07-25-2022, 02:56 PM
|
|
|
لوني المفضل
White
|
رقم العضوية : 1482 |
تاريخ التسجيل : 27-05-2018 |
فترة الأقامة : 2183 يوم |
أخر زيارة : اليوم (12:12 AM) |
العمر : 28 |
المشاركات :
100,230 [
+
]
|
التقييم :
35940 |
معدل التقييم :
|
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
تفسير: (وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا).
تفسير:
(وكان يأمر أهله بالصلاة والزكاة وكان عند ربه مرضيا).
♦ الآية: ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (55).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ ﴾؛ يعني: قومه
﴿ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ ﴾ المفروضة عليهم ﴿ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾؛ لأنه قام بطاعته.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ ﴾؛ أي: قومه، وقيل: أهلُه: جميعُ أُمَّتِه، ﴿ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ ﴾
قال ابن عباس: يريد التي افترضها الله تعالى عليهم؛ وهي الحنيفية التي افتُرضت علينا، ﴿ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا ﴾
قائمًا لله بطاعته، وقيل: رضيه الله عز وجل لنبوَّته ورسالته.
|