الموضوع: لي راي وفلسفة
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 08-19-2023, 01:40 AM
خلف الشبلي متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Bisque
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل : 13-10-2012
 فترة الأقامة : 4249 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (02:03 PM)
 المشاركات : 110,941 [ + ]
 التقييم : 71428
 معدل التقييم : خلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي لي راي وفلسفة











مجرد راي وفلسفة

ودي اتفلسف شوي مع نفسي التي تحب ان تخذلني في ن الحوارات الانية
عندما تتلاطس او تتصادم مع من يحاورها دون تروي
اوتخطيط اواهمال لنوايا الطرف الثاني التي ينوي استخدامها بمالديه من سلاح الحجة والدليل
فتتيح المجال للمحاور بان يظهر تفوقه كثير الشخبطة
والتفوق في هذا الحوار الذي لايناله بذراعه ولابمفهوميته النقاشية اوباجادته
للنقاش بل انا من سهل له الطريق لما اتحت له التفوق الشكلي لاالموضوعي
فان كان المحاور يقظ وفاهم للاسلوب واظهر مابجعبته من املاءات سوف اجضعه
وان كان المحاور هزيل ويحاور بجهل اظلم من اجل اثبات الوجود ولاياتي بشي
مفيد ويناقش لاجل المناقشة فيجضعني
لذلك اجزم بان كل شخص اسلوبه وصبره طويل وطريقته بالحوار مع
المحاور الاخر موزونه ومتراصة الافكار فهو المنتصر
وهناك طريقتين يستخدم احدهما احد المتحاورين
الاولى عدم الرد في حينه على ماطرحه الاخر من افكار واراء فترة
معينة من الزمن ليمتص مابكلامه من جور وظلم وبهتان ويتركه
يغلي من الغيظ وذلك لحبه ان يعرف رده عليه
فيعيش حالة قلق وتشرذم نفسي حتى اذا كان بكلامه عيب
يجرح يفوت عليه الفرصة وكذلك حتى يمتص غضب نفسه ويجعل
محاوره يعيش بقلق نفسي وحيره والم وحالة قلق واستفهام عماسيقوله
محاوره وهنا يتم تحقيق الحقران يقطع المصران
والنوع الثاني من يرد مباشرة على كلام الخصم ويظهر له مابجوفه من ارهاصات وغضب وخبايا يحتفظ فيها الذي
رد فيكتشف المحاور مالدى محاوره من محفوظات بداخله يكنها للثاني ولايعرفها الاول وهنا ينام على
فقاير ظهره من الوناسة لانه حصل على مبتغاه المادي والنفسي
والخاسر هو العجول في كشف سريرة خصمه ليستخدمها ضده بساعة الحاجة
وارى ان لكل راي له مميزات وسيئات فارى ان الرد يجب ان يكون حامي وبلحظته ان كان الامر يتطاب ذلك
والصمت والتاني بالرد في حالة بغية الشخص ان يجمع قواه ويتركد قليلا برده ولايستعجل على الحوار وفلسفتي
يمثلها الراي الاخير

بقلم المتر




 توقيع : خلف الشبلي


رد مع اقتباس