هل من المعقول أن يكون د0طارق السويدان قد أرتد ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
.. الشيخ صالح الفوزان والمفتي يردان على طارق السويدان ..
ماذا حدث للدكتور طارق السويدان ؟ هل من المعقول أن المثل ( الشيء إذا زاد عن حده ينقلب الى ضده )ينطبق على السويدان فبدأ يؤيد الملحدين ويؤيد الذين يتطاولون على الذات الإلهية وعلى شخصية سيدنا محمد صلى الله وعليه وسلم أين محاضراته القيمة في السيرة النبوية خاصة والمواضيع الدينية عامة ؟؟ هل من المعقول أن يتغير الإنسان المتدين والمتفقه في الدين إلى علماني لايرى بأساً في تعرض الذات الإلهية وشخصية سيد البشر ولايحرك ساكناً ياأسفاه عليك ياأسفاه وللمعلومية فقد سبقته إبنته ميسون طارق السويدان عندما تشدقت وبكل بذاءة وقذارة أنها حضرت للمسجد الحرام وبحثت عن الله في مكة ولم تجده (هذا ماقالته في تويتر) تجدونها في أسفل الموضوع حاشا لله أن يكون هذا لفظ مسلم يؤمن بأن الله موجود في كل أرجاء المعمورة وهاهما شيخان جليلان من علمائنا الأفاضل يردان على تشدقك وذلك نابعاً من غيرتهما الدينية أسأل الله أن يردك الى الإسلام رداً جميلاً وتتوب الى الله قبل أن توصف بالردة أنت وإبنتك
شن مغردون عبر تويتر هجوما على الكاتبة ميسون السويدان التي كتبت تغريدة لها بأنها بحثت في شوارع مكة عن الله ولم تجده في الحرم..!
فيما علق والدها الدكتور السويدان قائلا: ان بعض الناس يتعاملون مع الشعر بحرفيته فيقيدونه ويظلمونه معتبر ان ما قالته ابنته يدخل في باب الشعر.

وقد سارعت ميسون السويدان لحذف التغريدة قائلة :":"
قبل أن تسألوني لماذا مسحت التغريدة أسألكم هل كانت تغريدة بالأصل؟!أم مجرد منشن خاص مسحته خلال دقيقتين اتقاء لجهلكم-لكنكم قوم تصوّرون وتكفّرون" غير أنها عادت لتقول في تغريدة جديدة :"لا والله ثم الله لن أتوب أو أستغفر ربي من كلمة خرجت من أعماق إيماني،هل يُقال "تبْ" للذي يصيح:سبحانك مكانك القلب وحده! بل أنتم توبوا عن جهلكم".
|
|
|