنزلت هذه الآيات ( فَلا أُقْسِمُ بمَوَاقِعِ
النُّجُومِ حَتَّى بَلَغَ وَتجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ) رواه ( مسلم ) .
4) وروى أن النبي خرج في سفر فنزلوا وأصابهم العطش ، وليس معهم
ماء فذكروا ذلك للنبي فقال أرأيتم إن دعوت لكم فسقيتم فلعلكم تقولون
" سقينا هذا المطر بنوء كذا " فقالوا : يا رسول ما هذا بحين الأنواء . قال :
فصلى ركعتين ودعا الله ـ تبارك وتعالى ـ فهاجت ريح ثم هاجت سحابة
فَمُطِرُوا حتى سالت الأودية وملؤا الأسقية ، ثم مر رسول الله برجل يغترف
بقح له ويقول : سقينا بنوء كذا ، ولم يقل هذا من رزق الله ـ سبحانه ـ فأنزل
الله سبحانه ( وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ ) .
5) عن أبي هريرة قال : قال رسول الله : ألم تروا إلى ما قال ربكم
" قال ما نعمت على عبادي من نعمة إلا أصبح فريق بها كافرين يقول
الكوكب وبالكوكب " . رواه مسلم عن حرملة وعمرو بن سواد .
فضل السورة :
1) عن ابن مسعود سمعت رسول اللهيقول : " من قرأ سورة الواقعة كل
ليلة لم تصبه فاقة أبدا " ابن عساكر .
2) عن أنس قال رسول الله: ( علموا نساءكم سورة الواقعة فإنها سورة الغنى ) .
3) عن جابر بن سمرة قال : كان رسول الله يقرأ في الفجر الواقعة ونحوها من السور
|
|
|