الموضوع: راقدا عبي
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 10-14-2020, 01:56 AM
خلف الشبلي متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
Awards Showcase
لوني المفضل Bisque
 رقم العضوية : 234
 تاريخ التسجيل : 13-10-2012
 فترة الأقامة : 4207 يوم
 أخر زيارة : اليوم (12:52 AM)
 المشاركات : 110,055 [ + ]
 التقييم : 70618
 معدل التقييم : خلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond reputeخلف الشبلي has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
افتراضي راقدا عبي



الرقود كما اعتقد لايعني النوم بل ان الرقود هو حالة الشخص بعد القيام لما يمتد بكل طولهعلى الارض ويظل قلبه وعيونه شغاله والنوم عكس ذلك الامر فيه تنام الجوارح وتسكن عن الحركة مؤقتا حتى يصحو بعكس حالة الموت التي يفقد الانسان فيه كل احساس ومشاعر والنفس واصحاب الكهف قال عنهم القران وهم رقود يعني لديهم خواص الحياة لكنهم في وضعهم كالنائمين وهم احياء ليسواب اموات
لكن العزير اماته الله مائة عام ثثم بعثه فهو في حالة موت لارقاد واتسائل عن الراقدين عن العمل وطرد الرزق ونيل الشهادة والاعتماد على ضمان امه وابيه في معيشته ماذا نسمي هذا بالله عليكم ؟هناك راقدون لهم العذر مثل المرضى المقعدين مثل محمد راقد على سريره بغرفته لايستطيع البحث عن الرزق ولايلعب مع اقرانه ولايطلب سيارة ولايقول ودي اسافر ولايستطيع مشاركة اهله بطعامهم ولايلعب الكورة مع عيال الحارة يملك نظر وصوت يستخدمه بالبكاء لطلب الحاجة يعتصر قلب والده كلمادخل على محمد فيستقبله محمد بنظرات باسمة لاتعرف الياس ويرجع والده والدموع تملا عينيه فهل هذا الانسان مطلوب منه البحث عن العمل وجلب الطعام لاهله ؟سيجيبني الراقدون تحت الثرى بان محمد غير مكلف بكل هذا
انا اجزم بان عقول بعض الحريم تنك مصدي لايستوعب حال الدنيا تفكيرها تحت ارجلها تشك بكل حركة اونقطة تنزل على الورق وتبقى تزن على الاذان وتوبخ وهي الف لام الكتابة لاتفقهها اركدي يابنة الحلال وابلعي العافية وخلي نيتك صافية الفكرة منقولة لي
بعض النساء مايجمدن النعمة لان النعمةتطلب حمد وشكر فالنعمة زواله وحده كانت تهدد زوجها بطلب الطلاق وتردد عليه طلب الطلاق لكنه لم يجبها على طلبها وبقت مصرة فرفعت هي الفسخ لكنها تراجعت وفضلت عدم الطلاق لكن زوجها فاجاها بصك الطلاق اليوم فاحتاست بعد ماداست نفسها بطلباتها وتندمت واخذت تستنجد ولكن لاينفع الندم ياست فلن تجدي مثل مجنونك
كتابتي مباشرة على الكي بورد والافكار تتساقط كالمطر لااملك صدها عني لذلك ساجد البعض يقولون كل ماكتبت من شطحاتك يامتر وانا اعترف انها من صميم فكري لاسرقةولانقل من احد ولن انسى ذلك الرجل الذي شكك بمقالاتي الذاتية ولن انسى تلك الافعى التي صورت له ان مقالي نقل ولن اسامح اي شخص بالرد باسلوب النسخ ولاابغى احد يرد الا المعجبين بكتاباتي واتوجه الى الله ان يشفي محمد ويجعله شفيعا لوالديه يوم القيامة

تحياتي

المتر كتب هذا بكل تاكيد




 توقيع : خلف الشبلي


رد مع اقتباس