رأى رجل أفعى تحترق فقرر إخراجها من النار. عندما فعل ذلك ، لدغته الأفعى
مما تسبب في ألم رهيب في يده . أطلق الرجل الأفعى فسقطت
مرة أخرى في النار
نظر الرجل حوله فوجد عمودا معدنيا أخرج به الافعى من النار ،
وأنقذ حياتها ٠٠
إقترب شخص كان يراقب الرجل وقال له :
لقد لدغتك تلك الأفعى . لماذا لازلت تحاول انقادها ٠٠؟ !!
أجاب الرجل :
طبيعة الأفعى هي اللدغ ، لكن هذا لن يغيّر طبيعتي ،
وهي المساعدة
لا تغيّر طبيعتك لمجرد أن شخصا
ما قد آذاك . لا تفقد قلبك الطيب ،
لكن تعلّم أن تأخذ الاحتياطات.


بقلم ديان جونسون

‏مَليحَةٌ لا يَفيها حَرف ، ولو قلتُ
قصيدةً فيها بعد الألف ...!