|
![]() |
![]() |
#803 |
![]() ![]() |
![]()
اللهم أنت ربي...فنعم الرب ربي...
وأنت حسبي فنعم الحسب... ترزق من تشاء وأنت على كل شئ قدير... اللهم ماكان منك فمنك...وماكان من غيرك فمنك... أنت أنت...وكل شئ منك أنت... قامت بقدرتك الأشياء...وبسطت الأرض ورفعت السماء... فلا قبلك شئ ولا بعدك شئ... فأسألك بقدرتك على كل شئ...أن تسخر لي كل شئ... وأن تغفر لي كل شئ...وأن لاتسألني عن شئ... إنك قادر على كل شئ...وأنت على كل شئ قدير... وبالإجابة جدير... وصلى الله على سيدنا محمد.. وعلى آله وصحبه أجمعين وسلام على المرسلين... والحمد لله رب العالمين |
![]() ![]() |
![]() |
#804 |
![]() ![]() |
![]()
كل شي تخاف منه هنا الحل
*خائف يزوغ قلبك رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ *شايل هم كبير حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ *تريد تحافظ على الصلاة أنت وذريتك:* رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ *تريد زوجتك وعيالك مسخرين لك رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا *بيت مبارك لك فيه رَبِّ أَنْزِلْنِي مُنْزَلًا مُبَارَكًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنْزِلِينَ *تبعد الشياطين عنك رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ *خائف من عذاب جهنم رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامَا *خائف من الله لا يقبل عملك* رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ *حزين بحياتك إنما أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّه |
![]() ![]() |
![]() |
#805 |
![]() ![]() |
![]()
بيت ٌ من الشعر أذهلني بروعته ِ
توسّد َ القلب ُ مذ أن خطه القلم ُ أضحى شعاري ، وحفزني لأكرمه ُ عشرين بيتا ً لها من مثلها حكم ُ لا تشكو للناس جرحا ً أنت صاحبه ُ لا يؤلم ُ الجرح إلا من به ألم ُ شكواك َ للناس يابن الناس منقصة ٌ ومَن مِن الناس صاح ٍ ، ما به سقم ُ ؟! الهم ّ كالسيل ، والأمراض ُ زاخرة ٌ حمر ُ الدلائل ، مهما أهلها كتم ُ فإن ْ شكوت َ لمن طاب الزمان ُ له ُ عيناك َ تغلي ، ومَن تشكو له ُ صنم ُ وإن ْ شكوت َ لمن شكواك َ تسعده ُ أضفت َ جرحا ً لجرحك َ ، اسمه الندم ُ هل المواساة ُ يوما ً حررت ْ وطنا ً ؟! أم التعازي بديل ٌ ، إن هوى العَلم ُ ؟! مَن يندب ِ الحظ ّ ، يُطفئ ْ عين َ همّته ِ لا عين للحظ ّ ، إن لم تبصر ِ الهمَم ُ كم خاب َ ظنّي بمَن أهديتُه ُ ثقتي فأجبرتني على هجرانه التهم ُ كم صرت ُ جسرا ً لمَن أحببتُه فمشى على ضلوعي ، وكم زلّت ْ به ِ قدم ُ فداس َ قلبي ، وكان َ القلب ُ منزله ُ فما وفائي لخل ّ ، ما له ُ قيم ُ ؟! لا اليأس ُ ثوبي ، ولا الأحزان ُ تكسرني جرحي عنيد ٌ ، بلسع النار ِ يلتئم ُ اشرب ْ دموعك َ ، واجرع ْ مرّها عسلا ً يغز ُ الشموع َ حريق ٌ ، وهي تبتسم والجم ْ همومك َ ، واسرج ْ ظهرها فرسا ً وانهض ْ كسيف ٍ ، إذا الأنصال ُ تلتحم ُ عدالة ُ الأرض ِ مذ خُلقت ْ مزيفة ٌ والعدل ُ في الأرض ِ ، لا عدل ٌ ولا ذمَم ُ فالخير ُ : حمل ٌ ، وديع ٌ ، طيّب ٌ ، قلق ٌ والشر ّ : ذئب ٌ ، خبيث ٌ ، ماكر ٌ ، نهِم ُ كل ّ السكاكين ِ ، صوب َ الشاة ِ راكظة ٌ لتطمئن َ الذئب َ ، إن ّ الشمل َ ملتئم كن ْ ذا دهاء ٍ ، وكن ْ لصّا ً بغير ِ يد ٍ تر َ الملذات ، تحت يديك َ تزدحم ُ فالمال ُ والجاه ُ : تمثالان ِ من ذهب ٍ لهما تصلي بكل ّ لغاتها الأمم ُ والأغنياء ُ : طواغيت ٌ ، فراعنة ٌ وأغلب الناس ِ ، تحت َ عروشهم خدم ُ شكواك َ شكواي ، يا مَن تكتوي ألما ً ما سال َ دمع ٌ على الخدين ِ ، بل سال دم ُ ومَن سوى الله ، نأوي تحت َ ستره ِ ؟! ونستعين ُ به عونا ً ، ونعتصم ُ ؟! كن ْ فيلسوفا ً تر َ أن ّ الجميع َ هنا يتقاتلون َ على عدم ٍ ، وهم عدم ُ |
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|