عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 01-19-2021, 03:03 PM
انثى برائحة الورد متواجد حالياً
Morocco     Female
SMS ~
Awards Showcase
لوني المفضل Blueviolet
 رقم العضوية : 1718
 تاريخ التسجيل : 08-02-2020
 فترة الأقامة : 1540 يوم
 أخر زيارة : 04-25-2024 (11:55 AM)
 المشاركات : 130,012 [ + ]
 التقييم : 102611
 معدل التقييم : انثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond reputeانثى برائحة الورد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي بالصور .. الأخدود تاريخ حضاري وكنوز أثرية تعاقبت عليها بصمات الأمم - بمنطقة نجران










يعد موقع الأخدود من أهم المعالم الأثرية والتاريخية في المملكة العربية السعودية , وتقع مدينة الأخدود الأثرية في جنوب مدينة نجران في جنوب السعودية ، والتي تقع على الحزام الجنوبي من وادي منطقة نجران ، وهي حالياً عبارة عن قلعة بنيت من الحجارة ويحيط بها سور بطول 235م ، وعرض 220م ، ولها بوابة من الجهة الغربية ، وتمثل هذه القلعة الفترة الرئيسية للاستيطان التي بدأت قبل 600ق.م. والتي انتهت بنهاية القرن الثالث الميلادي .


ويرجع تاريخها إلى حوالي عام 535.ق.م(1) ، وقد جاء ذكرها في القرآن الكريم في سورة البروج :


وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الْبُرُوجِ * وَالْيَوْمِ الْمَوْعُودِ * وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ * قُتِلَ أَصْحَابُ الأُخْدُودِ * النَّارِ ذَاتِ الْوَقُودِ * إِذْ هُمْ عَلَيْهَا قُعُودٌ * وَهُمْ عَلَى مَا يَفْعَلُونَ بِالْمُؤْمِنِينَ شُهُودٌ * وَمَا نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلا أَنْ يُؤْمِنُوا بِاللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ *(2) .

تتلخص القصة حول قيام الملك يوسف ذو النواس الحميري بحرق سكان مدينة الأخدود قبل أكثر من 1500 عام عقاباً لهم على إيمانهم بالله ، ولم يعلم عنهم أحد شيئاً حتى ورد ذكرهم في القرآن الكريم .

وتفاصيل تلك القصة يرويها لنا الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلاّ وحي يوحى النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح :

عَنْ صُهَيْبٍ ، أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " كَانَ مَلِكٌ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ ، وَكَانَ لَهُ سَاحِرٌ ، فَلَمَّا كَبِرَ ، قَالَ لِلْمَلِكِ : إِنِّي قَدْ كَبِرْتُ ، فَابْعَثْ إِلَيَّ غُلامًا أُعَلِّمْهُ السِّحْرَ ، فَبَعَثَ إِلَيْهِ غُلامًا يُعَلِّمُهُ ، فَكَانَ فِي طَرِيقِهِ إِذَا سَلَكَ رَاهِبٌ ، فَقَعَدَ إِلَيْهِ وَسَمِعَ كَلامَهُ ، فَأَعْجَبَهُ ، فَكَانَ إِذَا أَتَى السَّاحِرَ مَرَّ بِالرَّاهِبِ ، وَقَعَدَ إِلَيْهِ ، فَإِذَا أَتَى السَّاحِرَ ضَرَبَهُ ، فَشَكَا ذَلِكَ إِلَى الرَّاهِبِ ، فَقَالَ : إِذَا خَشِيتَ السَّاحِرَ ، فَقُلْ حَبَسَنِي أَهْلِي ، وَإِذَا خَشِيتَ أَهْلَكَ ، فَقُلْ حَبَسَنِي السَّاحِرُ ، فَبَيْنَمَا هُوَ كَذَلِكَ إِذْ أَتَى عَلَى دَابَّةٍ عَظِيمَةٍ قَدْ حَبَسَتِ النَّاسَ ، فَقَالَ : الْيَوْمَ أَعْلَمُ السَّاحِرُ أَفْضَلُ أَمْ الرَّاهِبُ أَفْضَلُ ، فَأَخَذَ حَجَراً ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ أَمْرُ الرَّاهِبِ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ أَمْرِ السَّاحِرِ ، فَاقْتُلْ هَذِهِ الدَّابَّةَ حَتَّى يَمْضِيَ النَّاسُ ، فَرَمَاهَا فَقَتَلَهَا ، وَمَضَى النَّاسُ ، فَأَتَى الرَّاهِبَ فَأَخْبَرَهُ ، فَقَالَ لَهُ الرَّاهِبُ : أَيْ بُنَيَّ أَنْتَ الْيَوْمَ أَفْضَلُ مِنِّي قَدْ بَلَغَ مِنْ أَمْرِكَ مَا أَرَى ، وَإِنَّكَ سَتُبْتَلَى فَإِنِ ابْتُلِيتَ فَلا تَدُلَّ عَلَيَّ ، وَكَانَ الْغُلامُ يُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ ، وَيُدَاوِي النَّاسَ مِنْ سَائِرِ الأَدْوَاءِ ، فَسَمِعَ جَلِيسٌ لِلْمَلِكِ كَانَ قَدْ عَمِيَ ، فَأَتَاهُ بِهَدَايَا كَثِيرَةٍ ، فَقَالَ : مَا هَاهُنَا لَكَ أَجْمَعُ إِنْ أَنْتَ شَفَيْتَنِي ، فَقَالَ : إِنِّي لا أَشْفِي أَحَدًا إِنَّمَا يَشْفِي اللَّهُ ، فَإِنْ أَنْتَ آمَنْتَ بِاللَّهِ دَعَوْتُ اللَّهَ فَشَفَاكَ ، فَآمَنَ بِاللَّهِ فَشَفَاهُ اللَّهُ ، فَأَتَى الْمَلِكَ فَجَلَسَ إِلَيْهِ كَمَا كَانَ يَجْلِسُ ، فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ : مَنْ رَدَّ عَلَيْكَ بَصَرَكَ ؟ ، قَالَ : رَبِّي ، قَالَ : وَلَكَ رَبٌّ غَيْرِي ؟ ، قَالَ : رَبِّي وَرَبُّكَ اللَّهُ ، فَأَخَذَهُ فَلَمْ يَزَلْ يُعَذِّبُهُ حَتَّى دَلَّ عَلَى الْغُلامِ ، فَجِيءَ بِالْغُلامِ ، فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ : أَيْ بُنَيَّ قَدْ بَلَغَ مِنْ سِحْرِكَ مَا تُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ ، وَتَفْعَلُ وَتَفْعَلُ ، فَقَالَ : إِنِّي لا أَشْفِي أَحَدًا إِنَّمَا يَشْفِي اللَّهُ ، فَأَخَذَهُ فَلَمْ يَزَلْ يُعَذِّبُهُ حَتَّى دَلَّ عَلَى الرَّاهِبِ ، فَجِيءَ بِالرَّاهِبِ ، فَقِيلَ لَهُ : ارْجِعْ عَنْ دِينِكَ ، فَأَبَى فَدَعَا بِالْمِئْشَارِ ، فَوَضَعَ الْمِئْشَارَ فِي مَفْرِقِ رَأْسِهِ ، فَشَقَّهُ حَتَّى وَقَعَ شِقَّاهُ ثُمَّ جِيءَ بِجَلِيسِ الْمَلِكِ ، فَقِيلَ لَهُ : ارْجِعْ عَنْ دِينِكَ ، فَأَبَى فَوَضَعَ الْمِئْشَارَ فِي مَفْرِقِ رَأْسِهِ ، فَشَقَّهُ بِهِ حَتَّى وَقَعَ شِقَّاهُ ، ثُمَّ جِيءَ بِالْغُلامِ ، فَقِيلَ لَهُ : ارْجِعْ عَنْ دِينِكَ ، فَأَبَى فَدَفَعَهُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، فَقَالَ : اذْهَبُوا بِهِ إِلَى جَبَلِ كَذَا وَكَذَا ، فَاصْعَدُوا بِهِ الْجَبَلَ ، فَإِذَا بَلَغْتُمْ ذُرْوَتَهُ ، فَإِنْ رَجَعَ عَنْ دِينِهِ وَإِلا فَاطْرَحُوهُ ، فَذَهَبُوا بِهِ فَصَعِدُوا بِهِ الْجَبَلَ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ ، فَرَجَفَ بِهِمُ الْجَبَلُ ، فَسَقَطُوا وَجَاءَ يَمْشِي إِلَى الْمَلِكِ ، فَقَالَ لَهُ الْمَلِكُ : مَا فَعَلَ أَصْحَابُكَ ؟ ، قَالَ : كَفَانِيهِمُ اللَّهُ ، فَدَفَعَهُ إِلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِهِ ، فَقَالَ : اذْهَبُوا بِهِ ، فَاحْمِلُوهُ فِي قُرْقُورٍ ، فَتَوَسَّطُوا بِهِ الْبَحْرَ ، فَإِنْ رَجَعَ عَنْ دِينِهِ ، وَإِلا فَاقْذِفُوهُ ، فَذَهَبُوا بِهِ ، فَقَالَ : اللَّهُمَّ اكْفِنِيهِمْ بِمَا شِئْتَ ، فَانْكَفَأَتْ بِهِمُ السَّفِينَةُ ، فَغَرِقُوا وَجَاءَ يَمْشِي إِلَى الْمَلِكِ ، فَقَالَ لَهُ : الْمَلِكُ مَا فَعَلَ أَصْحَابُكَ ؟ ، قَالَ : كَفَانِيهِمُ اللَّهُ ، فَقَالَ لِلْمَلِكِ : إِنَّكَ لَسْتَ بِقَاتِلِي حَتَّى تَفْعَلَ مَا آمُرُكَ بِهِ ، قَالَ : وَمَا هُوَ ؟ ، قَالَ : تَجْمَعُ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ ، وَتَصْلُبُنِي عَلَى جِذْعٍ ثُمَّ خُذْ سَهْمًا مِنْ كِنَانَتِي ، ثُمَّ ضَعِ السَّهْمَ فِي كَبِدِ الْقَوْسِ ، ثُمَّ قُلْ : بِاسْمِ اللَّهِ رَبِّ الْغُلامِ ، ثُمَّ ارْمِنِي ، فَإِنَّكَ إِذَا فَعَلْتَ ذَلِكَ قَتَلْتَنِي ، فَجَمَعَ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ وَصَلَبَهُ عَلَى جِذْعٍ ، ثُمَّ أَخَذَ سَهْمًا مِنْ كِنَانَتِهِ ، ثُمَّ وَضَعَ السَّهْمَ فِي كَبْدِ الْقَوْسِ ، ثُمَّ قَالَ : بِاسْمِ اللَّهِ رَبِّ الْغُلامِ ثُمَّ رَمَاهُ ، فَوَقَعَ السَّهْمُ فِي صُدْغِهِ ، فَوَضَعَ يَدَهُ فِي صُدْغِهِ فِي مَوْضِعِ السَّهْمِ ، فَمَاتَ ، فَقَالَ : النَّاسُ آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلامِ ، آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلامِ ، آمَنَّا بِرَبِّ الْغُلامِ ، فَأُتِيَ الْمَلِكُ ، فَقِيلَ لَهُ : أَرَأَيْتَ مَا كُنْتَ تَحْذَرُ ، قَدْ وَاللَّهِ نَزَلَ بِكَ حَذَرُكَ قَدْ آمَنَ النَّاسُ ، فَأَمَرَ بِالأُخْدُودِ فِي أَفْوَاهِ السِّكَكِ ، فَخُدَّتْ وَأَضْرَمَ النِّيرَانَ ، وَقَالَ : مَنْ لَمْ يَرْجِعْ عَنْ دِينِهِ ، فَأَحْمُوهُ فِيهَا أَوْ قِيلَ لَهُ اقْتَحِمْ ، فَفَعَلُوا حَتَّى جَاءَتِ امْرَأَةٌ وَمَعَهَا صَبِيٌّ لَهَا ، فَتَقَاعَسَتْ أَنْ تَقَعَ فِيهَا ، فَقَالَ لَهَا : الْغُلامُ يَا أُمَّهْ اصْبِرِي ، فَإِنَّكِ عَلَى الْحَقِّ "(3) .

ورغم مرور آلاف السنين ، ما زالت العظام الهشة السوداء والرماد الكثيفة شاهدة على الحريق الهائل الذي أصاب أهل مدينة الأخدود بمنطقة نجران في عام 535.ق.م. ، وإلى الآن تَرْوِي تلك الأطلال وبقية المباني الضخمة وبقايا آثار الأخدود من الحجارة الضخمة والنقوش لزائرها قصة أصحاب الأخدود الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم ، وما حصل لهم من العذاب والإحراق لِيُصْرَفُوا عن دينهم .

وقد نُشِرَتْ بعض الصور لعظام بشرية باقية من آثار هذه المحرقة التاريخية القِدَمْ ، وصور أخرى آثار الرماد وآثار العظام الموجودة حتى اليوم .(4)

ويشير علماء الآثار في منطقة نجران إلى أن منطقة الأخدود الأثرية تحتاج إلى ما يقارب 30 سنة لمعرفة جميع أسرارها ، وإن ما تم اكتشافه إلى الآن لا يمثل إلا جزءاً من آثارها ومعالمها ، وما زال يكتنفها الغموض والأسرار رغم عمليات التنقيب والحفر المتواصل لمدة عشر سنوات مضت متتالية .

وتعد مدينة الأخدود في نجران من أغنى المواقع الأثرية في شبه الجزيرة العربية حالياً ، وأهم معلم حضاري ، وسياحي ، وتاريخي لمدينة نجران ، وهي المدينة المذكورة في سورة البروج ، ولما تحتويه من كتابات ونقوش على الأحجار يعود تاريخها إلى أكثر من 1750 سنة تقريباً ، فلا تذكر نجران إلا وتذكر الأخدود وكذلك العكس .(5)

والزائر لهذه القلعة والأثار القديمة التي مرّ عليها آلاف الأعوام يعتبر ويتعظ بما يشاهده ، فقد ضربوا أورع المثل في الصبر على الأذى ، والثبات عند البلاء ، والاستقامة على الدين رغم ما يرونه أمامهم من الأخدود الموقد بالنيران ولهيبها وسعيرها .

ن .

.


.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

(1)ـ كتاب : نجران منطلق القوافل ، تأليف : أ . د . عبدالرحمن الأنصاري .

(2)ـ سورة البروج ، من الآية (1 ـ 8) .

(3)ـ صحيح الإمام مسلم ، رقم الحديث : 5332 ؛ باب قصة أصحاب الأخدود .

(4)ـ كتاب : قصة أصحاب الخدود ، تأليف: د . مسفر اليامي ، أستاذ مشارك بجامعة نجران .

(5) ـ كتاب : نجران ثقافة وتراث ، من إعداد هيئة العامة للسياحة والآثار .





المدخل الرئيسي العام لمدينة الأخدود الأثرية


بوابة الموقع ويظهر في الصورة جدول الزيارات


خريطة مصممة بحدود مدينة الأخدود من إعداد الهيئة العامة للسياحة والأثار


لوحة إرشادية تبين للزائرين طريقهم ، إلى اليمين قلعة الأخدود ، وإلى اليسار مسجد الأخدود والرحى الكبيرة داخل الأخدود


السهم يمين إلى القلعة الأثرية ويظهر في الصورة الشارع يمين والقلعة الأثرية كذلك .


لوحة عن الموقع خارج القلعة للزائرين قبل دخول القلعة حتى يعرفوا تاريخها القديم



هذه اللوحة تقف في يمين الداخل إلى القلعة من الممرّ الرئيسي لها .


المدخل للرئيسي للقلعة من الخارج وتظهر فيه اللوحتين السابقين الذكر


صورة بعيدة للقلعة من الشارع الرئيسي


صورة للمدخل من داخل القلعة وتظهر لوحة المدخل في يسار الخارج منها


بعض المدافن


بناء من الحجارة والطين على شكل خزانات صغيرة وأوعية لحفظ الماء داخل قلعة الأخدود


جانب من داخل الأخدود


جانب آخر من جدران القلعة المنقوش عليها


جانب من الأخدود ، ويظهر في آخر الصورة مبنى متحف الخدود بجانب برج الاتصال


جانب من جوانب الأخدود ويظهر فيه حجر منقوش عليه


ركن من أركان الأخدود الذي يظهر في النقوش الكثيرة


صورة أخرى لبعض المدافن


جدار الأخدود من الخارج


صورة أخرى لبناء من الحجارة والطين على شكل خزانات صغيرة وأوعية لحفظ الماء داخل قلعة الأخدود


صورة لحجر كبير منقوش عليه ثعبان


صورة لحجر منقوش عليه كتابة بخط المسند على أحد جدران الأخدود


نقش على شكل ثعبانين ملتفين على بعض


نقش على شكل يد بجدار الأخدود


نقش غير واضح


نقش لثعبانين


نقش لحصان


نقش وتبدو فيه رسم جمل وكتابات بخط المسند


طريق يشق قلعة الأخدود من المنصف من البوابة الرئيسية إلى آخرها


مدافن أخرى تم التنقيب عنها ، ويظهر بآخر الصورة مدافن لم تنقب بعد


جانب من وسط القلعة تم التنقيب عنه


جانب من الأخدود ويظهر فيه نقش بشكل غير معروف


جانب من بناء الأخدود


جانب من بناء قلعة الأخدود وتظهر الحجارة الكبيرة المحكمة البناء


جانب آخر من البناء العظيم لللأخدود




 توقيع : انثى برائحة الورد


رد مع اقتباس